Skip to main content
إذا لم تشعر بأي إنجاز أو سعادة في حياتك، فربما يجب عليك إعادة تقييم هدفك منها، لا تقلق، لم يفت الأوان بعد لتعيش الحياة التي تريدها، بالطبع تريد حياة سعيدة ذات هدف، لكن ما هو الهدف وكيف تحدده؟ إليك بعض ...
يعتقد البعض أن إسعاد الآخرين يتعارض مع تحقيق سعادته الشخصية أو سوف ينقص منها ويكون على حسابها، وهو بذلك يتوهم أن السعادة الشخصية تدور حول ذاته فقط، ولا شك أن هذا التفكير خاطئ وضيق ومنغلق.على كل منا أن ...
شارك في نقد هذه الصورة أو التعليق عليها، وأرسل مشاركتك إلى إيميل صحيفة رسالة الجامعة، قبل نهاية دوام يوم الأربعاء، وسوف يتم نشر أجمل تعليق. ...
في لقاء ودي مع مجموعة من طلاب الجامعة حول نظرتهم وتقييمهم للفصل الصيفي؛ أبدى غالبية الطلاب المشاركين تأييدهم للفصل الصيفي بشكل كبير وقوي، وعبروا عن أسباب منطقية لتأييدهم لذلك وتشجيع الطلاب على الالتحا ...
لا شك أن الشخصية الإيجابية أكثر حباً للحياة وتمتعاً بنعم الله وقرباً من عباده وتفاعلاً معهم، وهناك عدة عوامل تمكنك من اكتساب الإيجابية منها: عدّ النعم وإحصاء الأشياء الإيجابية والإنجازات الموجودة في ح ...
التركيز هو أعلى درجات الانتباه، ويتمثل في القدرة على تجاهل جميع الأمور التي من شأنها أن تشتت الأفكار، والتركيز على الأمور الهامة فقط، وتوجيه الذهن إلى موضوعٍ واحد للنظر إليه من جميع الجوانب وحصر التفك ...
‎يقول ويليام شكسبير: «ضموا أيديكم الآن ومع أيديكم قلوبكم».‎لينا القحطاني ...
طرحنا قضية نظام الساعات على مجموعة من طلاب الجامعة، واستطلعنا آراءهم حول إيجابياته وسلبياته.عبدالمجيد عمر با جحلان، كلية الآداب، قسم الجغرافيا، المستوى الخامس، أكد أن سلبيات نظام الساعات أكثر من إيجاب ...
ولدت هيلين كيلر في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1889م لوالدَين من أصول ألمانية، وعند بلوغها سنة وسبعة أشهر فقدت حاستَي السمع والبصر بسبب إصابتها بمرض التهاب السحايا، والحمى القرمزية، وعندما بلغت سن ...
يقصد بالعنف الأسري اعتداء لفظي أو جسدي، يمارسه فرد في الأسرة ضد فرد أو مجموعة أفراد فيها أضعف منه، مسبّباً لهم أضراراً نفسية وبدنية واجتماعية، ومن أشكاله عنف الزوج ضد زوجته، وعنف أحد الوالدين أو كلاهم ...
عندما يغلق باب للسعادة يفتح آخر، لا تنظر للأبواب المغلقة، وركز نظرك صوب الأبواب التي فتحت لك».هيلين كيلر «1889 - 1968م» قاهرة الإعاقة وسفيرة الصم ...
«قوم تعاونوا ما ذلوا».لينا القحطاني ...