دراسات

دراسة تربوية تكشف أسباب العزوف عن «الإدارة المدرسية»

لا شك أن أهمية دور الإدارة المدرسية وتميزه ومحوريته تكفي لجذب كثيرين للتطلع إلى العمل بها، لكن الواقع يكشف أن أعدادا كبيرة من مديري المدارس «يتسربون» من العمل الإداري، وأن أعدادا أكبر من المعلمين عازفون عن ذلك العمل.

فلماذا يعزف المعلمون عن العمل في مجال الإدارة المدرسية؟ وهل صحيح أن الكثيرين يفضلون المدارس الأهلية على الحكومية؟ و لماذا تحولت المدارس «الأهلية» إلى بيئة جاذبة للمديرين الأكفاء من نظيرتها الحكومية؟ وما دور إدارات التربية والتعليم بالمناطق المختلفة في دعم الإدارة المدرسية، وإزالة السلبيات التي تدفع المعلمين إلى العزوف عن العمل بها؟.

قرأت لك

يسعى هذا الكتاب لرصد مجموعة من المتغيرات التي أسهمت في تغيير شكل الحياة في العالم؛ سواءً في الدول المتقدمة أو النامية، ومصدر التأثير الكبير لما يسمى “العولمة” التي مسَّت العصب الحساس في التنظيم المجتمعي وهو النظام الاقتصادي، وعصبه الأساس “الإدارة”.

تناول المكسرات أثناء الحمل «يقي الأطفال» من الحساسية

لا زالت الأدلة العلمية متضاربة حول توفير المكسرات وقاية من الحساسية، ومؤخراً ذكرت دراسة أمريكية أن تناول المكسرات أثناء الحمل يقلل من فرص إصابة الأطفال بالحساسية، وأشارت الدراسة إلى أن تناول الحوامل للمكسرات يوفر مناعة ضد الحساسية التي قد يعاني منها الأطفال لبعض أنواع الطعام.
وأجريت الدراسة، التي نشرت نتائجها في مجلة «طب الأطفال» للجمعية الطبية الأمريكية، على ثمانية آلاف طفل وأمهاتهم وركزت على الحالة الصحية والنظام الغذائي لأفراد هذه العينة.

48 % من سكان دول الخليج يفضلون التسوق عبر الانترنت

كشفت دراسة حديثة صادرة عن منظمة «الاتحاد العربي للتجارة» أن 48% من سكان دول الخليج يفضلون التسوق عبر الإنترنت مع اعتقاد 33% من المستطلعين أن التسوق عبر الإنترنت هو بنفس مستوى أمان التسوق من المتاجر التقليدية.
وكشف الاتحاد العربي للتجارة الإلكترونية الشهر الماضي أن حصة المنطقة الحالية من سوق التجارة الإلكترونية العالمية تمثل 1% فقط ومع ذلك تسلط نتائج المسح الضوء على فرص ازدهار التجارة الإلكترونية في المنطقة.

65% من العنف ضد الأطفال في المملكة .. نفسي

تتسم البحوث والدراسات العلمية المتعلقة بالعنف ضد الطفل في السعودية بالصعوبة في إجرائها وحدودها المكانية والبشرية الضيقة، مما يصعب تعميم نتائجها ولا يتيح الاستفادة منها بالصورة المطلوبة في إعداد برامج الوقاية.

معرض فني باللقاء العلمي الثامن للطلاب

نظمت وحدة الأنشطة الطلابية ممثلة بمشروع العمل الطلابي المعرض الفني الخاص باللقاء العلمي الثامن للطلاب والطالبات بحضور الدكتور عبد المجيد الجريوي وكيل العمادة للشؤون الأكاديمية ورئيس وحدة الأنشطة الطلابية الأستاذ محمد الربدي، وهو يرمي إلى إبراز المواهب الفنية المتنوعة للطلاب والطالبات والعمل على تطويرها وفق توفير الأدوات والدعم اللازم لذلك.
هدف المعرض إلى اكتشاف مواهب الطلاب الإبداعية، وتقديم مواهب الطلاب وتبادل الخبرات، وتحقيق الترابط بين أفراد النادي.     

قرأت لك

ناقشت الدكتورة كاثي كوش، المتخصصة في علم النفس التربوي من جامعة بيردو، والرائدة في مجال التربية وعلاقتها في التقنيات الحديثة في كتابها «الشاشات والمراهقون: التواصل مع أبنائنا في العالم اللاسلكي» وسائل التقنية الحديثة وتأثيرها على المراهقين، وكيف تغرس فيهم صفة التمركز حول الذات، والسلوكيات السلبية، وقدمت وصْفًا للحلول الممكنة للتحكم في ذلك، وفندت الأوهام التي يؤمن بها المراهقون عن وسائل التقنية، بدايةً من الهواتف الذكية، وأجهزة الكمبيوتر، إلى أجهزة التليفزيون.

الدماغ يحتفظ بنسختين من الذاكرة في آن واحد

كشفت دراسة حديثة، أن المخ يولّد نسختين من الذكريات في آن واحد، إحداهما للوقت الراهن والأخرى لباقي الحياة، في نتائج تتعارض مع الفرضية الشائعة التي عُرفت منذ عقود.
الدراسة أجراها باحثون أمريكيون ويابانيون بمركز «رايكن-إم آي تي» لعلوم وراثة الدوائر العصبية فى الولايات المتحدة، ونشروا نتائجها في العدد الأخير من دورية «Science».
وأوضح الباحثون أنه كان من المعروف لدى العلماء أن الدماغ البشري يخزن كل الذكريات كذاكرة قصيرة المدى، ثم تتحول ببطء إلى ذاكرة طويلة الأمد، لكن أبحاثهم كشفت خطأ هذا المعتقد.

أضرار التسديدات الرأسية قد تدفع لممارسة كرة القدم بالخوذ

حذرت دراسة أجراها، مؤخرًا، علماء بريطانيون في جامعتي لندن وكارديف، من خطورة إصابات الرأس على لاعبي كرة القدم، وأكدت أن تكرار لاعبي كرة القدم المحترفين تسديد ضربات الرأس، يتسبب بأضرار في المخ، تؤدي في الأعمار المتقدمة إلى الخرف.
وأظهرت الدراسة التي أجريت على 14 لاعبًا معتزلًا، أنهم يعانون من أضرار في الدماغ، بسبب ممارستهم كرة القدم وضرب الكرة بالرأس منذ بداية مشوارهم الكروي.

تأخير بداية اليوم الدراسي يزيد تركيز الطلاب

قال خبراء أميركيون في طب النوم، إن تأخير بداية اليوم الدراسي في المدارس الإعدادية والثانوية إلى الثامنة والنصف صباحا على الأقل بدلا من السابعة والنصف، يمكن له أن يساعد المراهقين على الوصول إلى مدارسهم وهم أكثر تركيزاً وانتباها وعلى استعداد أكبر لتحصيل المواد الدراسية.
وأوضح ناثانيال واطسون، الذي قاد فريق دراسة أجرتها الأكاديمية الأميركية لطب النوم، أن الأكاديمية توصي بأن تتراوح فترة نوم المراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و18 عاما، بين 8 و10 ساعات كل ليلة بانتظام من أجل صحة مثالية.