صحة

ضرر الأسبرين للأصحاء «أكبر من نفعه»

توصلت دراسة حديثة إلى أن الأصحاء الذين يتناولون الأسبرين يوميًا لمنع النوبات القلبية في وقت لاحق من الحياة، قد يلحقون بأنفسهم ضررًا يتجاوز حدود المنفعة.

ولعقود من الزمن، استُخدم الأسبرين لعلاج مرضى القلب، لوقف النوبات القلبية والسكتات الدماغية، ولكن العديد من الأصحاء في منتصف العمر، يتناولون حبوب الأسبرين، باعتبارها «بوليصة تأمين» ضد مشكلات القلب.

وبحسب «ديلي ميل»، خلصت دراسة جديدة كبيرة، تضم بيانات أكثر من 160 ألف فرد، إلى أن خطر حدوث نزيف داخلي كبير، يفوق بشكل كبير منفعة الأسبرين لدى أولئك الذين لا يعانون من أمراض القلب.

الخوف من الزواج «رهاب الزواج»

تعد مشكلة «الخوف من الزواج» إحدى المشكلات التي تواجهها بعض العائلات، لما تنطوي عليه من الكثير من العوامل والسلبيات الضارة بالمجتمع والفرد، كما تستدعي التعامل معها قبل فوات الأوان.

مفهوم الخوف من الزواج وأعراضه:

تعرف هذه الحالة النفسية من الخوف بأنها إحدى أنواع الرهاب «رهاب الزواج».

أعراضه: خوف مفرط، مع الشعور بالقلق والذعر وتسارع في معدل ضربات القلب وضيق في التنفس، و رجفان، بالإضافة إلى تجنب الحديث عن الزواج.

أسباب رهاب أو الخوف من الزواج:

اختبار للتنفس قد يساعد في الكشف عن الإصابة بالسرطان

يجري فريق من الباحثين في بريطانيا تجارب للتأكد من أن اختبار تنفس قد يساعد في الكشف عن الإصابة بمرض السرطان.

ويبحث العلماء إمكانية التقاط إشارات عن الإصابة بأنواع مختلفة من مرض السرطان عن طريق جزيئات في الهواء أثناء عملية التنفس.

ويجمع فريق تابع لجمعية أبحاث السرطان البريطانية في كمبريدج عينات من نحو 1500 شخص بعضهم مصابون بالسرطان.

وإذا تأكدت فعالية هذه الوسيلة، فمن المرجح أن يعمم اختبار التنفس على عيادات طبية في بريطانيا ليستعين بها الأطباء في توجيه المرضى لإجراء فحوصات واختبارات إضافية.

بدائل السكر لا ضرر منها

لم تتوصل مراجعة بحثية لبدائل السكر الصناعية والطبيعية إلى أدلة قوية على أنها تعود على الجسم بفوائد صحية كثيرة إلا أنها لم تجد ضرراً من استخدامها.

وأجريت الدراسة المنشورة في الدورية الطبية البريطانية بطلب من منظمة الصحة العالمية بهدف تطوير إرشادات لاستخدام بدائل السكر للتحلية مثل أسبرتام وستيفيا.

من جهته، قال كبير الباحثين ومدير معهد الأدلة الطبية بجامعة فرايبورغ في ألمانيا، يورج مياربول، إنه «للأسف ليست لدينا بيانات كافية للتقييم الكامل للفوائد والأضرار المحتملة لبدائل السكر».

قرب اعتبار الاضطراب الناجم عن ألعاب الفيديو «مرضًا عالميًا»

تأسر ألعاب الفيديو الألباب، لكن هل تعتبر ممارستها بإفراط عن حالة مرضية؟

يحاول صناع ألعاب الفيديو الحيلولة دون أن يصبح «الاضطراب الناجم عن اللعب» مرضاً معترفاً به رسمياً.

وكانت منظمة الصحة العالمية، التي أمضت سنوات في بحث الطبيعة الإدمانية لألعاب الفيديو، قد أدرجت «الاضطراب الناجم عن اللعب» على قائمتها للمشاكل الصحية العام الماضي، وهو قرار من المنتظر أن تصادق عليه حكومات في مايو/ أيار القادم، وحال المصادقة ستكون هناك آثار محتملة على سياسات الرعاية الصحية والتأمين الصحي.

14 مليار دولار تكلفة مكافحة الأوبئة المستعصية

قال مدير الصندوق العالمي لمكافحة الإيدز والسل والملاريا، بيتر ساندس، إن هناك حاجة لما لا يقل عن 14 مليار دولار لتنشيط جهود مكافحة الإيدز والسل والملاريا والقضاء على الأوبئة المستعصية التي تودي بحياة الملايين.

وأوضح ساندس أن هذه الأموال يمكن أن تساعد في إنقاذ حياة 16 مليون نسمة وخفض حالات الوفاة الناجمة عن الأمراض الثلاثة إلى النصف.

وستستخدم هذه الأموال في بناء أنظمة صحية أقوى في دول فقيرة غير مجهزة لمعالجة حالات التفشي الحالية وتعجز عن مواجهة الأوبئة الجديدة المحتملة.

13 مرضاً ودواءً تسبب السمنة المفرطة

ساد العرف أن يتم نصح من يعانون من سمنة مفرطة بضرورة أن يعملوا جاهدين لخفض أوزانهم حتى لا يصابوا بالأمراض، ولكن هناك أيضًا بعض الأمراض والأدوية التي تتسبب هي نفسها في سمنة مفرطة لمن يصاب بها بحسب موقع «WebMD»:

 

* قصور الغدة الدرقية:

يتسبب قصور الغدة الدرقية في اكتساب زيادة ملحوظة في الوزن، إذا توقفت الغدة الدرقية عن إفراز هرمونات كافية يزداد الوزن ويضعف شعر الرأس وتصاب البشرة بالجفاف ويشعر المريض بالبرودة والتعب ويصاب بالإمساك وحتى الاكتئاب.

 

* الاكتئاب:

كبسولة ذكية تحدث ثورة علاجية وتشخيصية

يحتمل أن يُحدث منتج طبي تقني معتمد اسمه «القرص الذكي» ثورة في طرق التشخيص والعلاج في المستقبل القريب، فهو قرص صغير يدخل الجهاز الهضمي ويتواصل مع الأطباء ويشاركهم المعلومات حول أعراض مرضية منها الشعور بالامتلاء، الغاز، الشبع، الانتفاخ البطني المزمن، وحالات أخرى شائعة بين الأفراد الذين تخطوا سن الخمسين.

تشخيص الأعراض السابق ذكرها بالتكنولوجيا المتوفرة، ظل لفترة طويلة يشكل تحدياً كبيراً للأطباء، نتيجة تشابهها وتداخلها وتقاطعها، والالتباس الذي قد يقع فيه المتخصصون بسبب ذلك، لكن يبدو أن «القرص الذكي» سيسهم في حل هذه المشكلة بطريقة سهلة وغير موجعة ودقيقة وغير مكلّفة.

تناول البرتقال يومياً يقي من الزهايمر

يبدو أن حظوظ محبي البرتقال أكبر في حفظ ذاكرتهم مع التقدم في السن، فقد أعطت دراسة أمريكية أفضلية فاكهة البرتقال في الحفاظ على الذاكرة لدى كبار السن، وأظهرت نتائج الدراسة التي أجراها علماء من جامعة «هارفارد» الأمريكية، أن تناول عصير البرتقال يومياً يحد من فقدان الذاكرة في سنوات الشيخوخة.

الدراسة شملت أكثر من 27 ألف مشارك، وأثبتت نتائجها أن من يتناولون عصير البرتقال ضمن برنامجهم الغذائي ممن يعانون اضطراب وضعف الذاكرة، هم أفضل بنسبة 47% ممن لا يتناولون البرتقال ضمن برنامجهم الغذائي اليومي.

سن الأربعين الأنسب للشعور بالأمان الوظيفي

الشعور بالأمان الوظيفي والحياة عموماً يجب أن يكون في حدود سن 39، أي على أعتاب الأربعين، وفقاً لدراسة بريطانية جديدة، وهذا يعني أن الشباب في العشرينات أو بداية الثلاثينات من عمرهم ليس عندهم مشكلة إذا لم تتبلور تفاصيل حياتهم بشكل واضح، والشعور بالفوضى يجب ألا يشعرهم بالذعر، لكن إذا كنت قد تجاوزت التاسعة والثلاثين، وما زلت مشتت الوجهة، فيمكن أن يعتريك قليل من الأسف.