صحة

حل لغز انتقال الفيروسات والبكتيريا مسافات طويلة حول العالم

أخيراً استطاع الباحثون حل لغز انتقال الفيروسات والبكتيريا مسافات طويلة حول العالم بعد سنوات من البحث.

يقول الباحثون إن الفيروسات والبكتيريا، حتى تلك المميتة، تنتشر في الغلاف الجوي في جزيئات صغيرة، ولديها القدرة على الانتقال من جزء إلى آخر من الكرة الأرضية مع ذرات الماء والغبار.

وشرح العلماء كيف تنتقل تلك الفيروسات من سطح الأرض إلى غلاف تروبوسفير، الذي يعد أخفض طبقة في الغلاف الجوي حيث تحدث معظم الظواهر الجوية.

سم الأفعى «بديل» للمضادات الحيوية

أظهرت دراسة حديثة، أن سم الأفعى المجلجلة قد يصبح بديلاً طبياً محتملاً للمضادات الحيوية المثيرة للجدل، في المستقبل، وفق ما نقلت صحيفة «ديلي ميل».

وكشف باحثون من جامعة كوين سلاند الأسترالية، أن الحيوانات قد تساعد بالفعل على إيجاد حل لأزمة المضادات الحيوية التي أضحت عرضة لمقاومة الأمراض.

تناول الأسماك يقلص خطر الوفاة المبكرة

بشرى سارة لعشاق تناول الأسماك «الزيتية» مثل السلمون والسردين والرنجة والماكريل والأنشوجة، أعلنتها دراسة أجريت في جامعة ساوث داكوتا الأمريكية.

فقد كشفت الدراسة أن هذه العادة الغذائية الصحية، تقلل من خطر الوفاة المبكرة بنحو الثلث.

وأجريت الدراسة على 2500 شخص، وأثبتت أن من تحتوي أجسادهم على كميات أكبر من الحمض الدهني «أوميغا 3» المتوفر بكثرة في الأسماك الزيتية، كانت فرص وفاتهم خلال السنوات السبع المقبلة أقل بنسبة 34 بالمئة من الآخرين.

الإفراط في تناول المسكنات يدمر الكلى

تتمثل المهمة الأساسية للكلى في إزالة الماء الزائد من الجسم، والاحتفاظ بالماء عندما يحتاج الجسم إلى المزيد منه، وإزالة السموم من الدم وتصفية النفايات من خلال البول. كما تساعد الكلى في تنظيم مستويات المعادن مثل الكالسيوم والفوسفات في الجسم، وتنتج الهرمونات المهمة التي تساعد في تنظيم وظائف الجسم مثل ضغط الدم وإنتاج خلايا الدم الحمراء.

وحسب موقع «بولد سكاي» للصحة والأسرة، يؤكد الخبراء أنه من الضروري الحفاظ على وظائف الكلى بشكل صحيح، محذرين من 10 عادات سيئة يمكن أن تدمر الكليتين، وهي:

جراحة الركبة بلا جدوى للمرضى فوق 65 عاماً

كشفت دراسة أمريكية أن كثيراً من كبار السن الذين يخضعون لجراحة استئصال غضروف تالف من الركبة، قد لا تساعدهم هذه الجراحة في تخفيف الألم أو تحسين القدرة على الحركة بعد سن الخامسة والستين.

وقال الباحثون في دورية جاما للجراحة، إنهم ركزوا على الاستئصال المجهري الجزئي الذي يشمل كشط أو استئصال الأنسجة التالفة أو الممزقة، واقترحت بعض الدراسات السابقة أن المرضى الأصغر سنًا المصابين بتلف بالغ في الغضروف قد يستفيدون من هذه العملية لكنها قد لا تجدي نفعًا أكثر من العلاج الطبيعي بالنسبة لمعظم المرضى، خاصة من تخطوا الخامسة والستين.

9 أعراض خطيرة للوكيميا الأطفال!

من أخطر الأمراض الفتاكة التي تؤثر على الطفولة البريئة مرض السرطان بأعراضه المزعجة عندما تبدأ الخلايا السرطانية في النمو بالجسم وتتضاعف بمعدل مرتفع وبشكل غير طبيعي، وتبدأ في تدمير الأنسجة والأعضاء، الأمر الذي يجعل علاج بعض أنواع السرطان يكاد يكون مستحيلاً.

ويعد سرطان الدم أو اللوكيميا من أخطر أنواع السرطانات التي قد تهدد الأطفال، لذا ينصح الآباء بالانتباه لبعض الأعراض التي قد تنقذ حياة أطفالهم مبكراً من هذا المرض الفتاك، وفيما يلي 9 أعراض للإصابة باللوكيميا، قد تلفت الانتباه لإنقاذ حياة الأطفال في مرحلة مبكرة، حسب ما جاء في موقع «بولد سكاي» المعني بالصحة:

في حضن الطبيعة يصمت القلق 

 

العيش في اللحظة يسكت ثرثرة القلق، ونحيب الأفكار والذكريات السوداء والبائسة؛ فربما تكون أنفاس النباتات - سواء كانت في مزرعة واسعة، أو في حوض صغير-  متكأً مريحاً لعيش اللحظة. ملمس الأوراق، ورائحة الزهور، والطين الندي، وتناغم الألوان، وصوت وقع القدمين على الأرض وتلاحم الأغصان أو شيء من عزف الطيور، وحركة اليدين بين الإغصان لقصها، أو في التربة لغمرها وتسويتها، كلها تروض جياد الأفكار الشرسة التي لا تعرف حدود الزمان.

دواء جديد قد يقضي على حساسية الفول السوداني

قال باحثون أمريكيون إنهم طوروا دواءً جديداً لعلاج مرض حساسية الفول السوداني، خاصة لدى الأطفال. وأوضح الباحثون بجامعة ولاية أركنساس الأميركية إن الدواء الجديد يعتمد على جرعة يومية يمكن أن تمنع الحساسية، وفق ما ذكره موقع «sciencealert» العلمي.

ويعد الفول السوداني أحد أكثر الأطعمة المثيرة للحساسية، وقد يكون رد الفعل التحسسي مهدداً للحياة، وربما لا يكون الأطفال قادرين على تجنبه مثل البالغين، لذلك يمكن للدواء الجديد أن يقلل من شدة رد الفعل التحسسي.

البدانة «أكبر خطر» يواجه جيل الألفية

كشف بحث بريطاني حديث أن الجيل الجديد، الذي يطلق عليه «جيل الألفية» سيكون الأكثر بدانة منذ بدء تدوين إحصاءات بشأن أوزان البشر.

وتكهن البحث الذي أجراه مركز أبحاث السرطان في الولايات المتحدة، بأن ثلاثة أرباع الجيل الذي ولد منذ عام 2000 فصاعدًا، سيعانون من البدانة أو السمنة عندما تصل أعمارهم إلى 40 عاماً.

وأظهر البحث أن فرص تعرض «جيل الألفية» لمشكلات مرتبطة بالوزن، أكثر بكثير من الأجيال السابقة، حسبما أفادت صحيفة «تلغراف» البريطانية، وسيكون 74 بالمئة من أبناء هذا الجيل عرضة للبدانة أو السمنة في منتصف العمر، مقارنة بـ54 بالمئة من الجيل الذي ولد في النصف الثاني من القرن العشرين.

اهتمام دولي بعلاج الزهايمر في مراحله المبكرة

حذت وكالة الأدوية الأوروبية حذو إدارة الأغذية والأدوية الأمريكية وقالت إنها تضع خططًا لمساعدة شركات الأدوية في إقرار أدوية جديدة لعلاج الزهايمر في مراحله المبكرة.

وذكرت الوكالة أن خططها ستشجع على تجربة عقاقير جديدة حتى قبل ظهور الأعراض وكذلك على الاستعانة المحتملة بالعلامات الحيوية مثل المؤشرات على زيادة البروتين في المخ.

ويعد سجل العقاقير التجريبية لألزهايمر سيئاً، إذ شهد أكثر من 100 حالة فشل أحدثها دواء لشركة ميرك، بينما قالت شركة فايزر في يناير كانون الثاني الماضي إنها ستترك البحث في هذا المجال.