الرأي

من أساليب تعزيز الإعلام التقليدي

 

 

شكّل ظهور الإعلام الجديد عبر الإنترنت تهديدًا للوسائل القديمة؛ فبعد أن كانت الصحف تنفرد وحدها في مجال الأخبار المقروءة فقد احتل موقع «تويتر» جلّ مكانتها، وعندما كان التلفاز السبيل الوحيد لمشاهدة التغطيات الإخبارية، والمسلسلات، فقد أصبح «اليوتيوب» الأسهل في توفيرها للجمهور، والتي تمكنهم من المشاهدة في أي وقت ومكان.

من ناحية المواد التي تقدم في الإعلام التقليدي، غالبًا تكون موافقة لميول المجتمع وقيمه، بسبب الإشراف الحكومي عليه وتقييد المحتوى، أما الإعلام الجديد فإنه يفتقد ما ذكر. 

الاختبارات ليست نهاية الدنيا

 

على أبواب الامتحانات الفصلية يكثر الناصحون والمنظرون الذين يطلقون كلاماً نظرياً تقليدياً مكرراً مفاده «ذاكر، اجتهد، لا تضيع وقتك، من طلب العلا سهر الليالي، من جد وجد ومن زرع حصد، الخ»، وبعض هذا الكلام قد يضخم الأمور وينقلب لنتيجة عكسية لدى الطلاب.

ونظراً لأهمية الموضوع واتصاله بشريحة كبيرة من أبنائنا وبناتنا وإخواننا وأخواتنا الطلاب والطالبات، فإني سأدلي بدلوي لأقول، إن الاختبارات ليست نهاية الدنيا فلا تقلق ولا تتوتر، وعليك بتقوى الله واللجوء إليه دائماً في كل وقت فإن بيده التوفيق والسعادة.

أهمية إتقان اللغة العربية

 

 

اللغة العربية ذات أهمية قصوى، فهي لغة الدين والحضارة الإسلامية؛ وهي اللغة الرسمية لجميع البلدان العربية في آسيا وإفريقيا، ويتحدثها الناس كلغة ثانية في بعض البلدان.

يبلغ عدد متحدثي اللغة العربية قرابة 467 مليون نسمة في العالم، وإتقانها من أهم الأمور التي يحتاجها أبناء هذه اللغة ومتعلموها كلغة ثانية؛ لأن تعلم اللغة وإتقانها يساعد في فهم المطلوب وإيصاله إلى الآخرين، بطريقة صحيحة وسليمة دون الوقوع في الخطأ أو اللبس.

سهم صائب أم سهم خاطئ؟

 

هل استشعرت يوماً تفاصيل يومك بالكامل؟ فاستيقاظك صباحاً بصحة وعافية، وشربك للقهوة بين عائلتك، وإيجادك لقوت يومك، وانقضاء يومك بلا فقدان كل هذه النعم؛ تستحق منك خطوة للأمام، لذلك تفاءل فمازلت في الحياة، وحاول دائماً أن تمارس كل فعل أو سلوك يخطو بك إلى الأمام، فالتطوع والمبادرة في أعمال الخير وتقوية علاقتك برب العالمين، سوف تساعدك في تحقيق ذلك.

لماذا لا تعمل؟

 

 

في الساعة السابعة والنصف صباحًا من كل يوم يستيقظ شاب في مقتبل العمر لينطلق إلى جامعته، لم يحب الدراسة يومًا لكنه يدير نفسه ومصالحه جيدًا، وفور أن ينتهي في الساعة الثانية مساءً، يأكل ويستريح لينطلق ثانية إلى عمله من الساعة الرابعة عصراً حتى العاشرة مساءً، ويرجع منهكًا، كل ما يريده هو الأكل والنوم، ويفكر حاليًا في الانضمام لأحد تطبيقات سيارات الأجرة ليشغل أوقات فراغه في أيام إجازة الأسبوع بالعمل سائقًا، ليس حاجة للمال، ولم يدفعه أبواه إلى كل ذلك.

عمادة شؤون المكتبات.. مركز للتميز

تشهد عمادة شؤون المكتبات تطويرًا متسارعًا يشمل جميع الخدمات التي تقدمها لروادها، وهي بذلك تواكب التسارع الحاصل في مجال تقنية المعلومات، وما تشهده المكتبات من تحولات وجودة في خدماتها لدليل على ما تلقاه من دعم وتشجيع من إدارة الجامعة واهتمام خاص من معالي مدير الجامعة الدكتور بدران العمر ومتابعة وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور خالد الحميزي، إدراكًا منهم لدورها في العملية التعليمية وتنمية مهارات التعلم.

لقد وضعت العمادة خططًا تطويرية تناسب مكانتها وما ينتظر منها لتصبح مركزاً للتميز، وشرعت باتخاذ عدد من الإجراءات العملية الآتية:

الطلاب في الاعتماد الأكاديمي المؤسسي «3»

تناولنا قارئي الكريم - خلال المقالتين السابقتين - الجهود التي يجب على المؤسسة القيام بها فيما يتعلق بطلابها، ومن خلال هذه الجهود تضمن المؤسسة توفير استثمار قدرات طلابها وتوفير العمليات التي تدعم هذا الاستثمار، وذلك ضمن البعد الرابع «الطلاب» وفق النسخة المطورة لمعايير الاعتماد المؤسسي التي أصدرتها هيئة تقويم التعليم والتدريب 2018م، ونستكمل رحلتنا اليوم في شرح محاور هذا البُعد.

الاختبارات الإلكترونية

 

 

 

 

إعداد: قماش المنيصير ـ محمد باكرمان

 

في هذا العدد نطرح قضية «الاختبارات الإلكترونية» ونستطلع آراء مجموعة من الطلاب والطالبات حول أدائها وتقييمهم لها من حيث الإيجابيات والسلبيات مقارنة بالاختبارات التقليدية..

 

 

أكثر إنصافاً