جامعات عالمية

توقف فورًا عن تناول حبة «أسبرين» يوميًا!

توصلت دراسة حديثة وصفت بالمهمة للغاية، إلى أن تناول الأسبرين يوميًا قد يسبب أضرارًا لكبار السن الأصحاء، تصل إلى خطر حدوث نزيف داخلي مميت.

ووفقًا للدراسة الأمريكية الأسترالية، التي نشرت صحيفة «الغادريان» البريطانية مقتطفات منها، فإن التجارب لم تؤكد فوائد الأسبرين للأشخاص الأصحاء فوق سن السبعين.

وعن نتائج هذه الدراسة الكبيرة، قال الخبراء إنها مهمة للغاية، محذرين من العلاج الذاتي بالأسبرين.

أمل جديد لمرضى السرطان في أعماق البحار

توصل علماء في جامعة سالفورد البريطانية بمانشيستر، إلى أن مواد كيميائية مستخلصة من القواقع البحرية، قد تساعد في علاج أنواع مختلفة من السرطانات، خصوصًا عند الأطفال، ووجد علماء الطب الحيوي في الجامعة، أن السكريات الموجودة في القواقع الصغيرة، كانت فعالة بنفس مستوى العقاقير المستخدمة في علاج أنواع من السرطانات. 

مواد ذكية جديدة قد تفتح مجالًا علميًا جديدًا للعلماء

اكتشف باحثون في جامعة تكساس إيه آند إم مجموعة من المواد الذكية الجديدة القادرة على تحسين كفاءة حرق الوقود في المحركات النفاثة إلى درجة كبيرة، وستقلل بذلك من تكلفة رحلات الطيران ومن أصوات الطائرات المزعجة فوق المناطق المأهولة. ويمكن استخدام هذه المواد في تطبيقات عديدة في مجالات صناعية متنوعة.

وقال الدكتور إبراهيم كرامان الخبير الأهم في شركة شيفرون ورئيس قسم علوم وهندسة المواد في الجامعة «طورنا مواد جديدة تفتح مجالًا جديدًا في البحث العلمي وتمهد لابتكار تقنيات جديدة أيضًا.» ونشرت دراسته في مجلة سكريبتا ماتيرياليا.

ابتكار مجال مغناطيسي قوي يقربنا من الاندماج النووي

لا شك أن الطاقة النظيفة القليلة التكلفة كانت ولا تزال حلمًا ورديًّا، ويرى العلماء أن الاندماج النووي «التفاعل الذي يمد النجوم -كالشمس- بطاقتها الهائلة» قد يكون الوسيلة الأنسب لتحقيق ذلك، إلا أن المشكلة أنه يصعب جدًّا الإبقاء على ذلك التفاعل مدة كافية؛ لكننا صرنا مؤخرًا أقرب إلى التغلب على تلك المشكلة، إذ صرح علماء فيزياء من جامعة طوكيو أنهم استحدثوا أقوى مجال مغناطيسي يمكن السيطرة عليه.

جامعة بريطانية تطلق «تجربة» لالتقاط النفايات الفضائية

يقدر العلماء كمية النفايات الموجودة في الفضاء بنحو 7500 طن من الأقمار الاصطناعية المهملة وأجزاء من صواريخ استخدمت لإيصال أقمار اصطناعية إلى مداراتها حول الأرض وغيرها من القطع المعدنية التي تدور حول الأرض.

وتتكاثف جهود العلماء حول العالم للتخلص من هذه النفايات، إذ أطلق باحثون من مركز الفضاء في جامعة سري في المملكة المتحدة في شهر أبريل/نيسان الماضي قمرًا اصطناعيًا يدعى ريموفديبريس إلى محطة الفضاء الدولية على متن مركبة دراجون التابعة لشركة سبيس إكس، بهدف إجراء أول تجربة لتقنية جمع النفايات الفضائية.

الذكاء الاصطناعي يتوقع الهزات الأرضية الارتدادية

نجح باحثون في إدخال الذكاء الاصطناعي إلى مجال توقع مواقع الهزات الأرضية الارتدادية التي تعقب الزلازل الضخمة بدقة غير مسبوقة، وذلك بعد ابتكار باحثين من جامعة هارفارد الأمريكية وقسم الذكاء الاصطناعي في شركة جوجل، نظامًا قائمًا على شبكة عصبية قادر  على تقييم احتمالية تعرض موقع معين لهزة ارتدادية بدقة تفوق أي نموذج نملكه؛ وفقًا لدراسة نشرتها مجلة نيتشر البريطانية الأربعاء الماضي.

باحثون بجامعة «مينيسوتا» يصممون نموذجًا لعين «بيونية»

صمم باحثون من جامعة مينيسوتا نموذجًا أوليًا لعين بيونية تستطيع إعادة البصر لفاقديه ومنح نظر ثاقب للأشخاص السليمين، ونشر الباحثون بحثهم مؤخرًا في دورية أدفانسد ماتيريالز.

شقائق النعمان البحرية تكافح الزهايمر

قال علماء روس إن شقائق النعمان البحرية تحتوي على مركبات كيمياوية يمكن أن تبطئ عملية الالتهاب، وتدهور الخلايا العصبية، التي تتسبب في تطور مرض الزهايمر.

الدراسة أجراها باحثون بالجامعة الفيدرالية الشرقية بروسيا، ونشروا نتائجها في العدد الأخير من دورية Russian Journal of Bioorganic Chemistry العلمية.

وشقائق النعمان هي حيوانات بحرية رخوية سامة ذات شكل يشبه الزهرة، ولها العديد من اللوامس السامة، وتعيش على أعماق لا تتجاوز الـ50 متراً تحت سطح الماء، وتعيش في المياه الدافئة، ويمكن أن يصل عمر هذه الحيوانات إلى ما يقارب 50 عاماً.

مواد ذكية جديدة قد تفتح مجالًا استثمارياً جديدًا

اكتشف باحثون في جامعة «تكساس إيه آند إم» مجموعة من المواد الذكية الجديدة القادرة على تحسين كفاءة حرق الوقود في المحركات النفاثة إلى درجة كبيرة، وستقلل بذلك من تكلفة رحلات الطيران ومن أصوات الطائرات المزعجة فوق المناطق المأهولة، ويمكن استخدام هذه المواد في تطبيقات عديدة في مجالات صناعية متنوعة.

وقال الدكتور إبراهيم كرامان الخبير الأهم في شركة شيفرون ورئيس قسم علوم وهندسة المواد في الجامعة: «طورنا مواد جديدة تفتح مجالًا جديدًا في البحث العلمي وتمهد لابتكار تقنيات جديدة أيضًا». ونشرت دراسته في مجلة سكريبتا ماتيرياليا.

بطارية ورقية قابلة للتحلل الحيوي

قد تصبح بطاريات المستقبل مصنوعة من الورق، إذ تمكن فريق بحثي من جامعة بينجامتون وجامعة ولاية نيويورك من تطوير بطارية ورقية قابلة للتحلل الحيوي، وأكفأ من جميع البطاريات الورقية السابقة.
شارك في هذا المشروع: سيوخيون سين تشوي، الأستاذ المشارك في قسم الهندسة الكهربائية والحاسوبية، الذي هَنْدس تصميم البطارية الورقية، وأومونمي صادق الأستاذ في قسم الكيمياء الذي تمكن من جعلها بطارية حيوية ذاتية الدعم.