قالوا في التفكير النقدي
لا تشمت ولا تكره ولا تحقد ولا تحسد ولا تيأس ولا تتشاءم، وسوف تلمس بنفسك النتيجة المذهلة، في راحتك النفسية وذهاب الكثير من المتاعب والأوهام.
مصطفى محمود
مفكر وطبيب وكاتب مصري «1921 - 2009م»
لا تشمت ولا تكره ولا تحقد ولا تحسد ولا تيأس ولا تتشاءم، وسوف تلمس بنفسك النتيجة المذهلة، في راحتك النفسية وذهاب الكثير من المتاعب والأوهام.
مصطفى محمود
مفكر وطبيب وكاتب مصري «1921 - 2009م»
شارك في نقد هذه الصورة أو التعليق عليها وأرسل مشاركتك إلى إيميل «رسالة الجامعة» قبل نهاية دوام يوم الأربعاء، مرفقاً برقم العدد، وسوف يتم نشر أجمل تعليق.
تمثل نظرية الانفجار العظيم التفسير الأساسي لكيفية بدء الكون؛ وتعطينا هذه النظرية تصورًا عن نشأة الكون الذي بدأ من نقطة مفردة شديدة الكثافة أخذت تتضخم خلال 13,8 مليار سنة، لتصبح الكون الذي نعرفه اليوم. ولأن أدواتنا الحالية لا تسمح للفلكيين بالنظر إلى الماضي، أي إلى بداية الكون، فإن كثيرًا مما نفهمه عن نظرية الانفجار العظيم يأتينا من نماذج ونظريات رياضية.
هناك معضلة فكرية منتشرة بين الكثير من الأشخاص تتمثل في التمسك بالآراء والتعصب للرأي حتى ولو كان خاطئاً، وهذه المشكلة يجب أن تُعالج قبل أن تضع صاحبها في موقف حرج لا يُحسد عليه, فإن كُنت تحاور شخصًا في أمر ما فلا ضير أن تبحث في رأيه وتُحلل وتستنتج وتُناقش، فإن اكتشفت أنك وقعت بالخطأ فبادر بالاعتذار فلا عيب أن يعتذر المُخطئ ولا ينقص من مقدراه شيء بل على العكس قد يرتفع مقداره أكثر وأكثر.
ﻳﺤﻜﻰ ﺃﻥ ﺛﻼﺛﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﻴﺎﻥ ﺩﺧﻠﻮﺍ ﻓﻲ ﻏﺮﻓﺔ ﺑﻬﺎ ﻓﻴﻞ ﻭﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﻢ ﺃﻥ ﻳﻜﺘﺸﻔﻮﺍ ﻣﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﻔﻴﻞ ﻟﻴﺒﺪﺃﻭﺍ ﻓﻲ ﻭﺻﻔﻪ، وبالفعل دخلوا تلك الغرفة وتحسسوا الفيل وخرج ﻛﻞ ﻣﻨﻬﻢ ﻟﻴﺒﺪﺃ ﻓﻲ
ﺍﻟﻮﺻﻒ؛ فقال الأﻭﻝ: ﺍﻟﻔﻴﻞ ﻫﻮ أﺭﺑﻌﺔ ﻋﻤﺪﺍﻥ ﻋﻠﻰ ﺍلأرض! وﻗﺎﻝ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ: ﺍﻟﻔﻴﻞ ﻳﺸﺒﻪ ﺍﻟﺜﻌﺒﺎﻥ ﺗﻤﺎﻣﺎ! ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ: ﺍﻟﻔﻴﻞ ﻳﺸﺒﻪ ﺍﻟﻤﻜﻨﺴﺔ اليدوية!
ﻭﺣﻴﻦ ﻭﺟﺪﻭﺍ أﻧﻬﻢ ﻣﺨﺘﻠﻔﻮﻥ ﺑﺪأﻭﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺠﺎﺭ ﻭﺗﻤﺴﻚ ﻛﻞ ﻣﻨﻬﻢ ﺑﺮﺃﻳﻪ ﻭﺭﺍﺣﻮﺍ ﻳﺘﺠﺎﺩﻟﻮﻥ ﻭﻳﺘﻬﻢ ﻛﻞ ﻣﻨﻬﻢ ﺍلآﺧﺮ بأﻧﻪ ﻛﺎﺫﺏ ﻭﻣﺪﻉ!
لا تحكم على الناس إلا من خلال تعاملك المباشر معهم وليس من آراء الآخرين عنهم.
عدنان الكاتب
صحفي بريطاني من أصل سوري يقيم حاليا في دبي ويلقب بمحاور المشاهير
ها أناذا
ها أناذا
لَا مُسْتَحِيل يَعِيقُنِي
فِي الْكَوْنِ لَا
هناء صقر العنزي
كلية التربية - ماجستير أصول التربية
الويب أو WWW هي اختصار لعبارة «World Wide Web» هي عبارة عن وسيلة تسهل الوصول إلى المعلومات في الإنترنت، فهي أشبه بالنافذة التي تطل منها على الإنترنت وهي عبارة عن صفحات تُكتب بلغة «أو برموز» تسمى «HTML» ويمكنك عرضها في كمبيوترك الشخصي بواسطة برنامج خاص يسمى متصفح «Browser».
اجتهد الطالب إيان ليوبولد «Ian Leopold» في جامعة هوبرت الأمريكية أثناء إعداده لمشروع تخرجه في باب اقتصاديات قطاع الأعمال الناشئة «1985-1986» وكان مشروعه يدور حول فكرة نشر دليل تسوق موجه لطلاب الجامعات، على أن يتم توزيعه مجانًا ويتم تحقيق الربح من خلال الإعلانات، لكن الأستاذ الجامعي المشرف على بحث ليوبولد لم يوافق على ما جمح إليه فكر هذا الشاب الصغير، وجعله يرسب في مادته ومنعه من التخرج.
يؤدي المعلم دوراً مهماً ويحتل موقعاً مرموقاً في ثقافات دول العالم اليوم, وذلك لما يعول عليه في نشر الأفكار والثقافات التي يتبناها المجتمع, ولا شك أن النظام التعليمي والتربوي يسعى إلى تطوير نفسه في عدة اتجاهات، ومن ذلك تعزيز ثقافة الحوار وقبول الآخر، فثقافتنا الإسلامية والعربية احتوت ثقافات وحضارات عديدة عندما خرجت بعد بعثة الحبيب صلى الله عليه وسلم خارج حدود الجزيرة العربية؛ وكان الرسول الكريم مثلاً أعلى في تعامله مع الآخرين وحواراته مع القريب والبعيد.