الرأي

حقائق عن مرض الإيبولا

 

 

مرض الإيبولا هو مرض معدٍ يسببه فيروس إيبولا الذي تُنسب تسميته إلى نهر إيبولا؛ حيث كان أول ظهور له سنة ١٩٧٦ م ، وكان انتشاره أولا في دولة السودان وجمهورية الكونغو. 

وأعراضه: الحمى، وآلام العضلات، والتهاب الحلق، والصداع، والوهن العام بالجسم، أيضا قد يلي ذلك القيء والإسهال والطفح الجلدي،  ثم النزيف داخل الجسم وخارجه 

الاعتبارات العامة التي يجب مراعاتها عند العمل مع الطلبة ذوي الإعاقة

 

 

يمكن حصر الاعتبارات العامة عند العمل مع الطلبة ذوي الإعاقة فـي أربعة مجالات تتمثل في: العملية التعليمية، وتوفـير الخدمات، وخدمات تقنية المعلومات، والتقنية المساعدة، والبيئة المكانية.

عالم الاختراع والابتكار والإبداع

حبا الله سبحانه وتعالى العقل الإنساني ملكاتٍ ذهنية سامية، وخصه بمقدّرات إبداعية عالية ميزت بينه وبين الكائنات الأخرى في هذا الكون، وجعلت منه مخلوقا فريدًا كرَّمه ربُّـه جلت قدرته، إذ يقول -سبحانه- في كتابه الكريم: «وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ» ‎﴿الإسراء: ٧٠﴾‏. ويقول -تبارك وتعالى- أيضا: « لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ» ‎﴿التين: ٤﴾‏.

ركيزة بيئة العمل المؤسسي

 

 

تزامناً مع الحراك التطويري للنهوض بجميع قطاعات الدولة، بات من أولويات الخطط الاستراتيجية للمنظمات الأخذ بعين الاعتبار كل ما يحقق المساعي الدؤوبة لتحقيق رؤية 2030 وترسيخ قيمها للحصول على مخرجات تمثل هذه الرؤية.

خطط الإخلاء والطوارئ للأشخاص ذوي الإعاقة بالجامعة

تولي المملكة العربية السعودية اهتمامًا كبيرًا لتوفير الحماية والأمن لجميع أفراد المجتمع. ووضعت نصب أعينها حماية الأشخاص ذوي الإعاقة فـي حالات الكوارث والطوارئ الإنسانية. ومن أجل هذا الهدف، أطلقت وزارات وهيئات ومؤسسات فـي المملكة مجموعةً من المبادرات والمشاريع، وأعدت الخطط الهادفة لتوفير وتحقيق أقصى درجات الأمن والحماية فـي حالات الخطر والطوارئ لذوي الإعاقة.

الترجمة وجدلية الأنا والآخر

 

 

يقول «سارتر»: «إنّ الغيرية تعني الآخر، أي الأنا الذي ليس أنا»، فإذا كان الإنسان يدرك أن الآخر مختلف عنه فعليه أن يدرك أنه يظل شبيهه، يكاد يكون ظله الذي يختلف عنه في بعض تفاصيله لكنه لا يزال انعكاسًا لوجوده.

دعوة لإعادة النظر في رسوم وجبات مطعم الطلاب

 

 

للطعام أهمية بالغة في حياتنا، إذ هو من الأشياء الأساسية لكل ذي نفَس، ولا تصور للحياة بدونه، فأبيح للإنسان أن يأخذ نصيبه من المأكل والمشرب بدون إسراف، ‭{‬وكلوا واشربوا ولا تسرفوا‭}‬ الآية. فمن أجله يتعب الإنسان في العمل، ويقاسي من الألم والأذى ما لا يستطيع أن يقاسيه من أجل أمور أخرى من حياته.