منوعات

الشباب وسوق العمل 

يلعب الشباب دوراً مهماً في بناء وتنمية المجتمعات، ولا يقتصر دورهم على مجال محدد، بل يتقاطع مع جميع المجالات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها، وتعتبر مشاركة الشباب في عمليات التنمية قيمة اجتماعية في المقام الأول، وتكمن أهميتها في تحقيق الشاب لذاته وشعوره بأهميته وقيمته؛ فعندما يشارك الشباب في العملية التنموية فهم يشتركون في وضع الخطط والبرامج والاستراتيجيات داخل المجتمع، وهذا يعني أن هناك إجماعاً بين شرائح المجتمع على هذا المشروع أو ذاك.

البكتيريا مصدر جديد للطاقة الكهربائية

ارتبطت البكتيريا منذ القدم في أذهان الكثيرين بالمرض والمضادات الحيوية، لكن فريقاً من الباحثين من جامعة ولاية أيوا في الولايات المتحدة الأميركية قام بنشر مقالة في مجلة Technology عام 2016 تبين إمكانية استخدام البكتيريا في توليد الكهرباء دون الحاجة لمصدر طاقة خارجي مستمر، حيث تعتمد فكرة خلايا البطاريات الميكروبية على قيام البكتيريا بتحويل الطاقة الكيميايئية إلى كهربائية وذلك بهضم الوسط المغذي لها لينطلق فيض من الإلكترونات التي تولد التيار الكهربائي، لكن المشكلة الحقيقية التي واجهت العلماء على مر السنين هي إمداد البكتيريا بالغذاء بشكل مستمر، فإذا توقف الإمداد الغذائي توقف ضخ الإلكترو

الشباب ووقت الفراغ

نعمة الوقت من النعم العظيمة التي امتن الله بها على عباده، حتى أقسم الله تعالى ببعض الوقت فقال تعالى: «وَالْعَصْرِ»، لأهمية هذا الوقت وبركته، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: «اغتنم خمساً قبل خمس حياتك قبل موتك وصحتك قبل سقمك وفراغك قبل شغلك وشبابك قبل هرمك وغناك قبل فقرك» صحيح الجامع. كما قال صلى الله عليه وسلم: «نِعْمَتَانِ مَغْبُونٌ فِيهِمَا كَثِيرٌ مِنْ النَّاسِ الصِّحَّةُ وَالْفَرَاغُ» رواه البخاري.

640 طناً تحلق في السماء

طائرة الشحن «أنتونوف 225» هي أضخم طائرة في العالم بست محركات دفع عملاقة، ومساحة جناحيها تزيد عن 900 متر مربع، وامتدادهما  يزيد عن 88 متراً وطولها 84 متراً وعدد عجلاتها 24 وتطير بسرعة قصوى تبلغ 850 كيلومتر في الساعة. أما وزنها الأقصى بكامل حمولتها فهو 640 طنا أي ما يزيد عن مجموع أوزان سكان مدينة صغيرة ما بين كبار وصغار يزيد تعدادهم على 12800 شخص بافتراض أن معدل وزن الفرد 50 كيلوغراماً، فكيف تمكن العلم من جعل الهواء الخفيف قادرا عل حمل كل هذا  الوزن الهائل في ثناياه!

«تروفانتس».. صخور تنمو وتتكاثر في رومانيا!

تُخفي الطبيعة بين أحضانها ما لا يخطر على بالك، فتظنها وهماً أو جنوناً، لكن هذه هي الطبيعة والتي تجمع بين الجمال والغرابة، ولعل صخور «تروفانتس» إحداها!

تروفانتس صخور غير عادية تنمو وتتكاثر في رومانيا، وتتكون بشكل أساسي من نواة حجر صلب، يحيط بها الرمل كالقشرة، فما الذي يجعل هذه الصخور تنمو ويتضاعف عددها؟

عند سقوط الأمطار الغنية بكربونات الكالسيوم، تقوم الصخور بامتصاص معادن المطر لتتحد بعدها مع المواد الكيميائية الموجودة فيها، وهو ما يؤدي لخلق ضغط وتوليد تفاعل ليؤدي إلى نمو الصخور من المركز للأطراف بمعدل ترسب 4 – 5 سم كل 1000 عام.

استخدام الألواح الشمسية كأسقف للبيوت المستدامة

في الفترة الأخيرة تخطت معدلات ثاني أكسيد الكربون أرقام الخطر، وتبعاً لذلك تنبأ العلماء منذ بضعة عقود بالاحتباس الحراري «زيادة درجات الحرارة»، والآن بدأت آثاره تظهر فعلياً، فقد زادت درجة الحرارة في كثير من الأماكن وذابت الثلوج بمعدل 30 قدماً خلال 12 عاماً في بعض المناطق، وأصبحت الكرة الأرضية معرضة للفيضان الناتج من ذوبان الثلوج في بعض مناطقها، والبعض الآخر أضحى مهدداً بالجفاف لارتفاع الحرارة، مما يهدد الحياة على كوكب الأرض.

«تايتانيك سعودية» على شاطئ تبوك!

توجد سفينة يونانية غامضة جنحت بالقرب من شاطئ تبوك، منذ نحو 40 عاماً، وتقبع حالياً على شاطئ منطقة «بئر الماشي» بمحافظة حقل قرب الحدود الأردنية، اسمها الأصلي «جورجيوس جي Georgios G» لكنها في الآونة الأخيرة باتت تعرف بـ «تايتانك السعودية» وتحيط بها الأسرار والغموض حيث حاول كثيرون شراءها والتكسب منها، فكان مصيرهم مفجعاً!