جامعات عالمية

أصحاب الأسماء السهلة أكثر نجاحاً في الحياة العملية

يعتقد آدم ألتر، الأخصائي النفسي بجامعة نيويورك، أن الأسماء سهلة النطق تجعل أصحابها أكثر نجاحاً في الحياة العملية وأقرب للحصول على الوظائف من غيرهم، واستطرد ليقول إن الأمر ذاته يحدث مع الشركات ذات الرموز والأسماء البسيطة، إذ تميل كفتها في سوق الأسهم عن غيرها من الشركات، وعلل ذلك بقوله: «نحن نكون أكثر ارتياحًا إذا عرفنا كيف ننطق الشيء».
وكانت أبحاث سابقة قد كشفت أنه إذا ما كان اسمك شائعًا، فإن ذلك يجعلك مُرشحاً أكثر من غيرك للحصول على عمل، لأن الاسم الشائع يُشعر من حولك أنه بسهولة يُمكن الاستعانة بك.

جامعة تورنتو: 90% من حالات وفاة سرطان عنق الرحم في الدول النامية

على الرغم من أن بعض الخيارات التشخيصية والعلاجية لسرطان الثدي وعنق الرحم مكلفة للغاية مثل التصوير الشعاعي للثدي والعلاج بالإشعاع وغالباً ما تكون غير متاحة بالدول الفقيرة، فإن العديد من إجراءات التدخل "منخفضة التكاليف" ولا تزيد تكلفتها على 1.72 دولار للفرد، قد تكون مفيدة وتنقذ الأرواح، حسب دراسة علمية جديدة.
فقد أشارت دراسة نُشرت بدورية «لانسيت» الطبية إلى أن نحو ثمانمائة ألف امرأة يُتوفين سنويا بسبب سرطان عنق الرحم والثدي، وأن ثلثي حالات الوفاة بسرطان الثدي وتسعة أعشار حالات الوفاة بسبب سرطان عنق الرحم تكون في الدول النامية.

جامعة تركية تكتشف تمثالاً «سليماً» يعود لـ8 آلاف عام

اكتشف فريق من الآثاريين الأتراك تمثالا حجريا نادرا لامرأة، يعود تاريخه إلى ثمانية آلاف عام، في موقع أثري في محافظة قونية بوسط تركيا، ويعتقد الخبراء أنه واحد من عدد قليل من تماثيل تلك الحقبة يعثر عليه سليما.
وشارك في تحليل التمثال المكتشف الأستاذ بجامعة ستانفورد إيان هاودر، وقال إن التمثال يبلغ طوله 17 سم، وعثر عليه في موقع كاتالهويوك، وهو فريد من نوعه لأنه نحت من الحجر، خلافا لمعظم التماثيل التي صنعت من الطين، وأكد أن التمثال في حالة ممتازة وصنع بمهارة أيضا.

باحث إيرلندي: الملل قد يكون مفيداً وإيجابياً

رغم اتفاق الكثيرين على أن الملل شعور سلبي يفقد الإحساس بالحماس والرغبة في الحياة ونشاطاتها، إلا أن باحثًا بجامعة ليميريك الإيرلندية توصل إلى أن الملل يمكن أن يصبح عاملاً محفزًا على الإبداع وتحقيق النجاحات.

اختبار جيني يتوقع الأزمة القلبية قبل حدوثها بعشر سنوات

كشف علماء في جامعة ليستر البريطانية عن اختبار جيني يمكّن من اكتشاف الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بأزمة قلبية قبلها بعشر سنوات، مقدماً عن طريق تحليل ما يقرب من 50 ألف اختلافات دقيقة في الحمض النووي.
وقال العلماء: إن الاختبار الجيني الجديد يتم على أساس علم الوراثة، ويمكن أن يساعد الأطباء على منع النوبات القلبية التي لا تعد ولا تحصى، لافتين إلى أن أمراض القلب التاجية، والتى تصبح فيها الشرايين الرئيسية مسدودة، تقتل ما يقرب من 70 ألف شخص في بريطانيا كل عام، بينما في الولايات المتحدة، ما يقرب من 380 ألف يموتون سنويًا.

جامعة صينية تطور برنامجاً لإنتاج «أرز هجين بحري»

أطلقت جامعة بكين برنامجاً لتطوير وتوسيع إنتاج «الأرز الهجين البحري» وأنشأت لهذا الغرض مركزاً بحثياً جديداً في مدينة تشينغداو الساحلية في مقاطعة شاندونغ شرقي الصين.
وتوقع العالم يوان لونغ بينغ رئيس «مركز بحوث وتطوير الأرز البحري» أن يبلغ إنتاج الأرز البحري خلال الثلاثة أعوام المقبلة مائتي كيلوغرام لكل «مو» وهي وحدة صينية تساوي 666 متراً مربعاً.

هولندا تحقق في علاقة العشب الصناعي بأمراض السرطان

قررت الحكومة الهولندية فتح تحقيقات لمعرفة مدى وجود علاقة بين اللعب على «العشب الصناعي» والإصابة بمرض السرطان، وذلك بعد ساعات من إذاعة تقرير تلفزيوني تناول هذا التحذير الخطير، حيث أطلق أستاذ في جامعة «أوترخت الهولندية» تحذيراً في البرنامج التلفزيوني، حذر فيه الناس من استخدام ملاعب العشب الصناعي لحين التأكد من أنها آمنة بنسبة 100%، ولا علاقة لها بالسرطان.

جامعة ألمانية تدعم بناء «مزرعة ضباب» في المغرب

تمكنت الجامعة التقنية في ميونيخ بالتعاون مع منظمات غير حكومية من بناء مزرعة لحصد الضباب في منطقة جافة تقع جنوب المغرب على سفوح جبل بو تمزكيدا الذي يحيط به الضباب في جنوب المغرب، وأطلقت عليها مسمى مزرعة «حصد الضباب» وتهدف لمساعدة المجتمعات الريفية الفقيرة مائيًّا ولتكون بمنزلة مركز أبحاث لتكنولوجيا المياه المستدامة، وقد تمكن هذا المشروع من تغيير شكل الحياة في العديد من القرى المحيطة بالمنطقة.

جامعة ناغويا اليابانية خرجت 5 من علماء نوبل

تعد «جامعة ناغويا» إحدى أكبر وأشهر جامعات اليابان، تأسست عام 1871م كمدرسة طبية، وفي عام 1939م أصبح اسمها «جامعة ناغويا الأمبراطورية» ثم سميت «جامعة ناغويا» عام 1974م، ويدرس فيها حاليًا أكثر من 16500 طالب من أكثر من 70 دولة يتوزعون ما بين المرحلة الجامعية والدراسات العليا ومعاهد ومراكز البحوث، لذلك تعد من أكثر الجامعات اليابانية استقطاباً للطلاب الدوليين.

«تقنية جفاف الطلاء» تفيد في تطبيقات عملية عديدة

يعكف مجموعة من العلماء والباحثينن في جامعة «كلود برنار ليون» الفرنسية على مراقبة ومشاهدة طلاء وهو يجف لاكتشاف تقنية جفافه، في تجارب يرون أنها قد تحسن أداء كل شيء في حياتنا اليومية، من كريمات الشمس وحتى أجهزة الموبايل، وتبين من التجارب الأولية أن بعض جسيمات الطلاء متناهية الصغر على مقياس تقنية النانو (النانو تكنولوجي)، حيث يبلغ عرضها واحد على الألف من شعرة الإنسان، وبعضها أكبر مما يعني أن الطلاء ينفصل إلى طبقتين وهو يجف.