دراسات

التربية الإسلامية أفضل وسيلة لتعزيز الضبط الاجتماعي

يمثل «الضبط الاجتماعي» أهمية كبيرة بالنسبة للفرد والمجتمع، وهو نظام قديم عرفته البشرية منذ القدم واتخذت لتحقيقه بعض الأساليب الهادفة لتنظيم العلاقات الاجتماعية بين أفراد المجتمع من أجل إشباع حاجاتهم وضمان استقرار المجتمع واستمراره.

دراسة دنماركية: علموا أبناءكم النطق الصحيح قبل سن الرابعة

أوصت دراسة دنماركية حديثة الآباء بتصحيح نُطق أطفالهم قبل بلوغهم سن الرابعة، وقال الباحثون حسب دراسة نشرت في صحيفة “الغارديان” البريطانية، إن الكبار عندما يتحدثون، يستمعون إلى أصواتهم بشكل تلقائي، وبناء عليه فإنهم يعدلون من طريقة نطقهم بناء على ما يستمعون، وهو ما يشبه تعامل الموسيقي مع النوتة الموسيقية، أما الأطفال فإنهم لا يستطيعون حتى سن الرابعة تمييز أصوات أنفسهم كما يفعل الكبار، وذلك برغم كون الأطفال يمتلكون القدرة على سماع الأصوات التي ينطق بها الآخرون بشكل واضح، فيكتسبون القدرة على تعلم اللغة الأم بلهجة أصلية.

الأندية الرياضية تسهم في حماية الشباب من الانحرافات الفكرية

توصلت دراسة تربوية إلى أن 87٪ من الشباب المنتمين للأندية الرياضية في المملكة العربية السعودية ليس لديهم دورات تدريبية في مجال الحماية من الانحرافات الفكرية، وهم الفئة الأكثر من عينة أفراد الدراسة، إضافة لضعف التنسيق والتعاون بين الأندية الرياضية والرئاسة العامة لرعاية الشباب والجهات الحكومية (وخاصة وزارة الشؤون الإسلامية ووزارة الثقافة والإعلام).

قرأت لك

قدمت المؤلفة «اِمي كادي» الأستاذ في كلية هارفارد للأعمال، والمتحدثة في مؤتمر التقنية والترفيه والتصميم (TED) في هذا الكتاب المتضمن أحد عشر فصلاً، طرحًا عن مدى تأثير اللغة الجسدية أو ما يسمى علميًا باللغة غير اللفظية على عقل الإنسان، وانعكاس ذلك على زيادة ثقة الإنسان بنفسه واستعداده لمواجهة لحظات الحياة الصعبة.
كما ركزت على كيفية استخدام تقنيات بسيطة لتحرير أنفسنا من القلق والخوف؛ في تلك اللحظات التي تتطلب أن يكون الإنسان على طبيعته، ليتمكن من تجاوزها، وناقشت دور التعزيز الإيجابي للذات، ودور الهرمونات والسلوك الجسدي وتعبيرات الوجه في الإحساس بالثقة والمصداقية.

التراث المعماري في الأفلاج يتميز بملامح فنية وتقنية مميزة

قام فريق علمي من جامعة الملك عبد العزيز بتوثيق التراث العمراني في كل من ليلى والبديع والسيح والغيل بالأفلاج، وضم الفريق كلاً من الأستاذ الدكتور هشام علي مرتضى، أستاذ العمارة بجامعة الملك عبدالعزيز، والدكتور وائل حسين يوسف، والطلاب محمد خليفة وعلاء حجازي.

فريق علمي من جامعة طيبة يستخرج مياه الآبار بواسطة الطاقة الشمسية

أجرى فريق بحثي من قسم الفيزياء بكلية العلوم جامعة طيبة بالمدينة المنورة، دراسة على كفاءة نظام فوتوضوئي لضخ المياه باستعمال الطاقة الشمسية تموله عمادة البحث العلمي بالجامعة.
وأوضح عميد البحث العلمي بجامعة طيبة الدكتور أحمد الجريد أن الطاقات المتجددة أصبحت من أهم البحوث العلمية في العالم لكونها طاقات حيوية ونظيفة، حيث تستعمل بدون تلوث البيئة وفي الوقت نفسه لها تطبيقات متعددة في جميع المجالات، إذ يمكن استغلال الطاقة الشمسية المتوفرة بصفة كبيرة في المملكة وبالأخص في منطقة المدينة المنورة.

دور المؤسسات التربوية أساسي وحاسم في تعزيز الأمن الفكري

أفادت ورقة علمية قدمت للملتقى العلمي (تعزيز الأمن والسلامة العامة في المؤسسات التعليمية) بجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، أن المؤسسات التربوية تقوم بدور كبير ومؤثر وحاسم في جانب تعزيز الأمن الفكري والسلامة من التأثر بالجماعات الإرهابية والمتطرفة، ويراعي هذا الدور المستويات التعميمية، والفئات العمرية المستهدفة، والمجتمع المدرسي أو الجامعي المحيط بهذه الفئات، بالإضافة إلى المشاركة المجتمعية مع الجهات الحكومية والأهمية ذات العلاقة.

قرأت لك

الشباب ولغة العصر - دراسة لسانية اجتماعية
تأليف: د. نادر سراج

حصل كتاب «الشباب ولغة العصر» على جائزة أهم كتاب عربي 2013 من مؤسسة الفكر العربي، وهو يتكون من مقدمة وأربعة فصول وخاتمة، وقد تناول دراسة لسانية اجتماعية، بدأت بلغة الشباب وتوسعت لتشمل ألفاظ الحياة العصرية في البيئة اللبنانية، المعتبرة في المعنى العام نموذجاً لبيئات عربية أخرى، والتي اتخذها المؤلف حيزاً مكانياً وجغرافياً وفضاءً ثقافياً اجتماعياً كإطار للدراسة لاعتبارات إجرائية.

المنافسة أفضل حافز لممارسة الرياضة

أماني عبدالله الفراج
أظهرت دراسة أمريكية أن المنافسة هي الحافز الأهم الذي يدفع البشر إلى ممارسة النشاط البدني.
وحسب معطيات المركز الوطني للإحصاءات الصحية فإن 69 في المائة من الأميركيين بين أعمار 18-24 أخفقوا في تلبية التوجيهات الاتحادية للأنشطة البدنية.
ولمعرفة الأسباب التي أدت إلى هذه النتيجة، سعى باحثون ومؤسسات حكومية إلى إجراء بحث يحدد الحوافز الأساسية التي تدفع الأشخاص للاستمرار في ممارسة النشاط البدني بشكل منتظم.

زيادة القبول في مرحلة رياض الأطفال ترفع نسبة الموهوبين

لا تتجاوز نسبة القبول في مرحلة رياض الأطفال حاليا (12 - 15٪) من شريحة الأطفال في سن (3 - 6) سنوات، بينما نسبة الموهوبين من أصل السكان تتراوح بين (2 - 5٪)، وبذلك فإن نسبة الموهوبين من جملة المقبولين في مرحلة رياض الأطفال تعد نسبة ضئيلة، وبالتالي فإن توسيع قاعدة قبول الأطفال في مرحلة رياض الأطفال تؤدي لزيادة نسبة الموهوبين في هذه المرحلة.
هذا ما أوضحته رسالة دكتوراه بعنوان «رعاية طفلك الموهوب قبل دخول المدرسة .. خطة استراتيجية» للباحثة فاطمة بنت عايض فواز السلمي، ودعت فيها لضرورة الكشف المبكر عن الموهوبين في مرحلة الطفولة تمهيداً لتقديم أوجه الرعاية والتنمية اللازمة لهم.