أظهرت دراسة علمية حديثة أن الأشخاص الذين يحرصون على تناول وجبة الإفطار هم أقل عرضة للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسكري.
الدراسة نشرتها صحيفة علم النفس أو Journal of Psychology حول أهمية تناول الطعام خلال ساعتين من الاستيقاظ أو الصوم عن الطعام حتى الظهر.
أعلن مسؤولون في مجال الصحة، أن واحدًا من كل 10 عقاقير تباع في الدول النامية يكون مزيفاً، أو أقل من مواصفات الجودة المطلوبة، مما يؤدي إلى وفاة عشرات الآلاف، بينهم الكثير من الأطفال الأفارقة الذين يعالجون على نحو غير فعال من الالتهاب الرئوي والملاريا.
وفي استعراض رئيسي للمشكلة، قالت منظمة الصحة العالمية إن الأدوية المزيفة تمثل تهديدًا متزايدًا، إذ إن نمو تجارة الأدوية، ومن بينها مبيعات الدواء على الإنترنت، يفتح الباب أمام بعض المنتجات السامة.
توصلت دراسات حديثة إلى نتائج تبين أن الرجال الذين يصابون بالصلع والشيب قبل سن الـ 40 أكثر عرضة لأمراض القلب، وقال الأطباء خلال مؤتمر كلكتا الأخير لأمراض القلب في الهند: «أثناء دراساتنا السابقة، لاحظنا أن هناك علاقة بين الصلع والشيب وأمراض القلب، لذا قمنا مؤخرًا بدراسة شملت 790 شخصًا يعانون من أمراض القلب التاجية و1270 آخرين ممن يتمتعون بصحة جيدة، وأثناء الدراسة قمنا باختبارات فحصنا خلالها عينات دم المتطوعين وحالتهم الجسدية، ولاحظنا كثافة شعرهم ولونه وطرحنا عليهم أسئلة حول العمر الذي بدأت فيه أعراض الشيب والصلع بالظهور لديهم».
أظهرت دراسة علمية حديثة أن الأشخاص الذين يحرصون على تناول وجبة الإفطار هم أقل عرضة للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسكري.
الدراسة نشرتها صحيفة علم النفس أو Journal of Psychology حول أهمية تناول الطعام خلال ساعتين من الاستيقاظ أو الصوم عن الطعام حتى الظهر.
يعتبر الحديد من أهم المعادن التي يحتاجها الجسم، من أجل تعزيز أداء الأعضاء المختلفة وضمان تأدية مهامها على أكمل وجه، وتوفره بكميات كافية مهم جداً لإنتاج الهيموغلوبين الذي يساعد خلايا الدم الحمراء على حمل الأكسجين من الرئة وتوصيله إلى باقي أعضاء الجسم، فحوالي 70% من الحديد الذي نستهلكه يذهب لهذا الغرض، لذا يتعرض الجسم لكثير من المشكلات الصحية إذا حدث نقص في مستوى الحديد، وهو ما يطلق عليه «أنيميا».
لكن ما الذي يسبب نقص الحديد؟
يُعدّ التذكر عملية عقلية - معرفية مطلوبة لاستدعاء واستحضار كل ما يُعرض للفرد من معلومات «أسماء ومصطلحات، أفكار وحقائق، مواقع وذكريات، معارف ومعلومات» متى ما احتاج لها. ويواجه الطالب على وجه الخصوص مشكلة في استذكار ما حفظ من المواد التي تعلمها، لكي يتمكن من استدعائه عند محاولته الإجابة على سؤال ورد في الامتحان الذي أحسن الاستعداد له، أو محاولة تذكر ما تعلم عندما تستدعي الحاجة تذكره، أو في سعيه المتواصل لزيادة حصيلته من المعرفة. هذا، وقد ابتكر النفسيون المهتمون بدراسة الذاكرة آليات كثيرة لتقوية الذاكرة وتعويد الفرد على تذكر ما تعلم أو حفظ.
بين الحين والآخر، نلجأ إلى تنظيف آذاننا باستخدام الأعواد القطنية للتخلص من الشمع الموجود في الجزء الخارجي من الأذن، لكن ما لا يعرفه كثير منا أن هذا الشمع يعتبر بمثابة مادة وقائية تعمل على حماية الأذن الداخلية من البكتيريا والعدوى، وكذلك لترطيب الأذن، وعدم وجود كمية كافية من الشمع داخل الأذن يعرض الشخص إلى جفافها والإصابة بالحكة.
وبالإضافة إلى فوائد شمع الأذن سالفة الذكر، فهناك فائدة عظيمة أخرى ألا وهي أن لون شمع الأذن الخاص بك ونوعيته يكشفان لك الكثير عن حالتك الصحية كالآتي، حسب ما جاء في موقع «بولد سكاي» المعني بالصحة:
نميل عادة وبشكل عفوي إلى إقراض أصدقائنا أو أقاربنا العديد من الأشياء، دون التفكير بخطورة هذا التصرف علينا وعليهم، لكن أطباء ومتخصصين حذروا مؤخراً من هذا التصرف في العديد من الحالات، كما حذروا أيضاً في عدة دراسات من ضرورة عدم الأكل أو الشرب في نفس الكوب أو الملعقة مع آخرين، حتى إن معظم الدراسات على سبيل المثال تنصح الأم بعدم تذوق طعام طفلها بنفس الملعقة قبل تقديمه إلى صغيرها.
ومن الأشياء التي لا يجب إعارتها حتى إلى أقرب الناس إلينا على سبيل المثال لا الحصر:
كشفت دراسة نشرتها صحيفة الإندبندنت أن الإدمان على استخدام الهواتف الذكية يمكن أن يسبب اضطراباً خطيراً في الدماغ.
ووفقاً لهذه الدراسة وجد الباحثون في حالة المدمنين على هواتفهم ومواقع التواصل الاجتماعي، أن هذا الأمر قد يضر بعمل الدماغ ما يؤدي إلى اضطرابات كيميائية يمكن أن تسبب حالة من القلق الشديد والتعب.
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسيف» مؤخراً أن 18 طفلاً كانوا يصابون بفيروس «إتش آي في» كل ساعة خلال العام الماضي، وهو ما يشير إلى ضعف التقدم على صعيد حماية أطفال العالم من الفيروس المسبب لمرض الإيدز الفتاك.
وتشير توقعات اليونيسيف وفقاً لأحدث إحصاءاتها لعام 2017 والتي أعلنتها بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الإيدز، إلى أنه إذا استمر المعدل الحالي فستكون هناك 3.5 مليون حالة إصابة جديدة بالفيروس بين فئة المراهقين بحلول عام 2030.
