السبت 17 جمادى الأولى 1447 هـ الموافق نوفمبر 8, 2025
قَرَأَتْكَ المسافاتُ في الحبّ شعرًا.
ولم ألتقيهِ، ولكنْ:
(قبرهُ ضائعٌ
كلُّ هذي الرياح
تتنشَّجُ في لحدِهِ!)
كلُّ ما قلتُهُ:
قيسُ ليلي - وحْدَهُ
يترسَّلُ في خُطُواتي
ويواطنُ وجهي!
د.عبدالرحمن الغنيم