صحة

يعد الجزر على رأس قائمة الأطعمة المفيدة جداً للصحة، فهو يحتوي على نسبة عالية من المواد الغذائية الهامة كالفيتامينات والأملاح المعدنية، وله فوائد عدة أهمها

أنه مقوٍ للنظر ويحسن الرؤية فهو يحتوي على فيتامين «A»، والذي يؤثر إيجابياً وبشكل مباشر على العين، كما يعمل الجزر على حماية الكبد من تأثير السموم الناتجة من المواد الكيميائية الموجودة بالبيئة، لأن النسبة العالية من فيتامين «A» الموجودة فيه تلعب دورًا كبيراً في تخليص الجسم من السموم الموجودة به.

يشعر الأشخاص بالملل أو اليأس أو عدم الرغبة في إنجاز شيء في بعض الأحيان، وهي حالة طبيعية تستمر إلى عدة دقائق أو ساعات، ولكن غير الطبيعي استمرار الملل لعدة أيام أو لفترات طويلة أو إذا تسلل للشخص في أوقات يحتاج فيها إلى تركيز أكبر أو إلى اجتياز اختبار أو إنجاز مهمة معينة، حيث إن ذلك قد يقود إلى الانفعال أو التوتر والضيق أو يسبب اضطرابات نفسية شديدة.

يستعمل معظم الأشخاص مكعبات الثلج للتخفيف من الشعور بالحر، في كوب من العصير مثلاً أو حتى الماء، كما يعمد الرياضيون إلى وضعها أيضاً على الكدمات للتخفيف من تورمها مثلاً، إلا أن أحداً لم يكن يتخيل تلك النتائج المذهلة لمكعبات الثلج.

هناك خدعة بسيطة تناقلتها عدة فيديوهات على يوتيوب، وهي تعمل بشكل جيد جداً في تخفيف آلام الأسنان؛ كل ما عليك أن تفعله هو وضع قطعة من الثلج على الجزء الداخلي من يدك بين الإبهام والسبابة، وسيختفي الألم في العديد من الحالات، فتلك الحالة تعمل كمخدر لـ 60-90% من الحالات، لأن الأعصاب الخلفية الموجودة في يدك هي المسؤولة على الشعور بالألم.

توصل باحثون إلى أن المشي 10 دقائق بعد كل وجبة من الممكن أن تساعد مرضى السكري من النوع الثاني في تحسين مستويات السكر في الدم.

وذكرت التقارير أن مستوى السكر في الدم لدى المرضى الذين مارسوا الرياضة ثلاث مرات منفصلة في اليوم بعد وجبات الطعام كان أقل ممن مارسوا الرياضة لمدة 30 دقيقة متواصلة مرة واحدة في اليوم.

وأشار باحثون عبر مقال نشرته مجلة «دايبيتولوجيا» العلمية إلى أن معدل سكر الدم انخفض بنسبة 22% لدى المرضى الذين يمارسون المشي بعد الوجبات، بينما انخفض بنسبة 10% لدى من مارسوا المشي لمدة 30 دقيقة في اليوم.

في ظل التطور التكنولوجي الذي نشهده في عصرنا الحاضر، نعاني من أمراض جديدة لم نشهدها من قبل كـ«إجهاد العين الرقمي» على سبيل المثال، والناتج عن التحديق طوال اليوم في الأجهزة الباعثة للإشعاع كشاشات الكمبيوتر، والتلفاز، والهواتف المحمولة سواء لأغراض العمل أو الترفيه أو حتى التواصل الاجتماعي.

 وبما أن أعيننا هي نافذتنا للاطلاع على العالم فيتوجب علينا المحافظة عليها، وذلك من خلال اتخاذ خطوات وقائية لحمايتها من الأمراض المرتبطة بالأجهزة الرقمية الحديثة مثل جفاف والتهابات العين، وعدم وضوح الرؤية وغيرها.

يلعب فيتامين «D» دوراً حيوياً في مختلف وظائف الجسم، لذا يعد الحفاظ على تمتع الجسم بقدر كافٍ منه أمراً حتمياً للوقاية من الأمراض، ورغم علم الكثيرين أن المصدر الرئيسي لهذا الفيتامين الحيوي هو أشعة الشمس، كما أنه يوجد في بعض المواد الغذائية مثل التونة، والسلمون، والجبن، والبيض، وغيرها، إلا أنهم يظنون أن فائدته تنحصر في صحة العظام فقط لأنه يساعد على امتصاص الكالسيوم في الجسم.

لكن موقع «بولد سكاي» يقدم سبع فوائد صحية أساسية يتميز بها «فيتامين أشعة الشمس» كما يطلق عليه، وهي كالتالي:

يتميز هذا المرض بسلوك موجّه ومقصود تجاه إنقاص الوزن، والتفكير الزائد بموضوع الأكل والوزن، وأساليب معينة للتعامل مع الطعام، مع خوف شديد من زيادة الوزن يصاحبه تشوهات لصورة الجسم الذهنية وأحياناً انقطاع الدورة الشهرية.

ويعتبر الاسم مضللاً نوعاً ما، فـفقد الشهية نادراً ما يحصل في هذا الاضطراب في المراحل المبكرة، وأشارت الكتب التاريخية إلى وجود هذا المرض وأعراضه منذ قديم الزمان خاصة لدى النساء.

نسبة انتشاره:

بينت دراسة حديثة أن عدد البالغين من مرضى السكري في مختلف أنحاء العالم، وصل إلى 4 أضعاف خلال السنوات الخمسة والثلاثين الماضية، ونوه الباحثون إلى أن عدد تلك الحالات ارتفع من 108ملايين حالة عام 1980 إلى 422 مليون حالة عام 2014، وكانت الزيادة شديدة خصوصاً في البلدان ذات الدخل الذي يتراوح بين المنخفض إلى المتوسط مثل الصين والهند.

وبينت النتائج أن معدلات مرض السكري في العالم ارتفعت من 4 إلى 9 في المائة عند الرجال، ومن 5 إلى حوالي 8 في المائة عند النساء.

تمثل البكتيريا حوالي 2% من وزن جسم الإنسان وهي نسبة متوازنة بين البكتيريا النافعة والضارة بما يعرف «بالتوازن البيولوجي»، وتقوم البكتيريا النافعة بحماية الجسم من الإصابة بكثير من الأمراض التي قد تنشأ عن البكتيريا الضارة، لذا يعد فهم التوازن البيولوجي ضرورة ملحة لفهم آلية كثير من الأمراض وإعادة التفكير في طرق العلاج.

يتميز هذا المرض بسلوك موجّه ومقصود تجاه إنقاص الوزن، والتفكير الزائد بموضوع الأكل والوزن، وأساليب معينة للتعامل مع الطعام، مع خوف شديد من زيادة الوزن يصاحبه تشوهات لصورة الجسم الذهنية وأحياناً انقطاع الدورة الشهرية.

ويعتبر الاسم مضللاً نوعاً ما، فـفقد الشهية نادراً ما يحصل في هذا الاضطراب في المراحل المبكرة، وأشارت الكتب التاريخية إلى وجود هذا المرض وأعراضه منذ قديم الزمان خاصة لدى النساء.

نسبة انتشاره: