«النهاية».. تصنعها البداية
من لم تكن له بداية محرقة، فلن تكون له نهاية مشرقة.. تذكرت هذه المقولة المأثورة وأنا أتامل الحديث الماتع لنائب رئيس تحرير رسالة الجامعة الزميل سامي الدخيل وهو يحكي قصة من قصص الكفاح لزميل كريم يعيش بيننا في هذا الصرح الأكاديمي.. بالتأكيد هي «قصة» تتكرر في أكثر من موقع ومكان تؤكد معها قول الشاعر:
وما نيل المطالب بالتمني.. ولكن تؤخذ الدنيا غلابا.