علماء جينات يكشفون «الحيلة الخبيثة» لكورونا المتحور
ما إن أوشك العالم على أن يتنفس الصعداء، نهاية 2020، عقب طرح أكثر من لقاح ضد فيروس كورونا المستجد، حتى توالت «أنباء غير سارة» عن رصد سلالات جديدة من العدوى، وسط مخاوف من أن تكون أشد انتقالا وفتكا، أو أن اللقاحات التي جرى تطويرها لن تظل ناجعة في الوقاية.
لكن هذه الطفرات التي شهدها فيروس كورونا المستجد لم تكن أمرًا مفاجئا، بالنسبة إلى العلماء، بل كانت مرتقبا، لكن الباحثين لم يستكينوا فواصلوا مساعيهم لفهم الفيروس على نحو أفضل وكيف تتوالى هذه الطفرات.