التعليم العالي

الأزهر: جناح المملكة الأرقى في معرض كتاب القاهرة

أشاد وفد من رجال الأزهر الشريف، بالتنظيم داخل صالات عرض دور النشر المشاركة في جناح المملكة بمعرض الكتاب في دورته الثامنة والأربعين، منوهين بالإصدارات والأبحاث الجديدة التي عرضتها الجامعات السعودية في الجناح.

وأوضح الوفد خلال مشاركته في الصالون الثقافي بالجناح السعودي، أن جناح المملكة يعتبر من أرقى الأجنحة في معرض كتاب القاهرة الدولي هذا العام.

وزير التعليم يبحث تعزيز التعاون مع مجلس الأعمال السعودي الكوري

التقى وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى بمكتبه بالوزارة، أعضاء اللجنة التنفيذية لمجلس الأعمال السعودي الكوري بمجلس الغرف السعودية، وبحث اللقاء آليات التنسيق بين الوزارة ومجلس الأعمال بشأن التعاون مع الجانب الكوري في القضايا المتعلقة بالتعليم والتدريب.

وفي مستهل اللقاء رحب معاليه بأعضاء اللجنة التنفيذية لمجلس الأعمال السعودي الكوري، معرباً عن استعداد الوزارة لتقديم كافة التسهيلات والخدمات للمجلس بهدف توثيق علاقات التعاون مع الجانب الكوري.

سلطان بن سلمان يرعى ملتقى خريجي دول التعاون من جامعة أريزونا

رعى رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان، الملتقى السنوي السابع لخريجي دول مجلس التعاون الخليجي من جامعة أريزونا، الذي أقيم مؤخراً في المتحف الوطني بالرياض.

وأكد الأمير سلطان بن سلمان في كلمة ألقاها، أن إقامة هذا الملتقى في المتحف الوطني يعكس الوعي بأهمية ربط التطور الذي وصلت إليه دولنا بحضارات أمتنا التي تم تجسيدها في المتحف، وما يحويه من قطع تبرز الحضارات المتعاقبة على أرض المملكة.

مفتي لبنان يزور الجامعة الإسلامية

بلغ عدد خريجي الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة حتى نهاية العام الجامعي الماضي 1436/‏1437هـ 74 ألف خريج يمثلون أكثر من 170 دولة، وذلك على مدى 53 عامًا من تخريج دفعتها الأولى في عام 1384هـ، بعد تأسيسها في 1381هـ، وفقاُ لتقرير إحصائي صادر عن الجامعة.

وعلى مدى تلك العقود الستة، أثبتت الجامعة الإسلامية أنها منارة علم من مدينة خاتم الرسل والأنبياء (صلى الله عليه وسلم)، حيث توافد خريجوها من مختلف دول العالم الإسلامي إلى بلدانهم، ليقدموا أدوارًا مستنيرة ورائدة، تجعلهم من أفضل العناصر التنفيذية المهمة، على مستوى الوعي والرسالة والأداء.

د. العيسى يلتقي وزير التعليم اللبناني

التقى معالي وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى، في قصر المؤتمرات بالرياض الأسبوع الماضي، معالي وزير التربية والتعليم العالي بجمهورية لبنان مروان حمادة، وجرى خلال اللقاء بحث الموضوعات ذات الاهتمام المشترك في الشأن التعليمي، إضافة لسبل تعزيز التعاون بين البلدين في المجال العلمي والبحثي.

«قياس» يفتتح 3 مقرات جديدة للاختبارات

افتتح المركز الوطني للقياس، ثلاثة مقرات جديدة للاختبارات على الحاسب الآلي، الأول منها بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في الرياض، والثاني في محافظة حفر الباطن، والثالث في محافظة القريات، ليبلغ عدد المقرات التي يقدّم فيها اختبارات قياس على الحاسب الآلي للرجال والنساء 43 مقراً داخل المملكة.

أمير القصيم يفتتح مؤتمر دور الجامعات السعودية في تفعيل رؤية 2030

أكد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود أمير منطقة القصيم، أنه مما أنعم الله على هذه البلاد أن وفق قادتها لرسم خطط بنائها وفق عمل متقن يتطور مع الزمن، مع التمسك بالثوابت والقيم والدين، ليضمن الحياة السعيدة ورغد العيش للأجيال المتعاقبة، ويؤمن البلد من النكسات الاقتصادية من خلال تنويع الدخل. 

خالد الفيصل: خادم الحرمين هيأ القاعدة السليمة لإطلاق منهج الاعتدال

أطلق صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة في مكتب سموه بجدة الأسبوع الماضي، جائزة مركز الأمير خالد الفيصل للاعتدال، التي خصص لها مبلغ مليون ريال، كما دشّن سموه موقع المركز على الإنترنت.

زاوية: قل  

كثيرًا ما نسمعهم يقولون «شهر ربيع الثاني» وهذا فيه نظر عند أصحاب المعاجم، والصواب أنْ يقال «شهر ربيع الآخِر» بدلا من (الثاني) كما في المظانّ اللغويَّة؛ لأنَّ العرب لا يسمّون (الثاني) إلا ما كان له ثالث ورابع، هذا هو الأصل.

وقد جاء في المصباح المنير: «و(الربيع) عند العرب: ربيعان: ربيع شهور، وربيع زمان، فربيع الشهور اثنان، قالوا: لا يقال فيهما إلاَّ (شهر ربيع الأوَّل، وشهر ربيع الآخر)» .

إذن: قُلْ: ربيع الآخِر، إذا توخيت الدقة في الاستعمال اللغويّ، ولا تقل: ربيع الثاني، وكذلك جمادى الآخرة.

120 جامعة و300 أكاديمي في مؤتمر ومعرض الخليج للتعليم

يشهد مؤتمر ومعرض الخليج للتعليم السادس المقرر عقده خلال الفترة 22 - 23 فبراير 2017 في جامعة الأعمال والتكنولوجيا بمدينة جدة، بحضور الأمين العام لدول مجلس التعاون الخليجي عبداللطيف الزياني، مشاركة أكثر من 120 جامعة، و300 أكاديمي، و60 خبيرًا عالميًا، لبحث مصير أكثر من 560 مليار ريال سعودي، تنفق سنوياً لتطوير التعليم والتدريب في دول مجلس التعاون الخليجي.