التفكير النقدي

سين وجيم

المقصود بالرأي العام التعليمي إفساح المجال لمشاركة عموم أفراد المجتمع من طلاب وطالبات ومدرسين ومدرسات ومسؤولين ومسؤولات وأولياء أمور ومؤسسات مجتمع مدني، في مناقشة المشكلات التربوية ومحتوى المقررات الدراسية وحجمها ومدى أهميتها وملاءمتها واستطلاع آرائهم والأخذ بها قدر الإمكان بخصوص كل ما يتعلق بالعملية التعليمية.

توظيف الحكاية في تعليم الأطفال

لو تم استطلاع آراء الأطفال، وخصوصًا في المراحل الأولية، عن أفضل الطرق الواجب اتباعها في تدريسهم وتعليمهم وإكسابهم الخبرات والمعارف والمهارات الجديدة، سواء في المدرسة أو في البيت، لقالوا دون تردد - حسب اعتقادي - إنه الأسلوب القصصي أو أسلوب الحكاية، وحتى المدرسون والتربويون وأولياء الأمور لن يخالفوا هذا الرأي أيضاً.

«تربية السندوتش» مفهومها وأهميتها

أغلب الظن أن المطلعين على النظام التربوي الإنجليزي الحديث قد سمعوا بمصطلح «تربية السندوتش» من قبل، لأن هذه «النظرية» إنجليزية في أسسها وتطبيقاتها، ولهذا النظام تسمية أخرى، فهو يعرف لدى البعض بـ«التربية المتصلة» وأحياناً يدعونه «التربية المعاودة»، ولكن تسميته بالسندوتش كان أعلق في الأذهان، لطرافة الكلمة أو التسمية، ولأنها تختزل النظام التربوي المذكور في كلمة واحدة وتقربه إلى مفاهيم العامة بذكاء وشمول.

سين وجيم

لكي يكون تفكيرك إيجابياً عليك أولا تجنب مسببات التفكير السلبي، والتي أبرزها البعد عن الله، فقد قال وتعالى: «ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى»، أيضاً من مسببات التفكير السلبي البرمجة السابقة والتي تعتبر مثل الفرامل كلما حاولت أن تتحرك إلى الإمام تشدك بقوة إلى الخلف أو تجعلك تقف في نفس مكانك لا تستطيع الحركة.

الفشل أول خطوة على طريق النجاح

حين يبدأ الواحد منا تعلم المشي صغيرا، فإنه يقع كثيرا، لكن من رحمة الله بنا أن فشل محاولات المشي الأولى هذه يكون مقبولا لدينا، ولا يصدنا عن الشروع في المزيد من المحاولات، لكن المشكلة أننا حين نكبر، نبدأ في نسيان روحنا السمحة التي لا تكترث بالإخفاق والسقوط، ونأخذ الفشل على محمل الجد المبالغ، الذي يجعلنا لا نحاول لمرات ومرات.
إذا كنت تواجه مشاكل كثيرة وعقبات شاقة، فلا عليك، هذا حال الناس جميعا، خاصة مشاهير الناجحين، والذين حين تقرأ سيرتهم، ستفاجأ بكم المصاعب والمشاكل التي واجهوها وتغلبوا عليها، الأمر الذين قد يهون عليك ما تلاقيه في سبيل تحقيق نجاحك.

7 أسرار تجعلك في حال أفضل

لا تكن ممن يتركون الحياة تصنع بهم ما تشاء غير آبهيـن بمستقبلهم وأهدافهم وطموحاتهم، هناك مبادئ أساسية وأسرار في هذه الحياة تعينك على التحول من عالم الخيال والأحلام إلى عالم الواقع والإنتاج والإنجاز وتجعلك في حال أفضل:
- أحرق مراكبك:
الحياة الرائعة والمثالية تتطلب عملا شاقا, والوصول لغاية ما يتطلب قراراً حاسماً وجرأة شخصية. تذكر قصة المستكشف الشهير «هيرناندو كورتيز» عندما نزل على شواطئ فيراكوز بالمكسيك وبينما هو في المعركة أمر أحد ضباطه للعودة للشاطئ لينفذ أمرا واحدا «أحرق مراكبنا».
- أتقن التغيير:

سين وجيم

للبدء بالحديث مع شخص غريب لا يفضل أن تبدأ بالحديث مع شخص غاضب أو مشغول حتى لا تواجه ما لا يليق من ردّ فعل أو تجاهل، كما لا يفضّل التعليق على أيّ أمر سلبي يتعلّق بالطرف الآخر حتى لا يأخذ انطباعاً سيئاً عنك.
- التواصل العيني: ويكون بالنظر للشخص وملاقاته بابتسامة لطيفة، وعدم الاندفاع للحديث المباشر معه حتى لا يرتاب ويقلق، وفي حال بادلنا الطرف الآخر بالابتسامة فإنّه في الغالب يكون قد لاحظ وجودنا من قبل، لذلك يمكننا إلقاء التحية عليه والسؤال عن أحواله.