صحة

أكدت دراسة حديثة أن طريقة حساب جديدة يمكنها مساعدة الزوجين في تحديد فرص نجاح عملية الحقن المجهري.

ويعزف الأطباء عادة عن تقييم فرص الزوجين في الإنجاب قبل استكمال دورة حقن مجهري واحدة على الأقل حتى يتاح لهم تقييم جودة البويضات والحيوان المنوي والأجنة، إضافة إلى الصفات الفردية مثل السن والوزن والحالة الصحية.

فيقول الدكتور ديفيد مكلرنون من جامعة أبردين في بريطانيا وهو قائد فريق البحث، إن الطريقة الجديدة تمكن النساء من معرفة فرصهن في الحمل قبل الدورة الأولى للحقن المجهري ويمكن تعديلها بناء على ما يكتشفه الأطباء بعد استكمال الدورة.

أظهرت دراسة دولية دعمتها منظمة الصحة العالمية أن الأغلبية العظمى ممن يعانون من الاكتئاب والذين يقدر عددهم بنحو 350 مليون شخص على مستوى العالم لا يتلقون الحد الأدنى من العلاج المناسب.

ووجدت الدراسة التي شملت قرابة 50 ألف شخص في 21 دولة أنه حتى في البلدان الغنية التي تتوفر بها خدمات صحية جيدة نسبياً يحصل 20 بالمئة بالكاد من مرضى الاكتئاب على العلاج المناسب.

هل حاولت بكل السبل خفض مستوى الكوليسترول السيئ بجسمك والذي يتراكم في الأوعية الدموية نتيجة الإفراط في تناول الأطعمة السريعة الغنية بالدهون، لكن دون جدوى؟

إذا كانت إجابتك نعم، فإليك سبع نصائح مفاجئة ومذهلة ستساعدك على خفض هذا الكوليسترول الضار الذي يعد أحد الأسباب الرئيسية لأمراض القلب، الأوعية الدموية، السمنة، ارتفاع ضغط الدم، الشلل والسكتة الدماغية، حسبما جاءت في موقع «بولد سكاي» المعني بالصحة وهي:

1 - الانتظام في تناول المكسرات النيئة مثل اللوز والجوز وغيرهما بشكل منتظم والذي يعد من أفضل الطرق لزيادة الكوليسترول الجيد في الجسم، ما يقلل تلقائيًا مستوى الكوليسترول الضار.

تنقسم أنواع هذا الاضطراب إلى نوعين: المسهَّــل والمقيَّـد

أ- النوع المسهل النهم «binge eating-purging type»: وفيه تستخدم المسهلات بقصد خفض الوزن، وكذلك تحدث فيه نوبات النهم والتي تتبع عادة بقيء متعمد، تنشأ مريضة هذا النوع في عائلات يغلب على أفرادها السمنة الظاهرة، وكذلك المريضة نفسها قبل المرض، وتحدث أمراض نفسية أخرى في هذا النوع مثل: إدمان المخدرات، واضطراب التحكم بالدوافع، وكذلك اضطرابات الشخصية.

طوّر علماء بالولايات المتحدة جهازاً مرناً يسهل لصقه بالجلد لقياس مستويات العرق وإظهار مدى استجابة الجسم للتمارين الرياضية.

وقال العلماء إن الجهاز المنخفض التكلفة يمكنه سريعاً تحليل عناصر أساسية مثل اللاكتات ومستويات الجلوكوز والسماح للمستخدم بمعرفة إن كان يتعين عليه وقف أو تغيير النشاط الذي يمارسه، وأضافوا أن الجهاز قد يساعد مستقبلاً في تشخيص ومراقبة الأمراض.

يعتبر الخوف الشديد من زيادة الوزن والإصابة بالسمنة أحد أهم الأعراض لاضطراب فقد الشهية العصابي ويوجد في كل المرضى، وهذا ما يؤدي إلى عدم تعاون المريضة أو رفض العلاج، وتحدث أكثر الأفعال التي تؤدي إلى انقاص الوزن في الخفاء وبعيداً عن أعين الآخرين. وترفض المريضة الأكل مع العائلة أو في الأماكن العامة، ويتم إنقاص الوزن عادةً بتناول أقل ما يمكن من الطعام على أن تكون نسبة الدهنيات والكربوهيدرات أقل القليل.

ازداد عدد الأطفال الذين يشخصون بالإصابة باضطرابات الأكل في السنوات الأخيرة، مما يُعد أمراً مقلقاً للأطباء وأولياء الأمور على حد سواء، ورغم من أن سن بداية هذه الاضطرابات عادة ما يكون في مرحلة المراهقة وبداياتها، إلا أننا أصبحنا الآن نرى أطفالا تصل أعمارهم إلى سبع سنوات مصابين بها كما أن عددهم في ازدياد مستمر.

والسبب وراء هذا الازدياد ليس واضحا، فربما يكون عائداً إلى الأساليب التشخيصية الحديثة التي أصبحت قادرة على اكتشاف هذه الأمراض مبكرا، أو لازدياد اهتمام الأشخاص (منهم الأطفال الصغار) بمظهرهم وخوفهم الذي قد يكون مفرطا أو مرضيا من زيادة الوزن. 

يتأثر الجهاز العصبي بدخول مرحلة الشيخوخة، لأن الناقلات العصبية المسؤولة عن تحسين الاتصال بين مراكز المخ المختلفة تصاب بالتراجع، ما يؤدي إلى ظهور بعض الأعراض المرتبطة بالشيخوخة، ومن أبرز هذه الأعراض الاكتئاب الناتج عن نقص في مستوى هرمون السيروتونين، الذي يعتبر من أهم النواقل العصبية المسؤولة عن الإحساس بالتوازن النفسي.

رغم أن معظم الناس يعرفون فوائد العسل ويحرصون على شرائه وتناوله، إلا أن الغالبية العظمى لا يعرفون فوائد العسل الخام الذي يأتي مباشرة من خلية النحل،فمعظم أنواعه الموجودة على أرفف المحلات تكون قد تعرضت لعمليات معالجة وتجهيز قبل تعبئتها وتقديمها للجمهور، وبذلك تكون قد فقدت بعض المواد المضادة للأكسدة وبعض البكتيريا المفيدة الموجودة بالعسل الخام الذي لم تمسسه يد على الإطلاق.

ويحتوي العسل الخام المستخرج من أقراص العسل مباشرة على لقاح النحل والذي يحسن الصحة ويمنح الجسم فوائد جمة، كما أنه قد يحتوي على بعض الشوائب كأجنحة النحل والشمع، لذا ينصح بتصفيته قبل تناوله.

أظهرت دراسة بريطانية أن جهازاً أوتوماتيكياً لضخ الإنسولين أبلى بلاء حسناً لمرضى النوع الأول من السكري، وأثبت أنه آمن وملائم لمرضى النوع الثاني من السكري المحجوزين في مستشفى.

وقال الباحثون في دورية «ذا لانسيت ديابيتس آند إندوكرنولوجي» إن ما يطلق عليه اسم «البنكرياس الصناعي» أو نظام توصيل الإنسولين بالحلقة المغلقة، يراقب مستويات السكر في الدم، ويزيد أو يقلل من ضخ الإنسولين تبعاً لذلك، وهو ما يشابه طريقة عمل البنكرياس الطبيعي السليم في الجسم.