الرأي

المطلوب من الجامعة بعد اعتماد تدريس القانون في التعليم العام

 

 

 

يوماً بعد آخر، تتضح أهمية القانون كمنهج ومقررات وتخصص، لدوره الأساسي في تنظيم ومعرفة الحقوق والواجبات لكل من المواطن والمقيم في المملكة؛ وقد تعززت هذه الأهمية مع إقرار إضافة مقررات دراسة القانون في مناهج التعليم العام بالمملكة مطلع العام الدراسي الجديد، وتشكيل لجنة لمكافحة الفساد.

وهذا مايجعل من جامعة الملك سعود محط الأنظار كونها الرائدة في مجال القانون ولديها أول كلية لتدريس القانون ويعمل بها نخبة من أعضاء هيئة التدريس وبالتالي فمن مسؤولياتها المجتمعية ما يحتم عليها القيام بخطوات منها:

الرسالة والأهداف 

 

 

 

 

سعياً لإطلاع القارئ الكريم على المستجدات ذات العلاقة بعمليات التخطيط والتطوير والجودة، طرحتُ خلال المقالة السابقة إصدار المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي النسخة المطورة لوثيقة معايير الاعتماد البرامجي بهدف مواكبة التغيرات العالمية في مجال ضمان الجودة والاعتماد الأكاديمي، والمشاركة في تحقيق رؤية المملكة2030 وبرنامج التحول الوطني.

منطق تعليم اللغات الأجنبية والترجمة في المملكة

 

 

 

المملكة العربية السعودية في ظل رؤية 2030، رؤية جديدة « للبناء بالأبناء « متجهة نحو الانخراط والاندماج مع العالم الخارجي على جميع الأصعدة؛ السياسية والثقافية والدينية والعلمية ..إلخ. المملكة بثباتها واستقرارها السياسي والديني والثقافي منذ تأسيسها لم يرى منها العالم بمجمله سوى العون والدعم والمساندة.

مرت كلمح البصر.. والمعدل وحده لا يكفي

 

 

مع مطلع هذا العام الجديد تختلط المشاعر وتتفاوت ما بين طالب يرى فرصة جديدة للتعلم واكتساب المعارف والمهارات الجديدة ورفع المعدل، وطالب ينتابه القلق والتوتر والخوف من الفشل عدو النجاح. 

يتبادر إلى ذهني اليوم التعريفي الأول لي في الجامعة حين اعتلى المسرح عميد السنة التحضيرية الدكتور ناجي الجهني وقال بإيجاز تام: «تنتظركم مرحلة مختلفة يا أبنائي، احرصوا أن تعطيكم أكثر مما تأخذ منكم».

دراسة اللغة الصينية في ماليزيا

 

 

 

مع بدايات التوجه نحو تعلم اللغة الإنجليزية كانت الخيارات في بادئ الأمر محدودة للجيل القديم في المملكة العربية السعودية، من حيث الدول التي يمكن تعلم واكتساب تلك اللغة فيها، إذ كانت تتركز آنذاك في إنجلترا وأمريكا فقط، ثم تنوعت الفرص للأجيال اللاحقة فأصبحت من بين الخيارات دول أخرى مثل كندا وأستراليا ونيوزيلاندا وغيرها.

العودة إلى الدراسة.. نصائح وتوجيهات

 

 

مع نهاية العطلة الصيفية، يستعد الطلاب والطالبات في مختلف المراحل الدراسية لبدء عام دراسي جديد، وهي فرصة لانطلاقة نحو بداية إيجابية جديدة.

فيما يلي سأسرُد أهم عشر نصائح يجب أن تُؤخذ بعين الاعتبار.

أولاً: عليك أن تُدرك جيداً قيمة العلم وشرفه, فالعلم هو ثوب من الجمال وبه تزين الخصال وهو خيرٌ من المال, ولن تزال في رُقي ورفعة ما دام العلم رفيقك، والاجتهاد طريقك، والتفوق هدفك، والتخرج بامتياز غايتك.

أساتذة مؤثرون عرفتهم! )1ـ2(

 

 

اتصال مفاجئ

في خريف عام 1984م، وكنت وقتها على وشك الانتهاء من دراسة الماجستير بجامعة كولورادو في اختصاص إدارة المشاريع الهندسية، رن جرس الهاتف المنزلي في شقتي بمدينة بولدر بكولورادو، وكانت مفاجأة لي بأن من كان على الخط الآخر أخي ولاحقًا زميلي الأستاذ الدكتور المتقاعد طارق بن فارس الفارس «أبو فراس» في قسم الهندسة الكيميائية بجامعة الملك سعود، وكلانا ممنونان لها في ابتعاثنا، وكان وقتها على وشك الانتهاء من أطروحة الدكتوراه في جامعة برتش كولمبيا بكندا.

جدوى التقييم في مؤسسات التعليم العالي

من المعروف أن التقييم باستخدام الدرجات متعددة الفواصل «مثل A وB وC وD» هو من أدوات تحسين عملية التعلم، ذلك أن له وظيفة مزدوجة، تتمثل في تعريف الطالب بمستوى أدائه، وفي نفس الوقت قياس هذا الأداء من منظور القائم بالتدريس.

وثمة من يرى أن التجارب الوجدانية للطلاب - التي يواجهونها في عمليات التقييم-  تساعد على تحسين نتائج التعلم، فمن المعروف أن العواطف أو المشاعر هي من المحددات المهمة للأداء التعليمي للطلاب والذي يقاس من خلال وسائل التقييم.

«د. الشبيلي» رائد الإعلام السعودي

يعد الدكتور عبدالرحمن بن صالح الشبيلي رائداً من رواد الإعلام السعودي وموسوعة ثقافية وعلمية تميز بأسلوبه الفريد من نوعه، والجميع شهد له بذلك, وقد ولد يرحمه الله، في منطقة القصيم عام 1944م وتوفي يوم 30/7/ 2019 «طيب الله ثراه».

وثيقة معايير الاعتماد

أصدر المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي وثيقة تتضمن «النسخة المطورة لمعايير الاعتماد البرامجي»، وذلك حرصًا من المركز على تطوير أعماله، ومواكبة التغيرات العالمية في مجال ضمان الجودة والاعتماد الأكاديمي، وسعياً للمشاركة في تحقيق رؤية المملكة2030 وبرنامج التحول الوطني.

وقد عمل المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي على محورين أساسيين هما:

المحور الأول: تطوير معايير الاعتماد الأكاديمي المؤسسي والبرامجي على مستوى البكالوريوس.

المحور الثاني: وضع معايير جديدة للدراسات العليا.