بالمسطرة والقلم لا بالأمل
تلعب البيانات دورًا أساسيًا في علم المعلومات الحديث، فهي تمثل المادة الأساسية التي نعتمد عليها لفهم الظواهر واتخاذ قرارات دقيقة. تثير هذه البيانات تحديات في عملية التحليل، وفي هذا السياق تبرز أهمية البحوث الكمية والنوعية في تقديم وجهات نظر متنوعة. يهدف هذا المقال إلى استكشاف جدلية التفسير بين البحوث الكمية والنوعية، وكيف يمكن لكل نهج أن يسهم في تحقيق تفسير شامل للبيانات.
من الطبيعي أن يُوجًه الاهتمام الجل في التخطيط ووضع الاستراتيجيات الحديثة في تربية وتعليم الموهوبين من قبل جميع دول العالم، سواءً كانت المتقدمة منها أو التي تريد ألا تتخلف عن قطار التقدم،
نحتاج للأسئلة المتقنة في الاختبارات والمسابقات، والمقابلات الوظيفية، والعروض التقديمية المميزة، والاستبانات والألغاز وغيرها.
وهي فن يحتاج لتعلم وتدريب، إذ الخلل في صياغتها يتفاوت في خطورته حسب الغرض من السؤال.
العمل المعرفي أصبح محوريًا في تحقيق التقدم والابتكار. ويشكل العمل المعرفي الأساس الرئيسي للأنشطة التي ترتكز على الفكر والإبداع واستخدام المعرفة الخاصة بالأفراد. ويمثل مجموعة واسعة من الأدوار والمهن التي تعتمد على القدرات الفكرية والاستنتاجية، والتي تسعى جاهدة لحل التحديات المعقدة والمشكلات الصعبة.
التمارين الرياضية تعتبر من طرق تحسين المزاج المثبتة علميًا؛ حيث يقلل من أعراض الاكتئاب أو القلق، وذكر موقع الطبي «أن التمارين الرياضية تعمل على رفع مستويات الإندورفينات وهي مواد كيميائية تفرزها تحت المهاد والغدة النخامية استجابةً للألم والتوتر، وتأثير الإندورفينات مشابه لتأثير المورفين على الجسم حيث ترتبط بالمستقبلات التي يرتبط بها المورفين، مما يخفف الألم يعطي شعوراً بالسعادة أو النشوة».
بعد اطلاعي كتاب نظريات الاتصال الجماهيري لمؤلفيه: د. فلاح بن عامر الدهمشي ود. عادل بن عبدالقادر المكينزي وأ. عبدالله بن سلطان الأحمد، استفدت من أحد مواضيع الكتاب في نظرية التقمص الوجداني النظريات الاجتماعية التي تدلي إلى الاتصال والإعلام من جانب، باعتباره أحد فروع علم الاجتماع، فنظريات الاجتماع المستخدمة في الإعلام كثيرة، ومنها نظرية التقمص الوجداني، التي تتفرع إلى نظرية الاستنتاج في التقمص الوجداني ونظرية أخذ الأدوار في التقمّص الوجداني.