قضية طلابية

شارك طلاب وطالبات الجامعة في الاحتفال بمناسبة اليوم الوطني 89 تحت شعار «همة حتى القمة» ورفعوا بهذه المناسبة أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حفظهما الله، وعبروا عن صادق وفائهم وولائهم وانتمائهم، داعين الله أن يعيد هذه المناسبة السعيدة أعواماً عديدة وأزمنة مديدة، والوطن يرفل بالعز رالاستقرار والأمن والأمان، في ظل القيادة الرشيدة..

تجديد العهد
عبدالعزيز محمد من كلية الآداب قسم لغة عربية، عبر عن سعادته الغامرة بهذه المناسبة الوطنية العزيزة، وقال: أبارك لسيدي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ومختلف شرائح الشعب السعودي الكريم، وأجدد العهد والولاء، وأدعو نفسي وإخواني المواطنين وزملائي الطلاب لتجسيد هذه المناسبة من خلال معاني الحب والانتماء لهذه البلاد الطاهرة.

أمن وأمان
سعد حمود، من كلية الصيدلة، هنأ الوطن والمواطنين بهذه المناسبة السعيدة، وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين والحكومة الرشيدة، ودعا الله أن ينصر جنودنا المرابطين في الحد الجنوبي وأن يرد كيد الأعداء والمعتدين، وأن يعيد علينا هذه المناسبة ونحن نرفل بثوب العزة والأمان ورغد العيش.

جوهر الاستقرار
من جانبه أكد حسن بن إبراهيم، من كلية الحقوق والعلوم السياسية، أن الاحتفال باليوم الوطني مناسبة وطنية تمتزج فيها مظاهر الانتماء والوفاء، والهمة العالية والإرادة القوية، بالأنماط التقليدية لعاداتنا، ونرى في هوية اليوم الوطني 89 دعماً لنمو وحداثة بلادنا وتجديداً عصرياً لانتمائنا، واستلهاماً حياً لروح وجوهر استقرار الوطن وسعادة ورفاهية المواطن.

وحدة وطنية
محمد الغامدي، من كلية التربية، دعا بهذه المناسبة لاستلهام معاني الوحدة الوطنية وتعزيز اللحمة بين مختلف شرائح المجتمع، واستلهام جهود المؤسس طيب الله ثراه، وأبنائه البررة من بعده، وتجسيد معاني الشكر لله والولاء والوفاء للقيادة الرشيدة، على ما تنعم به بلادنا من أمن وأمان واستقرار وسمعة دولية مميزة، على الصعيد العربي والإقليمي والعالمي.

همة عالية
مشعل الناصر عبر عن نظرته لليوم الوطني باعتباره ثقافة نابضة بالحياة وبالمحبة، تمتزج فيها مظاهر الانتماء والوفاء، والهمة العالية والإرادة القوية، بالأنماط التقليدية لعاداتنا، وأكد أنه يرى في هوية اليوم الوطني 89 دعماً لنمو وحداثة بلادنا وتجديداً عصرياً لانتمائنا، واستلهاماً حياً لروح وجوهر استقرار الوطن وسعادة ورفاهية المواطن.