التعليم العالي

أقيم في وزارة التعليم خلال الفترة 22 - 26/ 6/ 1441هـ برنامج تدريبي بعنوان «قضايا السياسات التعليمية الرئيسية في المملكة»، والمقدم من مركز بحوث سياسات التعليم، بالتعاون مع البنك الدولي، وذلك في إطار دعم جودة التعليم في المملكة.
وكان وكيل وزارة التعليم للتخطيط والتطوير د. إبراهيم البديوي قد افتتح البرنامج بمشاركة عدد من القطاعات ذات العلاقة، حيث يعتبر البرنامج الثاني من أصل ثلاثة برامج جارٍ تقديمها بهدف رفع كفاءة منسوبي الوزارة في مجال بحوث ودراسات سياسات التعليم.

استقبل معالي وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ في مكتبه مؤخراً، القائم بأعمال السفارة البريطانية لدى المملكة السيد ريتشارد اوبنهايم، يرافقه مستشارة سياسة التعليم شارلوت هانكين، والمستشار الاقتصادي فونا سيبيسو، وعدد من المسؤولين في السفارة البريطانية.
وتم خلال اللقاء مناقشة مجالات الشراكة بين البلدين الصديقين في الجانب التعليمي، وتعزيز الفرص العلمية والبحثية بين المملكة وبريطانيا، كما تناول اللقاء استعراض التجارب التعليمية المميزة في البلدين.

رفعت وكيلة وزارة التعليم للتعليم الجامعي الأهلي د. ريما اليحيا خالص الشكر والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين وإلى سمو ولي عهده الأمين - أيدهما الله - بمناسبة صدور الموافقة الكريمة على تشكيل أول مجلس لشؤون الجامعات بعد صدور نظام الجامعات الجديد، مقدمة التهنئة والتقدير لمعالي وزير التعليم د.حمد بن محمد آل الشيخ على جهوده في متابعة وتطوير التعليم الجامعي في المملكة، ووضع الخطوات الصحيحة في طريق تطبيق النظام الجديد للجامعات الذي يؤسس لمرحلة جديدة ونقلة نوعية في مجال التعليم العالي.

رفع معالي نائب وزير التعليم للجامعات والبحث والابتكار د. حاتم المرزوقي الشكر والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز - حفظهما الله- بمناسبة تشكيل أول مجلس لشؤون الجامعات وفق نظام الجامعات الجديد، والثقة التي حظي بها في عضوية المجلس، معرباً عن شكره لمعالي وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ لما يقوم به من جهود كبيرة في سبيل تطوير منظومة التعليم الجامعي بما يتوافق مع رؤية المملكة ٢٠٣٠.

قدّم وكيل وزارة التعليم للتعليم الجامعي د. عبدالرحمن الخريف شكره وتقديره لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله – بمناسبة تشكيل أول مجلس لشؤون الجامعات في المملكة بعد صدور نظام الجامعات الجديد.
وأكد أن دعم القيادة الرشيدة - أعزها الله - لقطاع التعليم الجامعي يعكس اهتمامها ببناء الإنسان وتمكينه، ومنح الجامعات فرصة العمل لتحقيق تلك التطلعات، مشيراً إلى أن تشكيل مجلس شؤون الجامعات يعد نقلة نوعية في مسيرة التعليم الجامعي، وبداية حقيقية للتطوير على أسس من الجودة والتميز والاستقلالية المنضبطة بالأنظمة واللوائح.

رفع د. محمد بن عبدالعزيز الصالح الأمين العام لمجلس شؤون الجامعات بالغ الشكر والتقدير لمقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- إثر صدور الأمر السامي الكريم بالموافقة على ترشيحه أميناً عاماً لمجلس شؤون الجامعات، مقدماً شكره لمعالي وزير التعليم د. حمد بن محمد آل الشيخ على الثقة التي حظي بها وترشيحه أميناً عاماً للمجلس.

صدرت موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، على تشكيل أول مجلس لشؤون الجامعات في المملكة بعد صدور نظام الجامعات الجديد.
وجاء التشكيل على النحو التالي:
أولاً- وزير التعليم رئيساً، وعضوية كل من نائب وزير التعليم للجامعات والبحث والابتكار، نائب وزير المالية، نائب وزير الخدمة المدنية، نائب وزير العمل والتنمية الاجتماعية، نائب وزير الاقتصاد والتخطيط، رئيس هيئة تقويم التعليم والتدريب.

وجهت وزارة التعليم باتخاذ عدد من الإجراءات الاحترازية والعاجلة للوقاية من فيروس كورونا، والتنسيق مع وزارة الصحة فيما يتعلق بقبول الطلاب العائدين من جمهورية الصين الشعبية والدول التي ظهر فيها الفيروس، ويرغب أولياء أمورهم بإلحاقهم في إحدى المدارس بالمملكة.
وعبّر الملحق الثقافي السعودي في الصين د. فهد الشريف عن شكره وتقديره لمقام خادم الحرمين وسمو ولي العهد الأمين -حفظهما الله- لما يوليانه من اهتمام وحرص على سلامة المواطنين سواء داخل المملكة أو خارجها، ومنهم الطلاب والطالبات الدارسون في الصين.