التفكير النقدي

سين وجيم

هي من أهم الاستراتيجيات التي تساعد على التفكير الإيجابي، واليابان أول بلد استخدمت هذه الاستراتيجية وقامت بتطبيقيها على الفرق الإدارية، وتعتمد هذه الاستراتيجية على الإيحاء «التنويم بالمغناطيس» والعلاج بالطّاقة البشرية، وأصبحت بعد ذلك تستخدم كعلاج، فكانت بداية استخدامها لدى لاعبي كرة القدم والتنس، ثم بعد ذلك استخدمت في المجالات الإدارية المختلفة.

التفكير السلبي .. أسبابه وطرق علاجه

تعد حياة الإنسان انعكاساً لطريقة تفكيره، سواء كانت سلبية أو إيجابية، وأفكاره انعكاس لتصوراته، وهناك تطابق مباشر بين طريقة تفكير الإنسان وتصرفاته تجاه مختلف الأمور والمواقف التي يتعرض لها.

وكثيراً ما كانت الأفكار السلبية سبباً في تضييع الفرص الذهبية في حياة الإنسان، ومانعاً من أن يتولى الإنسان زمام نفسه ويمضي قدماً لتحقيق أهدافه، فالتفكير السلبي يضخ كمية من اليأس قادرة على السيطرة على حياة الإنسان بشكل عجيب، وغالباً ما يسيطر هذا التفكير على نمط حياة الإنسان ويسرق منها لذة السعادة وراحة البال.

10 إجراءات تعزز طاقتك الإيجابية

البيئة الإيجابية المحيطة بالأشخاص، لها دور مهم في تعزيز وتطوير الطاقة الإيجابية لدى الفرد، لذلك يتوجب على الفرد أن يختار بعناية ودقة الأشخاص المحيطين به والذين يتعامل معهم بشكل جيد، لأن الفرد يتأثر كثيراً بالأشخاص المحيطين به.

والطاقة الإيجابية هي التي تولد الإصرار والإرادة لدى الفرد على تحقيق أهدافه وغاياته، وضرورة التركيز على الأمور المتعلقة باللاوعي بأمور المشاعر الداخلية، والسيطرة عليها بطريقة إيجابية.

هناك طرق عديدة ترفع الطاقة الإيجابية لدى الفرد وتعززها منها:

سين وجيم

تعاني نسبة كبيرة من الشباب والشابات من البطالة، ويبحثون عن فكرة لتأسيس مشروع خاص بهم يمكنهم من تحقيق الاستقلال المالي وبناء الشخصية العملية، وهناك أفكار عديدة لمشروعات صغيرة، لا يتجاوز رأس المال المطلوب للبدء بها مبلغ 1000 ريال بل قد يقل، فيما يلي نقدم لك عددًا من أفكار للمشروعات الصغيرة، الجديدة والمُبتكرة.

كن إيجابيا وتقبل الاختلاف في الرأي

لو أجريت جولة سريعة على القنوات الفضائيّة أو الصفحة الرئيسيّة لحسابك على تويتر أو الفيسبوك، ستجد العديد من الآراء والعديد من القناعات والأفكار التي يتبنّاها الأفراد ويدافعون عنها، وهذا أمر إيجابي طالما أنه لم يخرج عن الأطر العامة دينياً واجتماعياً ووطنياً.

قيل قديما «الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية» وهذه المقولة لا تزال صحيحة، إذ لو كان الجميع يعيشون بنفس النمط، ويملكون نفس التفكير، ونفس الآراء، لكان الأمر مُملاً جداً وخطيراً جداً، كونه سيقود في النهاية لمجتمع جامد وليس متحرك أو متطور باستمرار قائم على الاختلاف!

جديتك وتميزك لا يبرران «انسحابك»

إذا كنت تميل إلى الجدية في حياتك العامة ولديك اهتمامات علمية أو ثقافية أو أدبية، ووازع ديني وأخلاقي يميزك عمن يحيطون بك، فقد تجد نفسك متجها نحو الانعزال أو «الانسحاب الاجتماعي»، فإذا كنت تحب قراءة الكتب مثلاً والانفراد مع الذات والتحلي بالأخلاق، فقد تجد نفسك وحيداً، لا أحد يفهمك، يعتقدون أنك مغرور ومتكبّر، فتبدأ عندها بالتقوقع في عالمك الخاص بعيداً عنهم.