الرأي

الزلازل وثقافة الوقاية منها

 

 

 

المخاطر الطبيعية «Natural hazards» عبارة عن أحداث مُفاجئة وشديدة تحدث بفعل الطبيعية مثل الزلازل، البراكين، الانزلاقات الأرضية، التسونامي، وتتراوح مُدة وقوعها بين بضع ثوان «الزلازل» أو بضع دقائق أو ساعات «التسونامي والانزلاقات الأرضية» أو بضعة أيام أو أسابيع «ثوران البراكين».

تعتبر هذه الظواهر مدمرة على الإنسان والبيئة المحيطة، وغالباً ما تُخلف عدداً كبيراً من الضحايا والمتضررين وكذلك خسائر مادية فادحة.

مكتبة الملك سلمان ومراحل التحول

 

 

تختزل الأمثال الشعبية تجارب يمكن تعميمها على المواقف التي تشابهها، ومن أمثالنا الشعبية المتداولة ويجري تنزيلها في كثير من المواقف «أعطِ الخباز خبزه ولو أكل نصفه»، وكما يجري تنزيله على المواقف الفردية يمكن تطبيقه على كافة إداراتنا ومؤسساتنا وخصوصاً في بيئتنا الجامعية، خلاصته «الرجل المناسب في المكان المناسب».

«الرياضيات» بين الدافعية والإنجاز والإبداع

يرى كثير من أعضاء هيئة تدريس مادة الرياضيات أن أهم شيء في دراسة الرياضيات قدرة الطالب على تجريدها وعلى فهم هذا التجريد والتعامل معه وليس تطبيقات الرياضيات، كما يعتقد البعض أنه كلما كان المقرر على درجة عالية من التجريد كلما كان ذلك أفضل وأجود، رغم أن العالم الآن يغوص في التطبيقات وتطورها والعمل على الإبداع فيها.

أهمية الاستعداد المبكر للاختبارات

يعد تنظيم الوقت أحد أسباب زيادة فرص النجاح، إذ يعمل على إنجاز الكثير من الأعمال بجهد ووقت أقل، فيزيد من فرص الحصول على العديد من الامتيازات في مختلف المجالات، كما أنّ تنظيم الوقت يشعر المرء بالاستقرار الاجتماعي والنفسي.

ويعد التحضير والتجهيز للاختبارات أمراً مهماً للنجاح، فيجب على الفرد تنظيم الوقت وتهيئة النفس أولاً وإلا فسوف يكون الأمر أكثر صعوبة وتعقيداً.

العلاقة بين تصميم المباني واتجاه الشمس

 

 

لفيتامين «د» أهمية كبيرة في توازن الكالسيوم بالجسم وربط العظام والمفاصل وتشكيل خلايا الدم وزيادة المناعة، ومصدره الأساسي أشعة الشمس، وأشعة الشمس في بلادنا متوفرة ولله الحمد، فكيف نستفيد من أشعة الشمس استفادة ناجحة وصحية من خلال تصميم المباني!

رياضة السيارات والحاجة لإنشاء «ميادين» مناسبة

من المعروف أن رياضة السيارات من أكثر الرياضات شهرة وجماهيرية في العالم، وفي المملكة العربية السعودية تعد إحدى الرياضات الصاعدة بقوة، وكثير من الشباب يعشق هذه الرياضة، لذلك فإن وجود أماكن مخصصة لممارسة هذه الرياضة أمر ضروري.

لرياضة السيارات دور كبير في تغيير بعض المفاهيم الخاطئة مثل االتفحيط وعدم الالتزام بالأنظمة المرورية، حيث إن أي بطولة لرياضة السيارات تتضمن قوانين متعلقة بالسلامة وقوانين متعلقة بكيفية المشاركة، ويمكن أن تسهم في تعزيز اهتمام الأفراد والشباب بالقوانين والأنظمة وضوابط السلامة ويعودهم على الالتزام بالأنظمة المرورية المتعلقة بالسلامة.

«إنجاز بجودة» يحقق أهدافه

 

 

 

شهدت الأيام القليلة الماضية رعاية وتدشين معالي مدير الجامعة للقاء «إنجاز بجودة»، الذي نظمته وكالة الجامعة لشؤون الطالبات بالتعاون مع عمادة التطوير والجودة بوكالة الجامعة للتخطيط والتطوير، وشهد افتتاح اللقاء حضور عدد من عمداء الكليات والعمادات المساندة، ووكلائهم، كما شهد الافتتاح حضور المدير التنفيذي للمركز الوطني للتقويم، وحظيت فعاليات اللقاء بحضور ومشاركة عدد كبير من وحدات الجامعة إضافة لمؤسسات المجتمع.

تقويم أم تقييم؟

يخطّئ بعضهم الفعل «قيّم»، ويجعله «قوّم»، وهو بذلك يرجع بنا إلى الأصل اللغوي للفظ، وهو مصيب في ذلك، لكنه في الوقت نفسه يراعى في اللغة جانب آخر هو تفادي اللبس، وبه يُصحّح ما قد يتوهم بعضهم خطأه، فلفظة «قوّم» قد تحتمل بعض اللبس فهي تدل على تقويم الاعوجاج، وتدل كذلك على بيان قيمة الشيء، وبذلك عدلت اللغة عن «قوّم» إلى لفظ جديد اشتق من اللفظ «قيمة» على توهم أصالة الياء لا على أنها منقلبة عن الواو، وظاهرة التوهم في الحرف الزائد موجودة في اللغة.

سلمان النماء والعطاء

أكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود –حفظه الله ورعاه- في كلمته في افتتاح أعمال السنة الثانية من الدورة السابعة لمجلس الشورى لعام 1439/1440هـ، على نهج هذه الدولة المباركة بالاهتمام بمواطنيها بقوله «تمضي بلادكم قدماً على طريق التنمية والتحديث والتطوير المستمر، وهذا يحقق بحول الله ما يصبو إليه الجميع من توفير سبل الحياة الكريمة.. وتسعى بلادكم إلى تطوير حاضرها وبناء مستقبلها والمضي قدما على طريق التنمية والتحديث والتطوير المستمر بما لا يتعارض مع ثوابتها متمسكين بالوسطية سبيلاً والاعتدال نهجًا، كما أمرنا الله بذلك معتزين بقيمنا وثوابتنا».

العمل مع التلاميذ ذوي فرط الحركة

يعد العمل الجاد والجهد المضاعف والمهارة الاستثنائية مع ذوي فرط الحركة وتشتت الانتباه أمراً ليس بالسهل, ويقترن ذلك الجهد بالأمانة المخلصة في أداء العمل, وعندما يجد المعلم التربوي المختص توازناً نفسياً وحافزاً ذاتياً وحباً في إخلاص المهنة يصبح الناتج فعالاً.

وتختلف تجارب معلمي تلاميذ فرط الحركة وتشتت الانتباه بتفاصيلها، لكنها تتشابه في كثير من المعاني والمشاعر التي ترافقهم خلال حياتهم المهنية التي تحمل لهم الكثير من المفاجآت والأحداث المثيرة.