صحة

التوتر يساهم في انتشار السرطان.. و8 نصائح لتجنبه

يعد الإجهاد النفسي من الأشياء التي يجب أن نحذرها لما قد يسببه من مشاكل صحية خطيرة، فالتوتر يزيد من خطر الالتهابات بالجسم، ويمهد الطريق للإصابة بالعديد من الأمراض.

ووفق موقع «بولد سكاي» المعني بأخبار الصحة، أظهرت الدراسات أن الإجهاد يرتبط في الواقع بالإصابة بمرض السرطان، كما أنه يؤدي إلى زيادة انتشار الخلايا السرطانية بالجسم.

وقدم الباحثون 8 نصائح للتغلب على الإجهاد النفسي أو التوتر المزمن، وبالتالي الوقاية من السرطان والحد من انتشار الخلايا السرطانية بالنسبة للمصابين به، وهي كالآتي:

ربو الأطفال يرفع احتمال الإصابة بحصوات الكلى

 

خلصت دراسة حديثة إلى أن احتمال الإصابة بحصى الكلى يتضاعف 4 مرات لدى الأطفال الذين يعانون من الأزمات الربوية، والعكس صحيح أيضاً.

الدراسة التي أجراها باحثون بمستشفى «كليفلاند كلينك»، تُعد الأولى من نوعها في إثبات العلاقة الطردية بين الربو وتكون حصوات الكلى.

استخدم فريق البحث في الدراسة، التي نشرت في المجلة الطبية «بلوس وان» بيانات من السجلات الطبية الإلكترونية بكليفلاند كلينك، لمرضى تتراوح أعمارهم ما بين 6 أشهر و18 عاماً مصابين بالربو وحصوات الكلى .

تلوث الهواء يزيد خطر الولادة المبكرة

يقول علماء إن الحد من تلوث الهواء ربما يساعد في منع 2.7 مليون حالة ولادة مبكرة سنويا وهي حالة تهدد حياة الأطفال وتزيد من خطر تعرضهم لمشكلات بدنية وعصبية على المدى الطويل.

وذكرت دراسة نُشرت في دورية «البيئة الدولية» أن الجزئيات الصغيرة في الهواء الناجمة عن أدخنة الديزل والحرائق ومصادر أخرى ربما تزيد من خطر الولادة المبكرة إلى جانب عوامل خطر أخرى من بينها سن الأم وصحتها.

وقال كريس مالي كبير معدي الدراسة التي اعتمدت على بيانات من عام 2010 إن «تلوث الهواء ربما لا يؤذي فقط الناس الذين يتنفسون الهواء بشكل مباشر وإنما قد يؤثر أيضا بشكل خطير على الطفل في رحم الأم».

نصائح غير تقليدية لخفض ضغط الدم

لطالما سمعنا من أجدادنا وكبار السن المحيطين بنا عن فائدة العلاجات الطبيعية لكثير من الأمراض عوضاً عن استخدام الأدوية والعقاقير الممتلئة بالمواد الكيمياوية ذات التأثير السلبي على الصحة، ويعتبر ارتفاع ضغط الدم من المشاكل التي لطالما تمت معالجتها بالطرق الطبيعية قبل تقدم العلم واكتشاف الأدوية المناسبة لذلك.

وارتفاع ضغط الدم هو عبارة عن زيادة تدفق الدم في الشرايين بمعدل غير طبيعي، وإن لم تتم معالجته والسيطرة عليه فإنه يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة كأمراض القلب والفشل الكلوي والسكتة الدماغية، وغيرها.

المشكلات النفسية والاجتماعية لطلاب وطالبات الجامعة «2»

 

بيئات ما قبل الجامعة: في الأسبوع الماضي تطرقنا إلى طبيعة المشكلات النفس-اجتماعيه وتصنيفاتها المتعددة، وفي هذا العدد نتناول موضوع «بيئات ما قبل الجامعه وفي بيئة الجامعه».

مسكنات الألم الشائعة قد تزيد خطر الإصابة بالنوبة القلبية

حذرت دراسة حديثة، من أن مسكنات الألم الشائعة، قد تزيد من خطر الإصابة بالنوبة القلبية، عندما يتناولها الأشخاص أثناء إصابتهم بالتهابات الجهاز التنفسي.

على ذمة خبراء بجامعة سيدني الابن البكر أذكى من أشقائه الآخرين

وجد بحث جديد أن الأطفال الأوائل في العائلة هم أكثر ذكاء من أشقائهم الأصغر سنا، وأنهم يحصلون على معدل أعلى في اختبارات الذكاء في عمر عام واحد مقارنة بأشقائهم، وفسر الباحثون هذه النتائج بأن الطفل الأول يتلقى المزيد من التحفيز العقلي ودعم تنمية مهارات التفكير من والديه خلال سنوات عمره الأولى.

السجائر الإلكترونية لا تقل خطورة عن العادية

قال علماء أمريكيون إن السجائر الإلكترونية قد لا تقل خطورة عن العادية، وفي بعض الأحوال قد تزيد خطورة عنها، وحسب الدراسة التي أجراها العلماء «من هم ومن وين» فإن السجائر الإلكترونية تحتوي على مواد خطيرة لجسم الإنسان، فمع أن تلك السجائر لا تحتوي النيكوتين الموجود في السجائر العادية؛ إلا أنهم اكتشفوا في السجائر الإلكترونية نسبة مرتفعة من الفورمال ديهايد والأسيتيل ديهايد؛ لذلك لا يمكن وصف تدخينها بالآمن.

مرض التوحد مرتبط بنقص فيتامين «د» خلال الحمل!

خلصت دراسة أسترالية إلى أن نقص مستويات فيتامين «د» لدى الحوامل خلال الفترة الأولى من الحمل يجعل الأجنة أكثر عرضة للإصابة بمرض التوحد، وتوصل الباحثون إلى وجود ارتباط بين نقص فيتامين «د» خلال الأسبوع الـ 20 ومرض التوحد.

وقال البروفيسور John McGrath من معهد دراسات الأدمغة في أستراليا، وهو قائد فريق البحث: «هذه الدراسة تضيف دليلاً آخر على أن النسب المنخفضة من فيتامين «د» ترتبط بها الاضطرابات العصبية»، وأوضح أن المكملات الغذائية قد تقلل من الإصابة بمرض التوحد، وهي الحالة التي تؤثر على الحياة بشكل كامل وعلى ارتباط الأفراد بالبيئة المحيطة بهم.

البروتين يحمي العظام والعضلات

أكدت دراسة حديثة أن الوجبات الغنية بالبروتين سواء كان من مصادر حيوانية أو نباتية ربما تساعد في المحافظة على حجم وقوة عضلات الجسم مع تقدم العمر.

وقالت كيلسي مانجانو، التي قادت فريق البحث وهي من جامعة ماساتشوستس في لويل، إن الأشخاص الذين يتناولون أطعمة تحتوي في المجمل على معدل أكبر من البروتين عادة ما يتمتعون بكتل عضلية أكبر وعضلات فخذ أقوى.

ويوجد البروتين في اللحوم والأسماك والدواجن والبيض والألبان والخضروات والحبوب والجوز والبندق، ويوصي معهد الطب الأميركي البالغين بتناول 0.8 غرام من البروتين لكل كيلوغرام من الجسم يومياً أو نحو 56 غراماً يومياً لشخص قليل النشاط يزن 70