رقمية

ابتكرت أول طابعة ثلاثية الأبعاد في عام 1983 وابتكرها «Chuck Hull» وأطلق عليها اسم «stereolithography».

وتعد الطباعة الثلاثية الأبعاد إحدى طرق التصنيع الحديثة حيث يمكن تصنيع منتج ثلاثي اﻷبعاد من خلال تصميمه على الحاسوب ثم طباعته بالطابعة ثلاثية اﻷبعاد.

وتتم عملية الطباعة عن طريق وضع طبقات المادة الخام فوق بعضها البعض حتى يكتمل شكل الجسم المطلوب، كما يمكن صناعة أجزاء من مواد مختلفة وبمواصفات ميكانيكية وفيزيائية مختلفة ثم تركيبها مع بعضها البعض.

أعلنت الشبكة الاجتماعية «فيس بوك» مؤخراً عن توفيرها للمستخدمين طريقة جديدة لمشاركة اللحظات باستخدام خلاصة تغذية الأخبار، بشكل يشابه الطريقة التي تستخدمها شركة غوغل مع رسومات Doodles المبتكرة.

وتعتبر رسومات غوغل Doodles وسيلة بسيطة فعالة من محرك البحث للاحتقال بالأعياد والأحداث الجارية دون انقطاع تجربة البحث، ما دفع «فيس بوك» للتفكير بنفس الاتجاه والكشف عن طريقتها الخاصة مع رسائل خلاصة تغذية الأخبار.

بدأت شركة «تويتر» اختبار ميزة جديدة لإرسال إشعارات بالأخبار العاجلة لمستخدميها، وذلك في إطار مساعيها للتحول من منصة للتواصل الاجتماعي إلى منصة إخبارية.

وبعد أن فشل موقع التدوين المصغر في إقناع المستخدمين بأنه شبكة اجتماعية، ومع كثرة استخدامها من قبل الإعلاميين والمشاهير، تحاول «تويتر» الترويج لنفسها على أنها منصة إخبارية، حتى إنها قامت في وقت سابق من العام الحالي بتغيير فئتها على متجر آب ستور من «التواصل الاجتماعي» إلى «الأخبار».

تستعد شركة غوغل لإطلاق إثنتين من الساعات الذكية الجديدة الرائدة في الربع الأول من العام المقبل، وتعمل الساعات الجديدة الرائدة بواسطة الجيل الأحدث من نظام تشغيل الأجهزة القابلة للارتداء أندرويد وير Android Wear 2.0 وفقاً لتصريح لجيف تشانغ مدير منتج أندرويد وير في غوغل.

ولن تحمل الساعات الجديدة العلامة التجارية لأحدث أجهزة غوغل العاملة بنظام التشغيل أندرويد المسماة بيكسل، بل ستحمل العلامة التجارية الخاصة بالشركة التي ستتعاون وتعمل مع غوغل لتصنيع تلك الساعات، حيث ستكونان أقرب لما قامت به شركة غوغل مع علامة هواتف نيكسوس.

تم العثور على خريطة كاملة لشبكة إنترنت، يعود تاريخها إلى مايو 1973، وذلك بين مجموعة من الأوراق القديمة في كلية «كارنيجي ميلون لعلوم الكمبيوتر» في بيتسبرغ.

وفي ذلك الوقت كانت شبكات الإنترنت تعرف باسم «أربانت» وهي تلك التي أطلقها مشروع لوزارة الدفاع الأميركية سنة 1968 من أجل ربط الجامعات ومؤسسات الأبحاث لاستغلال قدرات الحواسب المتوفرة وقتها.

ويعتبر الباحثون أن «أربانت» ARPANET هي النواة الحقيقية التي أدت إلى ظهور الإنترنت الحالي، وإلى مطلع السبعينات كانت شبكة الأربانت تتكون من 42 أجهزة حاسوب مستضيفة، متصلة بـ 36 مركزًا بالولايات المتحدة الأميركية كلها.

يعد تطبيق «CityMaps2Go Pro» أحد تطبيقات الخرائط والملاحة المميزة على متجر «آب ستور»، ويعتبر بمثابة إصدار مدفوع من تطبيق «CityMaps2Go» الشهير، حيث يضم التطبيق مجموعة من المزايا الإضافية الفعالة.

ويُمكن للمستخدمين الاعتماد على التطبيق لاكتشاف أماكن مميزة حول العالم أثناء السفر وحفظها وتنظيمها ومشاركتها بسهولة، والميزة الأساسية للتطبيق هي قدرته على العمل دون الحاجة للاتصال بالإنترنت، حيث يُمكن تنزيل الخرائط والأدلة لأي مكان بشكل مسبق. كما يتميز التطبيق بتغطيته لكافة أنحاء العالم عبر خرائط مفصلة، وذلك على عكس بعض تطبيقات الخرائط التي تقتصر على بلدان محددة.

كشفت شركة ياهو أنها تعرضت لهجوم إلكتروني هائل يعد الأكبر في تاريخ الإنترنت، أسفر عن سرقة بيانات أكثر من مليار حساب، ويعود تاريخه إلى شهر آب/ أغسطس 2013، ويبلغ عدد الحسابات المتأثرة بالهجوم المكتشف حديثاً ضعف عدد المتأثرين في اختراق عام 2014، والذي كشفت عنه شركة الإنترنت الأميركية في شهر أيلول/سبتمبر الماضي، واتهمت قراصنة يعملون لصالح «حكومة» بالمسؤولية عن الهجوم، الذي سبب لها إحراجاً كبيرًا في وقت صعب جدا.

أعلنت منصة التدوين المصغرة «تويتر» الجمعة الماضي، عن نيتها إعادة الحياة إلى تطبيق خدمة مشاركة الفيديو القصير «Vine» في شهر يناير/كانون الثاني القادم، ولكن بشكل جديد أطلقت عليه اسم «Vine Camera» وذلك وفقاً لبيان نشرته على موقع الخدمة.

ويوفر التطبيق القادم إمكانية إنشاء مقاطع فيديو قصيرة مدتها ست ثوان ونصف، أي بزيادة نصف ثانية عن السابق، مع إمكانية نشر تلك الفيديوهات بشكل مباشر عبر حساب المستخدم على تويتر أو حفظها ضمن جهاز هاتفه الذكي.

أعلنت شركة بلاك بيري BlackBerry الكندية مؤخراً، بيع الحقوق العالمية لعلامتها التجارية للشركة الصينية المصنعة TCL، والتي تنتج هواتف ذكية تحت إذن من شركة ألكاتيل Alcatel، وتتيح عملية البيع للشركة الصينية إمكانية استغلال جميع الحقوق العالمية لعلامة بلاك بيري التجارية.

وتأتي تلك الأخبار بعد ست سنوات من التباطؤ الذي عاشته الشركة الكندية المصنعة للأجهزة الذكية، وبعد إعلانها في شهر سبتمبر/ أيلول الماضي عن توقف تصنيعها للهواتف الذكية الخاصة بها والتركيز على الخدمات والبرامج بدلاً من إطلاقها عملية إعادة تقييم شاملة وتقديم حلول مبتكرة لتصنيع هواتف جديدة.

تحاول الحكومة البريطانية إيجاد تقنية جديدة تمنع من خلالها السائقين من استخدام هواتفهم المحمولة أثناء القيادة، وذلك تطبيقاً للخطط الموضوعة من قبل الوزراء والشركات التقنية لخفض أعداد الوفيات على الطرق البريطانية.

وتلتقي وزارة النقل مع مصنعي الهواتف والشركات المزودة لخدمات المحمول في شهر يناير القادم من أجل التوصل إلى مقترحات لمنع السائقين من إجراء المكالمات وإرسال الرسائل النصية أثناء القيادة.