الرأي

احترام الذات وتطويرها

 

هناك علاقة بين ضعف احترام الشخص لذاته وشعوره بالإحباط والاكتئاب والقلق, وقد أجمع علماء النفس على تحديد مفهوم احترام الذات من حيث إنه معرفة الشخص لكافة مكونات شخصيته من الأفكار والمشاعر وقدراته الجسدية والعقلية بالإضافة لتصرفاته الحياتية.

هنا يظهر السؤال الكبير: كيف يرى كلٌّ منا نفسه؟ وكيف يستطيع الوصول إلى تلك الصورة الإيجابية وتحقيق احترام الذات؟!

أسباب الكتابة

 

 

عند النظر إلى موهبة «الكتابة» نرى أن هناك مجموعة من المبررات والأسباب التي تدفع للكتابة وتجعلنا مهووسين بها إلى درجة «إدمان ممارستها»، فالكاتب صاحب رسالة إصلاحية اجتماعية وهدفه الارتقاء بمؤسسات المجتمع، فهو يعمل على نقد الأخطاء وإبراز الإنجازات وله أدوار اجتماعية ونفسية تجعله يواصل مشواره مهما كانت الإحباطات أو الملاحظات.

والكاتب كالمعلم لا يستغنى عن رسالته، وكالطبيب لا يمكن أن نرى مجتمعاً يخلو منه وكالخبير الناصح لشؤون مجتمعه، والأسباب التي تدفع لمواصلة الكتابة كثيرة جداً.

هل لدى الجامعة مفاتيح رقمية!

 

 

 

 

حين يتحدث أي خبير مختص في مجال ما فإنه يضع الأولوية للتعليم في مجاله، فالمستثمر يعتبر «الاستثمار في التعليم» له الأولوية، و«رب العمل» بحاجة إلى عاملين متعلمين، والسياسي يرى أن استقرار المجتمع يكمن في تعليم أبنائه، ولذلك قال مانديلا: «التعليم هو السلاح الأكثر فعالية الذي يمكن استخدامه لتغيير العالم». فلم يُجمع الناس على أهمية أمر مثل إجماعهم على أهمية التعليم للكبار والصغار، وللذكور والإناث، ولمختلف شرائح المجتمع.

الاحتياجات التعليمية لذوي الإعاقة البصرية

 

 

 

 

 

يعتبر مصطلح الإعاقة البصرية مصطلحا عاما تندرج تحته جميع الفئات التي تحتاج إلى برامج وخدمات التربية الخاصة بسبب وجود نقص فـي القدرات البصرية، والتصنيفات الرئيسية لهذه الفئات هي: الكفـيف وهو الشخص الذي تقل حدة إبصاره بأقوى العينين بعد التصحيح عن 6/60 متراً «20/200 قدم» أو يقل مجاله البصري عن زاوية مقدارها «20» درجة، وضعيف البصر وهو الشخص الذي تتراوح حدة إبصاره بين 6/24 – 6/60 متراً.

لحظات متفرقة

ما الحياة إلا لحظات متفرقة، تتأرجح بين سعادة وحزن، وفوز وخسارة، وشفاء ومرض، وعطاء وأخذ، وحكمة وندم.
لا مُطلق لأي لحظة سواء كانت سعيدة أو حزينة، كل شيء عبارة عن فترة مؤقتة، هكذا هي الحياة الدنيا ويجب أن نعيها جيداً.
فلذلك يجب أن نصنع السلام بداخلنا ونتحكم بمشاعرنا تجاه كل لحظة مؤلمة أو محنة نمر بها، ويجب أيضاً أن نتوازن في لحظات الفرح لكي لا يأخذنا هذا الفرح الطاغي إلى أفعال نندم عليها مستقبلاً.

دور الجامعات في التحول نحو اقتصاد المعرفة

نعيش اليوم في عصر المعرفة إذ يمثل العلم لَبنات الإنتاج الأساسية والقوة الدافعة لإنتاج الثروة والمحرك الرئيسي للنمو الاقتصادي في مختلف القطاعات، حيث أصبح الاقتصاد أكثر اعتمادًا في نموه على تجميع وإنتاج وتوزيع وتوظيف المعلومات والمعرفة باستخدام رأس المال البشري أكثر من أي وقت مضى.

التقنيات الحديثة للتدريب الإلكتروني

تماشيًا مع برنامج تطوير الصناعات الوطنية والخدمات اللوجستية، الذي أطلقه سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مؤخرًا، قامت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية بتبني صناعات الثورة الصناعية الرابعة، التي تهدف إلى تمكين التقنية في مختلف القطاعات، ويمكن الاستفادة من هذه التقنيات الحديثة التي دفعت وستدفع التعليم والتدريب الإلكتروني إلى الأمام في السنوات القادمة، وتسمى «Horizon Technology» وأهمها:
- الواقع الافتراضي «Virtual Reality»: