حققت شركة جوجل التابعة لشركة ألفابت إيرادات بقيمة 11.2 مليار دولار من متجر تطبيقات الأجهزة المحمولة الخاص بها في عام 2019، وذلك وفقًا لإيداع محكمة تم الكشف عنه حديثًا، مما يوفر رؤية واضحة للنتائج المالية للخدمة لأول مرة.
وقال المدعون العامون: حققت الشركة في عام 2019 فقط 8.5 مليارات دولار من الأرباح الإجمالية و 7 مليارات دولار في الدخل التشغيلي بهامش تشغيلي بأكثر من 62 في المئة.
تطبق شركة آبل بدءاً من إصدار نظام التشغيل iOS 15 و iPadOS 15 سياسة جديدة لحماية الأطفال من خلال فحص الصور التي تقوم بتحميلها في حسابك في خدمة آيكلاود بحثًا عن أي صور إباحية تتضمن أطفالا والإبلاغ عن ذلك لسلطات تطبيق القانون.
وفقًا لشركة آبل لا يوجد فحص حقيقي لصورك في آيكلاود. إذ تخصص آبل لصورتك ما يسمى التجزئة العصبونية للصورة. وهي سلسلة من الأرقام تحدد صورتك ومن ثم تقارنها مع التجزئة في قاعدة بيانات CSAM ومن ثم تحفظ هذه العملية فيما تسميه آبل قسيمة الأمان إلى جانب الصورة.
يلعب مكان وضع جهاز «الراوتر» في المنزل دورا كبيرا في مدى جودة واستقرار إشارة «الواي فاي» الخاصة بالإنترنت.
وكشفت بوابة Mail.ru Hi-tech الروسية، عن مجموعة من الإرشادات المفصلة حول مكان تثبيت الجهاز للحصول على إنترنت جيد ومستمر.
فقد نصحت بعدم تثبيت جهاز «الراوتر» بالقرب من الأجهزة الكهربائية وإبعاده عن أجهزة الميكرويف. كما يعتبر المطبخ مكانا غير جيد لتوزيع الإنترنت من هناك.
تتميز معظم متصفحات الإنترنت في الوقت الحالي بقدرتها على مقاومة التتبع، ويظن عدد من المستخدمين أن هذه الميزة ستكفل لهم الحماية من التجسس الإلكتروني، إلا أن هذا عادة لا يحدث.
وقد بدأت متصفحات كثيرة في تقديم هذه الميزة، منها سفاري من آبل، إيدج من مايكروسوفت، وكذلك فايرفوكس وغيره. في حين أنها لا تتوفر في متصفح غوغل كروم بالتأكيد. ونظرًا لأن الإعلانات الموجهة هي واحدة من أهم أساليب الإعلانات، وجد المستفيدون طرقًا أخرى للتتبع.
فجّر الرئيس التنفيذي لشركة تسلا إيلون ماسك، مفاجأة من العيار الثقيل، عندما أعلن الاسبوع الماضي أن الشركة المصنعة للسيارات الكهربائية ستعلن عن إطلاق روبوت يشبه البشر.
وأضاف أن «تسلا بوت»، وهو نموذج أولي لروبوت يشبه البشر سيتم إطلاقه العام المقبل لأداء أعمال خطيرة ومتكررة ومملة لا يروق للناس القيام بها.
كما أوضح في تصريح بمناسبة يوم الذكاء الصناعي، أن الروبوت، الذي يبلغ طوله نحو 176 سنتيمتراً، سيتمكن من أداء مهام من ربط البراغي بالسيارات باستخدام مفتاح ربط إلى شراء البقالة من المتاجر.
حذر باحثون في الأمن السيبراني من رسائل احتيالية على تطبيق «واتساب» في محاولة لخداع المستخدمين وسرقة أموالهم، إذ وقع ضحايا كثيرون لعمليات النصب والاحتيال، وجرى رصد عدد كبير منهم.
و أوضح فريق من الباحثين بشركة «كاسبرسكي» الشهيرة المتخصصة في الأمن السيبراني ومكافحة الفيروسات بالعاصمة الروسية موسكو أنهم اكتشفوا عددًا متزايدًا من الرسائل التي تدعي كذبا أنها من شركات عالمية مختلفة، ويجب على المستخدمين توخي الحذر عند فتح الرسائل الاحتيالية.
قبل خمس سنوات من اليوم، أكمل تطبيق «واتس أب» طرح تقنية التشفير من طرف إلى طرف، التي توفر للأشخاص في جميع أنحاء العالم القدرة على التواصل بشكل خاص وآمن، إذ كان هذا إنجازاً تقنياً في طور التكوين، تخيله للمرة الأولى عالما الرياضيات في جامعة «ستانفورد ويت» ديفي ومارتن هيلمان، اللذان طوّرا في عام 1975 التشفير الأساسي الذي نعتمد عليه اليوم.
يقول مدير تطبيق «واتس أب»، والمتحدث الرسمي باسم الشركة، ويل كاثكارت، في السنوات الخمس الماضية، قام تطبيق المحادثات الشهير بتسليم أكثر من 100 تريليون رسالة بشكل آمن إلى أكثر من مليارَي مستخدم.
في «مجزرة قرصنة» جديدة تضرب وسائل التواصل الاجتماعي، أفاد تقرير نشره موقع «سايبر نيوز» الأميركي بوقوع تسريب بيانات شخصية لما لا يقل عن 1.3 مليون من مستخدمي تطبيق «كلوب هاوس» في منتدى شهير للقراصنة الإلكترونيين على الإنترنت.
وتضمنت البيانات المسربة لمستخدمي التطبيق أسماءهم وحساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى تفاصيل أخرى، وفق التقرير.
إلى ذلك قد يسيء القراصنة استغلال البيانات الواقعة بين أيديهم، بحسب «سايبر نيوز»، والتي قد تسهل استهداف أصحابها.
فرضت الصين غرامة قياسية قدرها 18 مليار يوان «2.75 مليار دولار» على مجموعة علي بابا القابضة المحدودة، بعد أن وجد تحقيق لمكافحة الاحتكار أن عملاقة التجارة الإلكترونية أساءت استغلال مركزها المهيمن في السوق لعدة سنوات.
وتأتي الغرامة، التي تبلغ نحو 4 في المئة من الإيرادات المحلية لشركة علي بابا لعام 2019، وسط حملة ضد التكتلات التكنولوجية، وتشير الغرامة القياسية إلى دخول إجراءات مكافحة الاحتكار في الصين حقبة جديدة بالنسبة لمنصات الإنترنت بعد سنوات من نهج عدم التدخل.
أبلغ صانعو أجهزة توجيه الإنترنت المنزلي أو ما يعرف بـ Router بما في ذلك شركة زيكسيل Zyxel ، عن تباطؤ أكبر في سلاسل الإمداد للرقائق الخاصة بصنع تلك الأجهزة.
يأتي ذلك، فيما يشهد مزودو النطاق العريض «الإنترنت المنزلي» تأخيرات لأكثر من عام عند طلب أجهزة توجيه الإنترنت، ليصبحوا ضحية أخرى لنقص الرقائق الذي يخنق سلاسل التوريد العالمية ويضيف تحديات للملايين الذين ما زالوا يعملون من المنزل.
تم تحديد أوقات الطلبات لشركات النقل لمدة تصل إلى 60 أسبوعاً، أي أكثر من ضعف فترات الانتظار السابقة.
