أسعى لأكون مترجمة فورية و مترجمة أفلام وثائقية بعد تخرجي

مع وافد

 

 

 

الاسم: ريم أحمد باسلامة

الجنسية: اليمن

الكلية: كلية اللغات والترجمة

التخصص: اللغة الإنجليزية والترجمة

المستوى: الأول

 

حوارـ رؤى السليم

اليوم معنا ضيفة جديدة في زاوية مع وافد، الطالبة ريم أحمد باسلامة، التي أكدت في لقائنا معها أنّ جامعة الملك سعود تُعتبر من أعلى الجامعات في المملكة من ناحية التعليم والبيئة الدراسية، وأن الثقافة السعودية جميلة ومميزة، ويوجد تقارب ثقافي كبير بيننا، مما يشعرني أن السعودية هي بلدي. فإلى نص الحوار

 

ـ ماذا تعني لك جامعة الملك سعود؟

بدايةً، جامعة الملك سعود تُعتبر من أعلى الجامعات في المملكة من ناحية التعليم والبيئة الدراسية، ودراستي فيها تعني لي بداية طريق النجاح، وخطوة لتحقيق الحلم الذي أطمح له، سعيدة لكوني طالبة في جامعة الملك سعود.

 

ـ أين تجدين نفسك بعد التخرج؟

السؤال حيرني حقيقةً، وبما أنني أدرس في قسم اللغة الإنجليزية والترجمة، فالمجالات للترجمة واسعة، لذا أتصور نفسي في مجال الترجمة للمرئي والمسموع، مثل الترجمة الفورية وترجمة الأفلام والوثائقيات إن شاء الله.

 

ـ هل تربطك علاقة صداقة مع طالبات سعوديات؟ وكيف تجدينها؟

نعم، لدي عدة علاقات ما بين صداقة وزمالة وأجدها إيجابية، أجد أن الشعب السعودي لطيف وودود.

 

ـ كيف تجدين الثقافة السعودية؟ وماهو أبرز شي لفت انتباهك في الثقافة السعودية؟

الثقافة السعودية ثقافة جميلة ومميزة، لفتتني العرضة السعودية، أسلوب الرقص بالسيوف رائع، الإيقاعات تشعل الحماس، وتعجبني أزياء المؤدّين فيها.

 

ـ هل هناك تقارب بين ثقافة وهوية بلدك مع الثقافة والهوية السعودية؟

نعم يوجد تقارب ثقافي كبير، مما يشعرني أن السعودية هي بلدي الثاني.

 

ـ كيف وجدتِ الأكل السعودي؟ وهل أعجبك؟

تذوقت عدة أطباق سعودية قبل فترة وأعجبتني، وخصوصًا الجريش والقشد.

 

ـ هل زرتِ مدنًا سعودية خلال فترة دراستك أو معالم سياحية سعودية؟ وكيف وجدتِها؟

نعم، زرت المدينة المنورة، وزرت المسجد النبوي أحد الحرمين الشريفين، رأيت فيها مختلف الثقافات واللغات، وقد جمعَنا دين الإسلام، كانت تجربة مليئة بالروحانية، وأتمنى أن أزور مكة المكرمة قريبًا إن شاء الله.

 

ـ هل تتابعين الدوري السعودي؟ وماهو فريقك المفضل؟

في الواقع ليس لدي اهتمام كبير في كرة القدم، ولكن شاهدت بعض مباريات المنتخب السعودي خلال كأس العالم لهذه السنة، وكانت مشاهدة ممتعة.

 

ـ كلمة أخيرة تودين قولها؟

شكراً لاستضافتكم لي في صحيفة رسالة الجامعة، سعيدة بمقابلتكم، وأتشرف بكوني جزءًا من هذه الجامعة العريقة والمميزة بطلابها وكوادرها.

0
قم بتقييم هذا المحتوى

إضافة تعليق جديد

التحقق البصري
This question is for testing whether or not you are a human visitor and to prevent automated spam submissions.
Image CAPTCHA