الرأي

مزيد من النجاح للاعتماد البرامجي

تواصل وكالة الجامعة للتخطيط والتطوير دعم كليات الجامعة في سبيل حصول برامجها على الاعتماد البرامجي، وهي العملية التي تتطلب جداً واجتهاداً وتعاوناً مشتركاً بين جهات عديدة في مقدمتها وكالة الجامعة للتخطيط والتطوير، وكليات الجامعة، وعمادة التطوير والجودة،  وهيئة تقويم التعليم ممثلة في المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي.

الواقع الافتراضي محاكاة حاسوبية للبيئة

يتابع العلم تطوره لتلحق به التكنولوجيا محاولة أن تقدم لنا كل ما هو جديد, خطوة جديدة في هذا التقدم هي الواقع الافتراضي «Virtual Reality»، حيث يشير هذا المصطلح إلى المحاكاة الحاسوبية للبيئة الحقيقية من صور وأصوات وغيرها من الحواس لخلق بيئة جديدة قد لا تكون متوفرة في العالم الحقيقي.

تستخدم تقنيات الواقع الافتراضي المعالجة الحاسوبية لتشكيل صور ثلاثية الأبعاد وبتقنية 360 درجة, وبذلك يكون مجال الرؤية أوسع ما يكون, ولعرض هذه الصور تستخدم عدسات بصرية توضع أمام العينين بحيث تحجب الرؤية عن الواقع الحقيقي لتختصر بما تعرضه العدسات فقط.

دعوة لإعادة النظر في رسوم السكن

السكن أحد ضروريات الحياة الكريمة لكل فرد بالمفهوم العام، والسكن الجامعي يشكل مطلباً لكل طالب جامعي قادم من خارج المنطقة؛ إذا ما نظرنا لتكلفة السكن خارج المدينة الجامعية وأسعار الشقق السكنية المرتفعة مقارنة بدخل الطالب.

بين العيش في الواقع الحقيقي والافتراضي

 

في القرن الواحد والعشرين، أصبحنا نعيش تحت ضغوطات اجتماعية، والتزامات جردتنا من ذواتنا ومن إنسانيتنا، خضعنا لمقياس الجمال والكمال والنجاح وإرضاء الآخرين، وأصبحنا لا نتقبل أي اختلاف، نرى البشر بإطار ومقاييس محددة، لا تحتمل التغير والتجديد.

هل نستطيع العيش دون هواتف ذكية؟

 

 

 

 

ذهبت يومًا للعمل ناسيًا ساعة اليد الخاصة بي في البيت فكنت طوال ساعات عمل ذلك اليوم أحس أنه ينقصني شيء ما والأمر غير مريح، رغم أن الوقت أستطيع أن أعرفه مباشرة من جوالي أو من الحاسب الذي على مكتبي أو من ساعة السيارة التي أركبها.

أثر البيئة في التنشئة الاجتماعية

 

 

 

إن البيئة والمحيط الذي يعيش فيهما الطفل لهما تأثير عميق وفعّال في حياته وتكوّن شخصيّته، فالإنسان منذ نعومة أظفاره يتأثّر بما يجري حوله من ممارسات، فهو يكتسب مزاجه وأخلاقه وممارساته وطرز تفكيره من ذلك المحيط أو تلك البيئة.

طرفا «التنمُّر» بحاجة لعلاج نفسي وإرشاد أسري

 

 

تعتبر ظاهرة التنمُّر أو التسلّط عند بعض الأطفال الذكور والإناث «Bullying» من الظواهر المنتشرة في عدة مدارس، والتنمر سلوك عدواني يتصف به طفل يسمّى «المتنمِّر» يقوم بإيذاء طفل أو أطفال آخرين عن قصد وبشكل متكرر بغرض إرهابهم واضطهادهم وإهانتهم أو أخذ أشيائهم.

والمتنمِّر قد يبدأ سلوكه المتسلط والعدواني منذ دخوله إلى رياض الأطفال، ويستمر معه هذا السوك غير السوي في المراحل الدراسية الأخرى، وقد يمتد مدى الحياة إذا لم ينتبه الأهل في البيت والتربويون والمرشدون في المدرسة إلى سلوكياته غير المرغوبة اجتماعياً.

المركبات الكهربائية بين المخاوف والمنافع

 

 

انتشار المركبات الكهربائية في العالم لا يعني بالضرورة ثقة جميع الناس بها، فرغم إدراك  تأثيرها البيئي والاقتصادي إلا أن البعض مازال متردداً وربما متخوفًا من اقتنائها، وهذا التخوف مصدره الأساسي هو فارق التكلفة بينها وبين المركبات التقليدية، كون التكلفة المباشرة 

عاملاً مهماً للمستهلكين رغم أن تلك التكلفة مبررة بيئيًا واقتصادياً، حيث سيتم تعويضها عن طريق توفير الوقود مستقبلًاً، لذا تعمل العديد من الحكومات في بعض الدول الصناعية بشكل أكبر من السابق على تقديم حوافز مالية للمستهلكين بهدف تشجيع طلبهم على هذ النوع من المركبات.

من صور تواضعه صلى الله عليه وسلم

 

 

 

كان النبى صلى الله عليه وسلم مثالًا للتواضع، يجيب دعوة العبد، ويستمع للأَمَة، ويركب الحمار، ويحمل أغراضه، ويطوف فى الأسواق، ويأكل على الأرض، ويعقل الشاة، ويخيط نعله وثوبه بيده الشريفة، ويزور المهاجرين والأنصار فى بيوتهم، ويسلم على صبيانهم، ويمسح رؤوسهم، وكان يجلس مع أصحابه كواحد منهم، فلم يكن له مجلس يميزه عمن حوله، حتى إن الغريب الذي لا يعرفه، إذا دخل مجلسًا هو فيه، لم يستطع أن يفرق بينه وبين أصحابه، فكان يسأل: أيكم محمد؟

علاقة العدوان اللفظي بالتنشئة الأسرية

 

العدوان لدى الأطفال يحصره الكثيرون بالاعتداء الجسدي على الآخرين، لكن في الواقع هناك صوراً عديدة للسلوك العدواني تتضمن العدوان اللفظي الذي انتشر في الآونة الأخيرة، والذي يتمثل في إيذاء الطرف الآخر بالتلفظ بكلمات تسيء له من شتم وتنابز بالألقاب وتهديد وغيرها.