دراسات

حتى «رائحة الليمون» مفيدة صحياً

يثني خبراء الصحة على منافع الليمون منذ فترة طويلة، لكن دراسة بريطانية حديثة، كشفت أن رائحة هذه الثمرة تمنحنا شعورا فريدا تجاه أجسامنا، على نحو لم نكن نتوقعه من قبل، أي أنها تحدث «مفعولا نفسيا إيجابيا» أيضاً.
وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فإن رائحة فاكهة الليمون تجعلنا نشعر بأجسامنا، على نحو أفضل، فنحسن بأننا أخف وزنا، أو أكثر رشاقة، وهذا الأمر لا يعني أن رائحة الليمون تحدث تغييرا فعليا في وزن الجسم، وإنما تؤثر فقط على شعورنا بـ«كتلتنا» أو جسمنا.

«النباتيون» معرضون لكسور العظم أكثر من غيرهم

صدرت عن جامعة أكسفورد بالتعاون مع مركز أوروبي متخصص في السرطان والتغذية، دراسة حديثة استغرق إعدادها قرابة العقدين، وخلصت إلى أن «النباتيين» معرضون أكثر لكسر العظام مقارنة بآكلي اللحوم.
وقد تعرضت هذه الدراسة لانتقاد «نخبة» من مشاهير النباتيين الذين يفرون إلى هذا النظام الغذائي، أملا في الحصول على حياة صحية، بعيدا عن اللحوم، التي يعتقدون أنها تلحق الضرر بهم، لذلك بدت الدراسة مفاجئة لهم.

54 مليون مخالفة مرورية خلال عام والرياض وجازان الأعلى

كشفت إحصاءات الإدارة العامة للمرور عن تسجيل 54 مليونا و388 ألفا و436 مخالفة مرورية خلال العام الماضي 2019، بنسبة ارتفاع تجاوزت 40.1 % مقارنة بـ2018 الذي بلغت فيه 38.805.310 مخالفات، استحوذت منطقة الرياض منها على النسبة الأعلى.
وبحسب الإحصاءات، سجلت 4 مناطق ارتفاعات متفاونة في عدد المخالفات عن العام الذي قبله، تصدرتها الرياض بـ92 %، بينما تصدرت منطقة مكة المكرمة باقي المناطق الـ9 التي سجلت انخفاضا بـ99 %.

اكتشاف 35 موقعاً أثرياً مهماً في الدوادمي

تمتاز محافظات منطقة الرياض بإرث حضاري متنوع، تَشكَّل مما عايشته هذه المنطقة من حضارات متعاقبة تركت خلفها معالم أثرية مختلفة، وتمثل الرسوم والكتابات والنقوش الصخرية إحدى أبرز المعالم الأثرية في منطقة الرياض التي تحتل موقعاً استراتيجياً في قلب الجزيرة العربية.

تأسيس «منظمة الإبل الدولية» أعاد تشكيل حراك إقليمي وعالمي للإبل

نجحت المملكة في إعادة تشكيل الحراك الإقليمي والعالمي لقطاع «الإبل» بطريقة لم يعهدها المجتمع الدولي من قبل، مع تقديم مساهمات منهجية لمأسسة رعاية الإبل، وذلك من خلال تأسيسها لمنظمة الإبل الدولية «IOC»، وهي منظمة غير ربحية مقرها الرياض، تأسست في مارس من العام الماضي 2019، وتضم أكثر من 100 دولة، من أجل تطوير وخدمة كل ما يتعلق بالإبل كموروث، وقد أسسها ويرأس مجلس إدارتها فهد بن فلاح بن حثلين، الذي يرأس أيضًا مجلس إدارة نادي الإبل.

قرأت لك

في ظل الاهتمام المتنامي بالبحث العلمي في المملكة العربية السعودية والوطن العربي تبدو أهمية جعل موضوع تأثير البحوث العلمية على قائمة أولويات النقاش والتداول العلمي الرصين؛ ذلك أن المنهجيات والمعايير التي يؤدي الالتزام بها إلى تحقيق تأثير أكبر للبحوث العلمية قد ظلت غائبة لعقود عن خطط واستراتيجيات تطوير البحث العلمي في الوطن العربي، كما خلت معظم لوائح البحث العلمي وبرامج الدراسات العليا بل وحتى التوجيهات الرسمية المكتوبة لإعداد رسائل الماجستير والدكتوراه من أية إشارة أو تنويه إلى حجم التأثير الاقتصادي أو الاجتماعي أو الثقافي أو حتى العلمي الذي يجب أن تحدثه تلك البحوث.

زيادة انتشار «سوء السلوك البحثي» بنسبة 900٪

رغم أن الغش والتلفيق في البحث العلمي حول العالم ما زال قليلاً نسبياً بل نادراً، إلا أنه ازداد بشكلٍ ملحوظ في السنوات الأخيرة وخصوصاً في المجلات المحكمة peer-reviewed في المجال الطبي وفي مجالات علوم الحياة، والدافع لذلك هو الحصول على الشهرة أو الدعم المادي، هذا ما كشفته دراسة أعدها أساتذة وباحثون في كلية ألبرت أينشتاين للطب في نيويورك ووجدت أن الأبحاث التي تم سحبها بسبب الغش والاحتيال العلمي أو الشك في ذلك قفزت من أقل من 10 حالات لكل مليون بحث منشور عام 1976م إلى 96 حالة لكل مليون بحث عام 2007.

«السنة التحضيرية» إضافة إيجابية لنظام التعليم الجامعي

خلصت دراسة حديثة إلى أن السنة التحضيرية سابقاً «الأولى المشتركة حالياً» مثلت إضافة إيجابية لنظام التعليم في جامعة الملك سعود مع الحاجة لتطويرها، وأشرف على الدراسة لجنة عليا مكونة من 11 عضواً من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة، وقام بإعداد الدراسة مركز التميز في التعلم والتعليم في الجامعة من خلال لجنة تنفيذية من خمسة أعضاء هيئة تدريس، وعدد من اللجان الفرعية شارك فيها أكثر من 30 عضو هيئة تدريس من مختلف كليات الجامعة.