الاسم: عبدالله حياتو
الجنسية: كاميرون
الكلية: الآداب
القسم: الإعلام
المستوى: الفصل التكميلي
عبدالله حياتو من الكاميرون التحق بقسم الإعلام في كلية الآداب جامعة الملك سعود، يتقن اللغة العربية والإنجليزية والفرنسية إضافة للغة بلده، وقد اختار دراسة الإعلام عن رغبة وهدف، حيث يخطط للعمل كمراس صحفي ويطمح في ذات الوقت لإكمال دراساته العليا وصناعة شيء مميز في عالم الإعلام والأخبار..
- في البداية حدثنا عن قصة انضمامك إلى جامعة الملك سعود؟
كنت في بلدي أسعى للتسجيل في إحدى الجامعات العالمية المرموقة، وقد أخبرني مجموعة من زملائي وأبناء بلدي ممن سبقوني إلى الدراسة في هذه الجامعة العريقة عن مميزاتها وكلياتها وأقسامها وبرامجها ومكانتها الدولية، فقدمت عبر البوابة الإلكترونية وانتظرت ما يقارب السنتين حتى تم قبولي ولله الحمد.
- ماذا كنت تعرف عن المملكة والجامعة قبل قدومك؟
كنت ولا أزال أعرف أن المملكة العربية السعودية هي قلب العالم العربي والإسلامي ومهوى الأفئدة ودولة مستقرة ومتطورة وشعبها كريم، وكان لدي الرغبة بالانضمام إلى إحدى الجامعات السعودية.
- أين تعلمت اللغة العربية؟
تعلمت اللغة العربية في بلدي حيث إن والدي كان مهتماً بتعلمها وتعليمها، وكنت أدرس القرآن الكريم منذ صغري ومن ثم درست في مدارس متخصصة.
- لماذا اخترت قسم الإعلام للدراسة؟
اخترت قسم الإعلام حتى أصبح مراسلا في المستقبل، وذلك لأني أتقن عدة لغات منها لغة بلدي واللغة الإنجليزية والفرنسية والتركية بالإضافة إلى اللغة العربية، وأسعى لأن أكون مراسلاً خارج بلدي لتغطية الأخبار.
- وكيف تجد مستوى الإعلام؟
أجده جيداً من ناحية وسائل الإعلام الجديدة والتقنية، وأعتقد أن العصر الحالي هو عصر الإعلام، خصوصاً مع انتشار التقنية وبرامج التواصل وصحافة المواطن.
- ما مدى تأثير جائحة كورونا عليكم كطلاب وافدين؟
لا شك أن جائحة كورونا كان لها تأثير سلبي علينا كطلاب، حيث توقف كل شيء وندرس عن بعد ونحن في سكن الجامعة قريبون من الكليات علمًا بأنني من بداية الأزمة لم أسافر إلى بلدي بسبب الجائحة.
- ما طموحك في المستقبل؟
أطمح لدراسة الماجستير والدكتوراه وتقديم شيء مميز عبر الإعلام.
- هل سافرت خارج الرياض؟
بكل تأكيد، سافرت إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة وكذلك جدة.
- حدثنا عن هواياتك؟
لدي العديد من الهوايات وعلى رأسها كرة القدم وممارسة الألعاب الرياضية في الصالة الرياضية، إضافة لمتابعة كل جديد في عالم الإعلام و«السوشيل ميديا» وبرامج التواصل الاجتماعي.
إضافة تعليق جديد