ركيزة تنمية الإيرادات وتنوع الاستثمار
سعت المملكة في خطط تنميتها الاقتصادية المتعاقبة إلى التركيز على تنوع مصادر دخلها وتنوع استثماراتها، حيث نصت خطط التنمية على أهمية تنويع القاعدة الاستثمارية؛ وذلك بهدف التقليل من التأثيرات السلبية للأزمات الخارجية المحتملة، نتيجة اعتماد النمو على قطاع واحد. كما تبنت رؤية السعودية 2030 في برنامج التوازن والتحول المالي توجيهَ الدفة لتكون للقطاعات المختلفة استقلاليتها، وهذا يتطلب تنمية إيراداتها الذاتية، وتنويع استثماراتها؛ لتحقيق الاستدامة المالية.