ضوء الأجهزة الإلكترونية «الأزرق» مفيد للصحة
لم يعد الضوء الأزرق الصادر عن أغلب الأجهزة الإلكترونية المستخدمة يومياً بدءاً من الهواتف الذكية وصولاً إلى أجهزة التلفزيون، ضاراً بشكل قاطع، بل له فوائد على الصحة أيضاً.
لم يعد الضوء الأزرق الصادر عن أغلب الأجهزة الإلكترونية المستخدمة يومياً بدءاً من الهواتف الذكية وصولاً إلى أجهزة التلفزيون، ضاراً بشكل قاطع، بل له فوائد على الصحة أيضاً.
لا تقتصر فوائد شعور الأبناء بالتقبل والاحتواء من قبل آبائهم وأمهاتهم على الجانب النفسي والعاطفي فقط، بل تتعداه لتشمل تعزيز الصحة البدنية والعقلية ورفع مستوى ومهارات التفكير الاستدلالي لدى الأبناء، كما أن اعتماد الآباء والأمهات أساليب المناقشة والحوار وتفنيد الحجج والتغذية الراجعة وتقبل الآراء المختلفة وعدم الإكراه مع الأبناء، يؤدي إلى رفع مستوى أدائهم العقلي.
رتب كتاب «علمني كيف أتواصل» للكاتبة لمى محمد العوهلى، تطور مهارات اللغة والتواصل والتفاعل الاجتماعى لدى الأطفال خطوة بخطوة، وضم مجموعة من النصائح والإجراءات، وشدد على التفرقة بين ضعف التواصل وبين التأخر اللغوي، مؤكداً أن مهارات التواصل تتشكل عند الطفل قبل مهاراته اللغوية.
وحدد وسائل التواصل التي يستخدمها اﻷطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 12 - 18 شهراً مع من حولهم، وهي مهارات أساسية يجب أن يتقنها الطفل جيدًا قبل أن يتعلم الكلام، وتشمل المهارات التالية:
– يلتفت عندما ينادى باسمه.
– يهز رأسه للموافقة أو للنفي.
– يقلد أهله.
على عهدة جامعة يال
الإرادة الحرة «وهم» نقنع أنفسنا بحقيقته
جميعنا نود أن نعتقد أن لدينا إرادة حرة، الفكرة بحد ذاتها مطمئنة، إلا أن دراسة جديدة تشير إلى العكس وأننا لا نملك حتى الإرادة لاختيار نوع قهوتنا المفضلة.
وأوضحت الدراسة التي قام بها علماء من جامعة يال الأميركية، أن ما نملكه حقا يسمى بـ«خيار الضمير» وأن الإرادة الحرة ليست سوى خدعة قاسية من أدمغتنا، فبكل بساطة نحن لا نتخذ القرارات بل نقنع أنفسنا أننا فعلنا.
قالت دراسة حديثة إن وجود أصدقاء كثيرين للإنسان أمر قد يساعده للتغلب على الألم الذي يلحق بجسده، بشكل أفضل مما تتيحه المسكنات، وأظهرت الدراسة التي أعدها باحثون في جامعة «أوكسفورد»، أن الأشخاص الذين لديهم عدد أكبر من الأصدقاء يتحملون الآلام بدرجة أفضل، وفق ما نشرت صحيفة «تليغراف» البريطانية.
قالت دراسة حديثة إن وجود أصدقاء كثيرين للإنسان أمر قد يساعده للتغلب على الألم الذي يلحق بجسده، بشكل أفضل مما تتيحه المسكنات، وأظهرت الدراسة التي أعدها باحثون في جامعة «أوكسفورد»، أن الأشخاص الذين لديهم عدد أكبر من الأصدقاء يتحملون الآلام بدرجة أفضل، وفق ما نشرت صحيفة «تليغراف» البريطانية.
أثبت علماء من جامعة أدنبرة الأسكتلندية أن تعلم لغة ثانية يؤثر إيجابياً على الدماغ، حتى بعد تقدم العمر.
كشفت دراسة حديثة شارك فيها قرابة 400 رجل وسيدة في منتصف العمر، أن غفوة قصيرة في منتصف النهار، لا تجدد فقط النشاط وتمنح الحيوية للإنسان، ولكنها يمكن أن تقلل ضغط الدم وتمنع حدوث النوبات القلبية في المستقبل، وتبين أن من اعتادوا الحصول على قسط من نوم القيلولة يومياً بعد الظهر ساهمت لاحقاً في خفض ضغط الدم لديهم أكثر من أولئك الذين ظلوا مستيقظين خلال اليوم.
وأظهرت نتائج الدراسة، التي طرحت في المؤتمر السنوي للجمعية الأوروبية لأمراض القلب في لندن، أن ضغط الدم، كان لدى الأشخاص الذين تمتعوا بنوم الظهيرة، أقل بعد استيقاظهم من القيلولة وكذلك لاحقًا خلال فترة نومهم ليلاً.