صحة

العلاج بالألوان

 

يعد العلاج بالألوان «Chromotherapy» أحد فروع العلاج الضوئي «Phototherapy»، فعند تحلل الضوء ينتج ألواناً بأطوال موجية مختلفة تحدث أثرًا إيجابيًا أو سلبيًا على إيقاع الساعة البيولوجية في المخ، فتتأثر العمليات الفسيولوجية المتحكمة في التفكير والمزاج والسلوك والصحة بشكل عام.

ويعد إيقاع الساعة البيولوجية «Circadian Rhythm» المتحكم في الاستجابة للمؤثرات الخارجية وعلى رأسها الضوء والظلام، فإذا اختل هذا الإيقاع يصاب الكائن الحي بأمراض عديدة خاصة مع إيقاع الحياة السريع في هذه الآونة.

7 فوائد ذهبية للخرشوف

يعتبر الخرشوف من أغنى العناصر الغذائية بالألياف، إذ تحتوي ثمرة الخرشوف متوسطة الحجم على سبع جرامات من الألياف، وهي تقريباً تمثل 28% من الكمية الموصي بها يومياً.

ومع ذلك، فإن فوائد الخرشوف لا تقتصر على احتوائه على الألياف فقط، بل لها فوائد كبيرة بحسب ما ورد في تقرير لموقع «كير 2» منها:

فحص جديد يكشف الإصابة بالتوحد.. مبكراً

أظهرت دراسة حديثة أن فحصاً تجريبياً للدم للكشف على اضطراب التوحد يمكن أن يرصد المرض في أكثر من 96% من الحالات بما يسمح بالتشخيص المبكر، ونشرت نتائج الدراسة في دورية «بلوس كمبيوتيشينل بيولوجي»، وهي الأحدث ضمن جهود التوصل إلى تحليل للدم للكشف عن اضطرابات طيف التوحد، والذي تشير تقديرات إلى أنه يصيب طفلاً من بين كل 68 من أطفال العالم، ولا يزال السبب وراء التوحد غامضاً.

وقال يورغن هان، الذي شارك في وضع الدراسة، وهو من معهد رنسيلير للعلوم التطبيقية: «إن الأمل في هذه الفحوص، إذا ثبتت دقتها، هو أن نطمئن الآباء الذين يخشون إصابة أطفالهم بالتوحد، وقد تساعد في تطوير علاجاته».

أمل جديد لعلاج مرض «باركنسون»

حمل بحث علمي جديد الأمل لأكثر من 10 ملايين إنسان حول العالم يعانون من مرض «باركنسون»، وهو الحالة التي لا يوجد علاج لها حتى الآن، حيث يضطر هؤلاء المرضى إلى تحمل اضطراب الحركة المنهك، بحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.

استخدم باحثون سويديون مجموعة مختارة من الجزيئات الصغيرة لإعادة برمجة خلايا المخ، بحيث أنتجوا «دوبامين» وهو المركب الكيميائي الذي ينظم حركة جسم الإنسان، واختبر الباحثون خليطاً من الجزيئات في الفئران التي تعاني أعراضاً شبيهة بـ«باركنسون».

هل أنت  مكتئب في أول سنة دراسية في الجامعة ؟

 

تعد الحياة الدراسية الجامعية مرحلة جميلة في رحلة العمر، خاصة وهي تأتي في نهاية مرحلة المراهقة وبدء سن الرشد المبكر. إن التهيئة والإعداد لثقافة الحياة الجامعية أمر فيه الكثير من المتغيرات والصعوبات والعقبات سواء فيما يتعلق بالمتطلبات الدراسية أو التكيف الاجتماعي والتوافق النفسي مع البئية الجامعية. اطلعت حديثاً على مقالة كتبتها ديليني ترنك تروي فيها تجربتها مع الدراسة والحياة الجامعيه، تشير إلى أهمية معرفة أو توقع «11» أمراً مهماً عن بعض الأعراض الاكتئابية التي قد تحدث للطلبة المستجدين، وذلك من أجل أن يتعاملوا معها بالطرق والأساليب المناسبة والتي يمكن إيجازها فيما يلي:

5 أطعمة لا يجب غسلها قبل تناولها

منذ الصغر تعلمنا أن نغسل كل ما نأكله، كما أن معظم ربات البيوت يعمدن إلى غسل الأطعمة كافة قبل طهيها أو تقديمها على مائدة الطعام، إلا أنه علمياً وبحسب أهل الاختصاص فإن بعض الأطعمة لا تحتاج مطلقاً للغسيل، لا بل إن غسلها بالماء سيفاقم من نشر البكتيريا.

وبحسب موقع «برايت سايد»، فإنه على سبيل المثال لا يجب غسل البيض قبل وضعه في الثلاجة أو طهيه، والسبب يعود ببساطة إلى أنه غالباً ما يوضع على البيض مادة تمنع انتشار البكتيريا وبغسلها فإنك تزيلها وبالتالي تخلق مجالاً أوسع لتكاثر البكتيريا الضارة.

الكالسيوم يجنب المسنات هشاشة العظام

أوصت الجمعية الأوروبية للمسنات، النساء بعد فترة انقطاع الطمث بضرورة زيادة تناول الأطعمة الغنية بالكالسيوم لتجنب خطر الإصابة بهشاشة العظام، وأوضحت الجمعية أن هشاشة العظام أمر شائع ويؤثر على سيدة واحدة من بين كل 3 سيدات حول العالم، ونشرت نتائج أبحاثها في دورية Maturitas العلمية.

وأضافت أن الاستهلاك اليومي الموصى به من الكالسيوم بعد انقطاع الطمث يتراوح بين 700 و1200 ملليغرام يومياً، ونوهت الجمعية إلى بيانات رسمية أميركية كشفت أن أقل من ثلث النساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 9 و71 عاماً يحرصن على تناول الحد اليومي الموصى به من الكالسيوم يومياً.

في إنجاز سعودي سجل في مكتب البراءات الأوروبية

تمكن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بمدينة الرياض من تسجيل إنجاز علمي جديد في #حقل_الأبحاث_الطبية_للسرطان يعد الأول من نوعه في المنطقة من خلال تصميم حزمة جينية تحتوي على 41 جيناً، أطلق عليها الفريق العلمي اسم الأمل H.O.P.E ) (Hereditary Oncogenesis Predisposition Evaluation )، وتستطيع هذه الحزمة التعرف على المرضى الذين يعانون من سرطان عائلي أو من لديهم استعداد وراثي للإصابة بالسرطان من خلال فحص عينة صغيرة من دم المريض، نقلا عن «واس».

الشدة النفسية مسؤولة عن 50٪ من حالات الأرق

 

يُقدر خبراء الصحة أن الشدة النفسية مسؤولة عن حوالي 50٪ من حالات الأرق، فإذا كنت تعتقد بأن الشدة النفسية تدفعك للاستيقاظ في منتصف الليل، فإليك بعض النصائح التي قد تساعدك على العودة إلى النوم مجدداً:

- اضبط المنبه على موعد الاستيقاظ، ثم أدر الساعة للاتجاه الآخر حتى لا تشاهد عقاربها وهي تتحرك.

- إذا كنت تشعر بالقلق من أمر محدد، فتخيل ذلك القلق وكأنه شيء محبوس داخل صدرك، وأنك تُخرج جزءاً منه في كل زفير، إلى أن يتلاشى كله، وتخيل مشهد القلق وهو يغادر جسمك!