يستكمل برنامج مساري التابع لوحدة الإرشاد الطلابي في عمادة السنة الأولى المشتركة برنامج التعريف بكليات الجامعة، حيث يستضيف اثنتي عشرة كلية من كليات الجامعة، يستهله بلقاء مع عميد شؤون الطلاب ويُختتم بلقاء مع عميد القبول والتسجيل.
في سياق حرصها على استعداداتها لبداية الفصل الدراسي الثاني من خلال توفير وتسخير كامل الإمكانيات لطلاب الجامعة من العام الجامعي 1437 – 1438هـ. أقيمت المحاضرة التعريفية لطلاب البرنامج الانتقالي والدبلوم بكلية المجتمع بالملز ضمن برنامجها التعريفي المتكامل للطلبة المستجدين المقبولين.
شاركت عمادة التطوير والجودة برئاسةد. صالح القسومي عميد التطوير والجودة في فعالية أسبوع الجودة الذي نظمته كلية اللغات والترجمة، حيث افتتح الدكتور القسومي الفعالية موجهاً الشكر للدكتور عبدالرحمن المنصور عميد كلية اللغات والترجمة وكافة منسوبيها، مشيداً بحرص الكلية على بذل أقصى جهد في عمليات التطوير والجودة، كما تضمنت الفعاليات محاضرات علمية قدمها مستشارو ومنسوبو العمادة في قياس مخرجات التعلم، نظم إدارة الجودة «الآيزو»، ونظام «إتقان».
تطلق عمادة السنة الأولى المشتركة بإشراف وكالة العمادة للتطوير والجودة ممثلة بوحدة التدريب فعاليات تدريبية ذات نكهة إبداعية، انطلاقًا من رسالة جامعة الملك سعود 2030م، التي تسعى لتقديم تعليم متميز من خلال إيجاد بيئة محفزة للتعلم والإبداع الفكري والتوظيف الأمثل للتقنية؛ بغية ضمان تحسين مستوى كفاءة منسوبي العمادة أكاديميًّا واداريًّا.
صنَّفت مسابقة «محاكمة التحكيم الصورية العالمية» فريق طلبة كلية الحقوق بجامعة البحرين أكثر الفرق تطوراً على مستوى الشرق الأوسط من بين 15 دولة، وذلك خلال مشاركة الفريق في الأعمال التحضيرية التي جرت في دولة الكويت مؤخراً، استعداداً للمشاركة في المسابقة العالمية Annual Willem C.Vis International Commercial Arbitration Moot، المقرر إقامتها في العاصمة النمساوية «فيينا» في أبريل المقبل 2017م، وسيخوض فريق طلبة جامعة البحرين المنافسة إلى جانب 370 فريقاً من جميع أنحاء العالم، ويتألف فريق جامعة البحرين من الطلبة: عبدالله الجامع، ومريم العمادي، وفاطمة دشتي، وبإشراف الدكتور رياض محمد سيادي أستاذ
كشفت الدكتورة نبيلة المير مساعد رئيس الخدمات الصحية المستمرة بمؤسسة حمد الطبية ومسؤولة شؤون التمريض بوزارة الصحة العامة بقطر، عن وضع خطة شاملة مع وزارة التعليم والتعليم العالي لزيادة العاملين من الكوادر القطرية في مهنة التمريض خلال الفترة المقبلة، وقالت على هامش مؤتمر التمريض الخليجي الثاني الذي عقد في الدوحة على مدار يومين، إن عدد العاملين في مهنة التمريض في قطر يصل إلى 17 ألفاً في القطاعين العام والخاص وأن نسبة الكوادر القطرية تبلغ 2% فقط، مشيرة إلى وجود دراسة لافتتاح كلية جديدة للتمريض في جامعة قطر وأن تكون هناك تخصصات مختلفة في التمريض مثل تخصصات الجراحة والباطنة والعناية المركز
أطلقت جامعة الشارقة مشروعاً طلابياً لتعزيز كفاءة ألواح الطاقة الشمسية، نفذه ثلاثة طلاب بقسم هندسة الطاقة المتجددة، هم: صالح الجعيدي، وعبدالرحمن الخالدي، وسالم القحطاني، بإشراف الدكتور شوقي غناي. وقال الطالب صالح إن فكرة المشروع تتمحور حول مشكلة قلة كفاءة ألواح الطاقة الشمسية في الإمارات والخليج عامة وكلما أصبحت الخلايا الشمسية أكثر سخونة، قلت كفاءتها في تحويل أشعة الشمس إلى كهرباء، وهي المشكلة الشائكة منذ فترة طويلة في صناعة الطاقة الشمسية، مؤكداً أن إمارة الشارقة تعمل بخطى حثيثة لتكون مدينة مستدامة خالية من التلوث معتمدة على الطاقة البديلة.
بحضور عميد معهد اللغويات العربية الدكتور سعد القحطاني استهل المنتدى العلمي لمعهد اللغويات العربية أنشطته العلمية بمحاضرة تحت عنوان «تدريس اللغة العربية لغير الناطقين بها بالفريق» للأستاذ مختار عبدالخالق عبداللاه عطية أستاذ تعليم اللغة العربية بقسم اللغة والثقافة بالمعهد.
اختتمت الحملة الوطنية للتوعية بانحرافات العمود الفقري «جنف 6» وهشاشة العظام «جنف 6»، فعالياتها بتكريم المتطوعين والمنظمين والشركات الراعية للحملة
والتي نظمها كرسي أبحاث انحرافات العمود الفقري بكلية الطب والمدينة الطبية بالجامعة ودشنها وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور أحمد العامري بحضور عميد كلية الطب الدكتور خالد فودة، وتميزت الفعالية هذا العام بالتعريف و التوعية بالجنف بجانب مرض هشاشة العظام، وأقيمت على مدى ثلاثة أيام من الخميس للسبت بمجمع غرناطة وساحة البجيري التراثية جاءت بحلةٍ جديدة عن النسخ الماضية.
دشنت إدارة برنامج الطلبة المتفوقين والموهوبين بالتعاون مع عمادة تطوير المهارات مجموعة من الدورات وورش العمل التدريبية التي تستهدف الطالبات المتفوقات في مرحلة الإعداد العام في سبيل تحقيق الهدف العام للبرنامج، وهو تقديم الرعاية والتوجيه لهذه الفئة من الطالبات و المساعدة في زيادة تحصيلهن العلمي وفتح الآفاق الجديدة لعملية التعلم.
