التفكير النقدي

قالوا في التفكير النقدي

«من ينتظرون قد يحظون بأشياء طيبة، لكنهم لن يأخذوا إلا ماتركه أولئك الذين يقتنصون الفرص».

 

إبراهام لينكولن «1809 - 1865م»

كان الرئيس السادس عشر للولايات المتحدة الأمريكية في الفترة «1861 - 1865م» ورغم قصر فترته الرئاسية إلا أنه استطاع قيادة الولايات المتحدة الأمريكية بنجاح وإعادة الولايات التي انفصلت عن الاتحاد بقوة السلاح، والقضاء على الحرب الأهلية الأمريكية.

سين وجيم

لو أن أحداً سألك: هل أنت راضٍ عن نفسك؟ بكل بساطة ستقول: نعم، أنا راضٍ عن نفسي كل الرضا.

ولو سألك: هل تعرف نفسك؟ ستقول مباشرة: نعم، أعرف نفسي جيداً. إنها نفسي! كيف لا أعرفها! لكن في أعماق نفسك، أنت في الحقيقة لست راضياً عن نفسك كل الرضا، كذلك أنت لا تعرف نفسك تمام المعرفة.

أنواع الأطر الإعلامية

قدم العلماء عدة أنواع للأطر الإعلامية المرتبطة غالبا بتغطية وسائل الإعلام للأخبار، الأول الإطار المحدد بقضية؛ حيث يتم التركيز على قضية أو حدث جوانبه واضحة عند الجمهور لأنه مرتبط بوقائع ملموسة عندئذ يركز الإطار على المدخل الشخصي أو تقديم عناصر الحدث وتداعياته، مثل أنفلونزا الطيور، الحدث انتشار مظاهر الإصابة، نصائح إجراءات سلوكية وطبية، أدوار وقرارات المسؤولين، قصص إخبارية عن الإصابات أو السلع التي تضررت، البدائل المتاحة عند الحكومة و الشعب.

التأطير الإعلامي وصياغة الخبر

تدرس نظرية «التأطير الإعلامي» ظروف وأدوات تأثير الرسال الإعلامية في المتلقين، فأحداث ومضامين الرسائل الإعلامية لا يكون لها مغزى في حد ذاتها إلا إذا وضعت في تنظيم وسياق وأطر إعلامية تنظم الألفاظ والنصوص والمعاني وتستخدم الخبرات والقيم الاجتماعية السائدة.

عندما يقع حادث معين فالحدث قد لا تكون له دلالة كبرى عند الناس إلا إذا وضعته وسائل الإعلام في إطار إعلامي من حيث اللغة والصياغة والتركيز على عنصر معين حتى يصبح هاما في قلب الإطار الاجتماعي كله.

تعريف النظرية

سين وجيم

البراغماتية وبالإنجليزية «Pragmatism» مذهب فكري سياسي يعتبر نجاح العمل المعيار الوحيد للحقيقة؛ رابطا بين التطبيق والنظرية، حيث إن النظرية يتم استخراجها عبر التطبيق، ونشأت هذه المدرسة في الولايات المتحدة الأمريكية في أواخر سنة 1878م.

التسلسل المنطقي لنظرية القبعات الست

إنّ الترتيب الذي وضعت به القبعات الست ليس عبطيًّا، بل إنّ التفكير الإبداعي السليم يستلزم وضع وتغيير القبعات حسب هذا الترتيب الموضوع قصد الوصول إلى أفضل إنتاجية، فالفكرة غالبًا ما تكون بسيطةً في طرحها ومصادرها «القبعة البيضاء»، لكنها سرعان ما ينتج حولها عواطف وحدس باعتبار أن الإنسان صعب الحياد «القبعة الحمراء»، ينتقل بعدها إلى مرحلة التحليل بحثًا عن إيجابياتها وسلبياتها، نقاط قوتها وضعفها، الخوف من تحقيقها والاندفاع لفعلها «القبعتان السوداء والصفراء»، إلى أن تصل إلى البحث عن التميز والإبداع «القبعة الخضراء» فتتشكل بذلك النظرة العامة والشاملة حول الموضوع أو الفكرة «القبعة الزرقاء».

«قبعات التفكير» أفضل طريقة للتعلم البنَّاء والتفكير الإبداعي

أطلق رائد التفكير الابداعي «إدوارد دي بونو» مصطلح «قبعات التفكير الست» على الطريقة التي طورها بنفسه في هذا المجال، وهي قبعات وهمية يزعم أنّ الشخص يضعها أو يلبسها خلال عملية التفكير، حيث إنّ كل نمط للتفكير يقابله نوع معين ولون محدد من القبعات، وإدوارد دي بونو طبيب نفسي مالطي، استطاع أن يجمع بين دراساته للمخ البشري وبين أبحاثه في مجال التفكير ليطور طريقة تجمع بين الاثنين.

* القبعة البيضاء: تفكير حيادي