دراسات

وزير الثقافة يطلق مشروعًا لتوثيق ودراسة المنشآت الحجرية بالمملكة

أطلق الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة رئيس مجلس إدارة هيئة التراث، مشروعًا علميًا لتوثيق ودراسة المنشآت الحجرية في المملكة بالتعاون مع المؤسسات والمراكز الوطنية والدولية ذات العلاقة، ضمن خطة برنامج المسح والتنقيب التابع لهيئة التراث.
وتتطلع هيئة التراث إلى أن يكون المشروع أحد أهم المشاريع البحثية النموذجية في علم الآثار خلال الأعوام القادمة؛ وذلك من خلال بناء إستراتيجية طويلة المدى، تعدها وتنفذها كوادر وطنية مؤهلة، لرفد التاريخ الحضاري للمملكة بمعلومات قيمة ونتائج مثمرة.

قرأت لك

تعتبر أدلة فيت «PHET» مرجعا لطرق التدريس لمواد الأحياء والفيزياء والكيمياء عبر برمجيات «PHET» على الحاسب الآلي لطلاب وطالبات المرحلة الثانوية.
وقد استهدفت الأدلة تقديم إرشادات داعمة لمعلمي العلوم لاستخدام البرمجيات داخل الفصول الدراسية، وتغيير الأنماط التدريسية التي لا تناسب تعليم العلوم، وبخاصة في المرحلة الثانوية.

«مسالم» أول روبوت يفهم اللهجة المحلية للمملكة

طوَّر الباحث السعودي الدكتور فيصل السرهيد، نموذجًا لروبوت يفهم اللهجة المحلية للمملكة، ليصبح أول إنسان آلي في العالم يتواصل بهذه اللهجة، وقام الدكتور فيصل السرهيد، الأستاذ المساعد في الذكاء الاصطناعي والروبوتات في الجامعة السعودية الإلكترونية، بالبحث في المشروع وتطوير الروبوت في غضون عامين بعد تلقي التمويل من الجامعة.
وقد أطلق السرهيد اسم «مسالم» على الروبوت، وهو نموذج أولي ويجري تدريبه لبناء بنك من 100.000 محادثة من خلال تكنولوجيا التعلم العميق، إلا أنه لا يعتمد على الترجمة، كما تمت برمجة الروبوت لرفض الاستجابة إذا لم يكن على ثقة كافية للإجابة على سؤال.

أكثر من 20 مليون سنة خسرها العالم بسبب كورونا

كشفت دراسة علمية أن العالم فقد أكثر من 20.5 مليون سنة من «عمر أفراده» بسبب جائحة فيروس كورونا في 81 دولة حول العالم، وفقا لصحيفة الغارديان.
وتظهر الدراسة، التي أجراها مركز الأبحاث في الصحة والاقتصاد بجامعة بومبيو فابرا في برشلونة، أن فيروس كورونا قد تسبب في خسائر أكبر بكثير في تلك البلدان التي تأثرت بشدة، وأكدت أن عدد سنوات العمر المفقودة بسبب هذا الوباء تتراوح ما بين 2 -9 أضعاف السنوات المفقودة بسبب الإنفلونزا الموسمية.
وسنوات العمر المفقودة هي الفرق بين عمر الفرد عند الوفاة ومتوسط العمر الذي كان متوقعاً أن يعيشه.

فريق سعودي يسجل براءة اختراع لدواء يحسن عمل «القلب»

نجح فريق علمي من جامعة الملك عبدالعزيز، في تسجيل براءة اختراع رسمياً في مركز براءات الاختراع في الولايات المتحدة الأمريكية، لمركب طبي جديد يُحسن عمل عضلة القلب، بعد أن نجحت اختباراته على حيوانات التجارب في مراحله السابقة للاستعمال البشري.
وأوضح استشاري طب قلب الأطفال بكلية الطب بجامعة الملك عبدالعزيز، وعضو الفريق الطبي المشارك في هذا البحث، البروفيسور أحمد بن سعيد أزهر، أن الاختراع يتعلق بتركيبة مُستحلب نانو، تشتمل على مادة «كيرسيتين» والتي بدورها تُعزز بشكل كبير نشاط القلب وتعالج ضعف القلب والأوعية الدموية المرتبط بمتلازمة التمثيل الغدائي.

انعكاس المجال المغناطيسي للأرض قبل 42 ألف سنة

أظهرت دراسة جديدة أن انعكاس الأقطاب المغناطيسية للأرض، مع الانهيار المؤقت للمجال المغناطيسي للعالم منذ حوالي 42 ألف عام، قد يكون سبباً في حدوث مجموعة من التغيرات البيئية، والعواصف الشمسية، وانقراض إنسان نياندرتال.
وحسب الدراسة، ومنذ حوالي 42 ألف عام، وفي حدث يُعرف باسم رحلة «لاشامب»، انعكس القطبان لحوالي 800 عام قبل عودتهما إلى حالتهما الطبيعية. ولكن، لم يكن العلماء متأكدين من تأثير ذلك على العالم.

اكتشاف مخلوقات غريبة في أعماق القطب الجنوبي

تسبّب اكتشاف حصل عن طريق الصدفة لأشكال حياة غريبة على صخرة تحت جروف جليدية في القطب الجنوبي «أنتارتيكا» بحيرة العلماء.
وكان الباحثون يحفرون عبر 900 متر من الجليد في الجرف الجليدي «Filchner-Ronne»، والذي يقع على بحر «ويديل» الجنوب الشرقي، عندما عثروا على مخلوقات غير متوقعة «ترتبط بقوة بصخرة»، وتعيش في الظلام، ودرجات حرارة تحت الصفر.
وكانت المجموعة الثابتة من الحيوانات، ومن بينها الإسفنج والعديد من الأنواع التي قد تكون غير معروفة سابقاً، من بين تلك الاكتشافات.

«رابط خفي» بين ارتداء النظارات والإصابة بكورونا

قد يبدو للوهلة الأولى أن لا علاقة بين ارتداء النظارات الطبية والإصابة بفيروس كورونا المستجد، إلا أن دراسة حديثة كشفت عن رابط مفاجئ بين هاذين المعطيين.
الدراسة التي أجراها باحثون هنود وسلطت عليها الضوء صحيفة «تليغراف» البريطانية، خلصت إلى أن مستعملي نظارات الرؤية أقل عرضة للإصابة بـ«كوفيد 19» من غيرهم، حيث تقل لديهم عادة «فرك الأعين بالأصابع» بشكل تلقائي.
ومنذ بدء انتشار فيروس كورونا المستجد قبل أكثر من عام، حذر الأطباء من استعمال الأيدي في لمس الفم أو الأنف أو العينين، محذرين من أن ذلك يؤدي إلى نقل عدوى كورونا، حيث يجد الفيروس مدخلا إلى جسم الإنسان عبر هذه الأعضاء.

قرأت لك

يُقدِّم كتاب «كيف تكون باحثاً» دليلا إستراتيجيا لإدارة مهنة البحث الناجحة في بيئة جامعية، ويعطي نصحا عمليا، وتوجيها فلسفيا، ونقاشات حول الأبحاث الأكاديمية ذات السياق السياسي، بالاستناد إلى تجارب شخصية، وهو في حقيقته ليس كتابا عن طرق البحث، ونادرا ما يتم مناقشة موضوعاته التي يتطرق إليها في أي كتاب آخر.
ويعطي الجزء الأكبر من الكتاب نصائح عملية عن تطوير المهارات الأساسية، والمناهج الإستراتيجية، ويتطرق إلى مسائل عديدة مِثل: كيف تقرر الموضوعات التي تعمل عليها؟
كيف تقرأ الأبحاث السابقة وتراجعها؟
كيف تطور النظرية؟
كيف تدمج النشاط البحثي مع النشاط التدريسي؟