حكايتي

هوياقيان: لا توجد لغة أصعب من «الصينية»

 

حوار: فيصل الدوسري

الاسم: هو ياقيان

الجنسية: الصين

الكلية: الآداب

القسم: اللغة العربية 

الحالة: متزوج 

 

 

هو ياقيان، أو بالعربي أمين، هو أحد طلاب المنح من جمهورية الصين، التحق بجامعة الملك سعود العام الماضي، عند قدومه لم يأت لوحده بل اصطحب زوجته إلى الرياض، بالإضافة إلى أن ابنته من مواليد المملكة، قال إنه لم ير حتى اليوم أي مجرم في السعودية، وفي هذا اللقاء أشاد ياقيان بالعلاقات السعودية الصينية، ورفع شكره وتقديره لحكومة خادم الحرمين الشريفين على حسن المعاملة وكرم الضيافة.

 

- كيف انضممت إلى جامعة الملك سعود؟

عندما يتم تحميل الطالب «كلفة التعليم» يصبح أكثر مسؤولية

 

 

الدكتور أحمد نضال المنصور، أمريكي الجنسية، عضو هيئة تدريس بكلية اللغات والترجمة، يرى أن لكل شخص «قصة ثقافية» مستقلة ومرتبطة بالبيئة، تحدد النمو الاجتماعي للشخص وتؤطر نظرته وأسلوبه في التفاعل والتعامل، ولدى مقارنته بين تجربة التعليم الجامعي في كل من المملكة العربية السعودية وأمريكا، أشار إلى أن تحميل الطالب «كلفة التعليم» تجعله على الأغلب أكثر إحساساً بالمسؤولية وأكثر جديةً ورغبةً وعبقريةً، وربما هذا يؤثر بشكل من الأشكال، على تعامل الطالب مع التجربة الجامعية..

 

 

- حدثنا بدايةً عن انضمامك للجامعة؟

يحيوي: المجتمع الفرنسي بحاجة لمتخصصين شرعيين وسطيين

 

 

 

 

حوار: محمد عبدالجليل سلام 

 

حميد يحيوي، من فرنسا، يدرس حالياً في كلية التربية قسم الدراسات الإسلامية، لديه رغبة كبيرة في تعلم اللغة العربية وعلوم الشريعة الإسلامية، والعودة إلى بلاده ليصبح معلماً أو إماماً أو مدير مركز إسلامي، ويحرص خلال فترة تواجده في المملكة على حضور مجالس العلم عند كبار المشايخ، مثل الشيخ صالح الفوزان والشيح سعد الخثلان.

 

- كيف التحقت بالجامعة؟

د. المسعودي: المدرسة الفرنسية في القانون متطورة جداً

 

حوار: فهد الراشد

 

 

 

البروفيسور في القانون د. محمد علي المسعودي، من تونس، التحق بالعمل في كلية الحقوق والعلوم السياسية بجامعة الملك سعود عام 2010 على نظام الإعارة والتعاون الأكاديمي بين المملكة العربية السعودية وتونس، أشاد في هذا اللقاء بالتطور الأكاديمي والإداري بجامعة الملك سعود، وتحدث عن الفرق بين المنهج الفرنسي في القانون والمنهج الأنجلو سكسوني، ودعا الطلاب والمنسوبين للاهتمام والاستفادة أكثر من خدمات وإمكانات مكتبة الملك سلمان المركزية..

 

- حدثنا عن انضمامك لسلك العمل في الجامعة؟

أتمنى إتاحة الفرصة لنا لدراسة «الإعلام» كتخصص ثانٍ

 

 

 

 

 

 

حوار: محمد عبدالجليل سلام

 

 

نور غازي، طالب وافد من قرغيزستان، درس اللغة العربية في مصر ثم التحق بجامعة الملك سعود، لا ليكمل دراسة اللغة العربية أو أحد تخصصات الشريعة الإسلامية، بل اختار تخصصاً بعيداً عنهما، مخالفاً بذلك نهج أغلبية الطلاب الوافدين، وتمنى على إدارة الجامعة أن تتيح له ولزملائه الوافدين دراسة تخصص «الإعلام» إلى جانب التخصص الرئيسي، فما هو ذلك التخصص، وما أسباب اختياره، وما الأهداف والطموحات التي يسعى لتحقيقها؟!

 

- كيف التحقت بجامعة الملك سعود؟ 

د. دبكل: آن الأوان لرفع معايير القبول في قسم الإعلام

 

 

حوار: نواف الخميس

 

 

يعد قسم الإعلام بجامعة الملك سعود أول قسم أكاديمي لدراسة وتدريس الإعلام في منطقة الخليج العربي، حيث تأسس عام 1392هـ/ 1972م ضمن مجموعة أقسام كلية الآداب، وتُعد الدراسات الإعلامية من ميادين الدراسات العلمية الهامة في المجتمع الحديث والمعاصر، وقد زادت هذه الأهمية في زمن ثورة الاتصالات وتقنيات الإعلام الحديثة؛ في هذا اللقاء يلقي الدكتور علي دبكل العنزي رئيس قسم الإعلام الضوء على أهمية القسم وأقسامه ورسالته وأهدافه ويجيب على تساؤلات بعض الطلاب..

 

 

- حدثنا بداية عن أهمية قسم الإعلام ورؤيته ورسالته وأهدافه...

إدريس: حضور الدورات لا يقل أهمية عن دراسة المقررا

 

إدريس: حضور الدورات لا يقل أهمية عن دراسة المقررات

 

 

 

- خضر إدريس 

- كلية التربية 

- دراسات إسلامية

- الجنسية: جيبوتي 

 

حوار: محمد عبدالجليل سلام