الرأي

ما لايعرفه الطالب عن الأستاذ الجامعي

 

 

تحيط بالأستاذ الجامعي هالة كبيرة، يحوطها الكثير من الاحترام والتقدير ليس بين طلابه فحسب، بل في مجتمعه الصغير والكبير كذلك، ولكن يحوط هذه الهالة كذلك شيء من الغموض والجهل بطبيعة عمل الأستاذ الجامعي لدى كثير من الطلبة، فهم لا يعرفونه إلا في قاعة الدرس/المعمل أو في مكتبه ضمن الساعات المكتبية المحددة، وهم بالتالي لايعلمون تفاصيل ولا طبيعة أعماله الأكاديمية الأخرى، ولعنا في هذا المقال نبين طبيعة عمل الأستاذ الجامعي لتوضيح شيء من ذلك الغموض، ولتشجيع المتميزين ممن يرغبون في دخول غمار الحياة الأكاديمية يوماً ما، فدعونا ننطلق.

ضبط الدولة وعلاقته بالترابط الأسري

 

 

إن حكومة دولتنا الرشيدة بقيادة والدنا سلمان الحزم وولي عهده محمد العزم حباها الله ورزقها فطنة وقوة وحكمة وذكاء في التعامل مع أزمة فايروس كورونا الشرس، فبالفطنة كانت الإجراءات الوقائية جاهزة وبالقوة تم فرض الإجراءات التنظيمية القانونية بحظر التجول وبالذكاء والحكمة تم التعامل مع الشعب بكل شفافية عن خطورة هذا الفايروس وتم نشر إحصاءات المصابين اليومية ليدرك المجتمع أن المسؤولية العظمى تقع على عاتقه لمواجهة هذا الوباء الخطير والتخلص منه.

الاحتياجات التعليمة لذوي الإعاقة الحركية

يشير مصطلح الإعاقة الحركية إلى مدى واسع من الظروف أو الأوضاع التي قد تحد من الحركة والحيوية لدى الفرد فـي ممارسته وظيفةً واحدة أو أكثر من وظائف الحياة الرئيسية «كالمشي، والجلوس، والوقوف، والتحدث، والتنفس، والتعلم والعمل، بالإضافة إلى الرعاية الذاتية وغيرها».

كما أنها تضعف لديه القوة، والسرعة، والتحمل، والإبداع فـي أداء الوظائف الحياتية الرئيسية، والحالات التالية تمثل معظم الإعاقات البدنية مثل البتر، والشلل، والشلل الدماغي، والسكتة الدماغية، والضمور العضلي، والتهاب المفاصل، وإصابات الحبل الشوكي.

الفشل جزء من النجاح

 

 

«المقياس الحقيقي لشجاعتك ليس ما إذا كنت قد حققت هدفك، بل إذا قررت أن تقف على قدميك بصرف النظر عن عدد المرات التي فشلت بها». اقتباس لـ«أوبرا وينفري».

في رحلتك لهدفك ستسقط وتتعثر، وقد تضطر لتغيير الهدف بعد أمور قد انكشفت لك، لكن المهم والأهم هو عدم الاستسلام، والاستمرار حتى الوصول إلى ما تصبو إليه نفسك، فهذا هو المقياس الحقيقي للشجاعة والنجاح.

التباعد الاجتماعي بين ألم الاقتراب وهجر الانفصال

 

 

يعد التواصل الاجتماعي والعاطفي بين بني آدم من الضروريات للحفاظ على الصحة العامة واكتساب المناعة وتعزيز الصحة النفسية وهو كذلك من الضروريات الدينية، ويُقصد بالتباعد الاجتماعي الحفاظ على مسافة مناسبة 2 متر تقريبا بين الأشخاص للمساعدة على منع انتشار الأمراض المعدية بصفة عامة والفيروسات بصفة خاصة، وفي ظل جائحة كورونا يعد التباعد الجسدي من الضروريات لمنع الانتشار الإصابة بهذا الوباء.

العبقرية الخطية والفنية لأحفاد «مُقلة»

 

 

أثرى تعددُ أنواع الخطوط العربية وتنوّع أشكالها، اللغةَ العربيةَ بغنى فني وجمالي فريد من نوعه بين بقية فنون الحضارات المجاورة لها، ويعتبر هذا الثراء الفني والبصري والجمالي، مثار إعجاب الملايين من الأولين والآخرين من متذوقي الفنون الراقية.

مكافحة كورونا بالعادات الصحية

 

 

 

تأتي موجات الأمراض المعدية لنتعلم منها الدروس ولنخرج إلى مرحلة الوعي فيما يتعلق بسلوكيات الأفراد والمجتمعات الغير سليمة والتي تمارس بحكم العادة وبلا وعي ولا إدراك لما تنطوي عليه من مخاطر.

احترام الذات وتطويرها

 

هناك علاقة بين ضعف احترام الشخص لذاته وشعوره بالإحباط والاكتئاب والقلق, وقد أجمع علماء النفس على تحديد مفهوم احترام الذات من حيث إنه معرفة الشخص لكافة مكونات شخصيته من الأفكار والمشاعر وقدراته الجسدية والعقلية بالإضافة لتصرفاته الحياتية.

هنا يظهر السؤال الكبير: كيف يرى كلٌّ منا نفسه؟ وكيف يستطيع الوصول إلى تلك الصورة الإيجابية وتحقيق احترام الذات؟!

أسباب الكتابة

 

 

عند النظر إلى موهبة «الكتابة» نرى أن هناك مجموعة من المبررات والأسباب التي تدفع للكتابة وتجعلنا مهووسين بها إلى درجة «إدمان ممارستها»، فالكاتب صاحب رسالة إصلاحية اجتماعية وهدفه الارتقاء بمؤسسات المجتمع، فهو يعمل على نقد الأخطاء وإبراز الإنجازات وله أدوار اجتماعية ونفسية تجعله يواصل مشواره مهما كانت الإحباطات أو الملاحظات.

والكاتب كالمعلم لا يستغنى عن رسالته، وكالطبيب لا يمكن أن نرى مجتمعاً يخلو منه وكالخبير الناصح لشؤون مجتمعه، والأسباب التي تدفع لمواصلة الكتابة كثيرة جداً.