أعلنت الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة أسماء المرشحين للدراسات العليا للعام الجامعي 1438- 1439هـ، والبالغ عددهم 584 مرشحاً في كليات الشريعة والدعوة وأصول الدين والقرآن الكريم والحديث الشريف واللغة العربية ومعهد تعليم اللغة لغير الناطقين بها، بواقع 300 طالب للماجستير و284 للدكتوراه.
وجرى قبول 157 طالباً في كلية الشريعة، و191 طالباً في كلية الدعوة وأصول الدين، و57 في كلية القرآن الكريم، و87 في كلية الحديث الشريف، و55 بكلية اللغة العربية، و37 في معهد تعليم اللغة للناطقين بغيرها.
ويمثل المرشحون 77 دولة في برنامجي الماجستير والدكتوراه، حيث بلغ عدد الطلاب السعوديين 163 مرشحاً بنسبة 27 بالمائة، فيما جاء المرشحون اليمنيون في المرتبة الثانية بـ 48 مرشحاً، فالإندونيسيون في المرتبة الثالثة بـ 24 مرشحاً، ثم الجنسية النيجيرية بـ 22 مرشحاً، والهندية بـ 18 مرشحاً، والباكستانية 17 مرشحاً، والإيفوارية 16 مرشحاً، والبوركينية 14 مرشحاً، والسودانية والسنغالية والعراقية والمالية بـ 12 مرشحاً، والمصرية والجزائرية والبنجلاديشية بـ 10 مرشحين، فالجنسيتين الأفغانية والصينية بـ 9 مرشحين، وجنسية غينيا بـ 7 مرشحين، والكاميرونية والفلبينية والكينية والمغربية والإيرانية 6 مرشحين، والبحرينية والتايلندية والصومالية وفلسطين وقرغيزيا وليبيا وموريتانيا بـ 5 مرشحين، ثم جنسيات سوريا وروسيا وألبانيا وعمان وطاجكستان 4 مرشحين، والسويد وغامبيا وغانا والكويت ونيبال وجنسيات الأردن والإمارات وأمريكا وجيبوتي بـ 3 مرشحين، ثم جنسيات سيراليون وسيرلانكا وقطر وكمبوديا وماليزيا والنيجر ويوغندا وتركيا وإيرلندا وإفريقيا الوسطى وتشاد وتنزانيا وتوجو وسنغافورة بمرشحين، ثم جنسيات أذربيجان وأرتيريا وألمانيا وبريطانيا والبوسنة والهرسك وجنوب إفريقيا وجورجيا وزيمبابوي وصربيا وفرنسا وجزر القمر وكندا ومنغوليا وكوسوفا ولبنان وليبيريا والمالديف والنيروج وهولندا بمرشح واحد من كل جنسية.
وأوضحت الجامعة أنه سيتم الإعلان عن المرشحين للقبول في برامج الدبلومات عند الانتهاء من إجراءات التدقيق من قبل عمادة الدراسات العليا بعد التنسيق مع الكليات المختصة، ودعت المرشحين لمتابعة موقع العمادة على الإنترنت؛ للاطلاع على الأسماء والأخبار والتعليمات المتعلقة بالقبول.
يُذكر أن أكثر من 70 ألف طالب تخرجوا في الجامعة الإسلامية منذ إنشائها عادوا إلى أوطانهم دعاة سلام وسواعد بناء، ينتمون إلى 200 جنسية وإقليم.
إضافة تعليق جديد