التسريع التعليمي اتجاه عالمي للتعامل مع الموهوبين
يعد الطفل الموهوب نعمة عظيمة وكنزا لا يقدر بثمن، وتُعد المملكة من أولى الدول الخليجية التي اهتمت بالموهوبين والمتفوقين منذ عام 1389هـ حيث نصت سياسة التعليم على اكتشاف الموهوبين ورعايتهم, وفي عام ١٤١٠هـ تبنت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية بالتعاون مع وزارة المعارف والرئاسة العامة لتعليم البنات آنذاك مشروعا وطنيا باسم «برنامج رعاية الموهوبين» وفي عام ١٤١٩هـ أُعلن عن تأسيس «مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله لرعاية الموهوبين» التي بلورت البرامج الخاصة بالموهوبين بشكل علمي وتربوي منظم، وصدر خطاب إنشاء مركز لرعاية الموهوبين بكل إدارة تعليمية بالمملكة.
أداء عال