دراسات

«الفاو»: تعديل ممارسات زراعية لتحقيق مكاسب اقتصادية

حثت منظمة الأغذية والزراعة (الفاو) المزارعين الفقراء على تنفيذ ممارسات زراعية معدّلة لتحقيق مكاسب اقتصادية مهمة تهدف إلى تعزيز قدرتهم على التكيف مع الكوارث والصدمات الطبيعية.
وأشارت دراسة جديدة «للفاو» إلى أن عددًا من الابتكارات الزراعية المقاومة للكوارث، قامت الفاو بتقييمها خلال التجارب التي أجرتها على 900 مزرعة في 10 دول مختلفة على مدى أعوام عدة، تعدّ الآن في متناول المزارعين الفقراء ولا تتطلب استثمارات كبيرة.

72% نسبة رضا المرضى عن الخدمات العلاجية

أعلنت وزارة الصحة عن نتائج دراسة مسحية لقياس تجربة المرضى ومستوى رضاهم عن الخدمات العلاجية المقدمة لهم، حيث بلغت نسبة رضا المريض عن خدمات الصحة 72.75%، وذلك خلال فترة النصف الأول من العام 2019 م، مسجلة ارتفاعًا عن فترة النصف الثاني لعام 2018م التي بلغت نسبتها70.23%.

قرأت لك

صدر عن الدار العربية للعلوم “ناشرون” كتاب “الملعقة المختفية، وقصص أخرى حقيقية في الجنون، والحب، وتاريخ العالم من الجدول الدوري للعناصر الكيميائية”، وهو في مجال الأدبيات العلمية، ويقع في «416» صفحة، موزعة على خمسة أبواب وتسعة عشر فصلاً، تمثل بانوراما حية لدور الكيمياء في التاريخ البشري وتأثيرها الكبير في حياتنا، من خلال الجدول الدوري للعناصر الكيميائية الذي يعتبر من أعظم الإنجازات البشرية الفكرية؛ فما بين عنصر الهيدروجين في أعلى اليسار، والعناصر الكامنة في الصفِّ الأسفل، هناك قصص عن الأدب، والفنون، والتاريخ، والمال، والجريمة، والجنون، والحب، والسياسية، وعلم الصرف، وعلم النفس.

الأبناء «أكثر قلقاً» من استخدام آبائهم للسوشيل ميديا

من الطبيعي أن يعبر الآباء والأمهات والمربون عن قلقهم حيال استخدام الأبناء والمراهقين للإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي وتعلقهم الشديد بالسوشيل ميديا، لكن الجديد في الأمر أن نسبة كبيرة من الأبناء عبروا عن قلقهم من استخدام آبائهم لوسائل التواصل الاجتماعي وبرامج السوشيل ميديا.
وقد وجدت دراسة جديدة أن الأطفال «أبناء وينات» قد يكونون أكثر قلقاً واهتمامًا بكيفية استخدام آبائهم لها، وعلى وجه التحديد، وجد الاستطلاع أن 42 فى المئة من المراهقين قالوا إن لديهم مشكلة فيما ينشره آباؤهم عنهم على وسائل التواصل الاجتماعى، ووصف أكثر من واحد من كل عشرة مراهقين أنها «مشكلة كبيرة».

مشاهدة المباريات القديمة تحفز ذاكرة كبار السن

أوصى مجموعة من الباحثين بالتركيز على إعادة مشاهدة المباريات الرياضية الكلاسيكية من الماضي لكبار السن ومرضى الخرف، وذلك «لتحفيز ذكرياتهم»، وتحفيز خلايا المخ على استعادة الذكريات الجميلة، حيث قال البروفيسور أليستير بيرنز مدير وحدة الخرف في هيئة الخدمات الصحية البريطانية إن إعادة لحظات التوتر يمكن أن تُحيي ذكريات قوية تقوي نشاط الدماغ.

النوم 9 ساعات فأكثر قد يسبب الخرف وضعف الذاكرة

ربطت قائمة طويلة من الدراسات في السنوات الأخيرة مرض الزهايمر بنقص النوم، لكن فريقاً من الباحثين بجامعة ميامي الأمريكية وجدوا مؤخراً - وفقا لتقرير موقع «ديلى ميل» - أن الأشخاص «البالغين» الذين ناموا لمدة 9 ساعات أو أكثر في الليلة أظهروا انخفاضًا كبيرًا في مهارات الذاكرة واللغة، وهي علامات مبكرة للخرف.

قرأت لك

تناولت المؤلفة والباحثة المتخصصة في شبكات التواصل الاجتماعي، دانا بويد، في هذا الكتاب ظاهرة استخدام الشباب والمراهقين لوسائل التواصل والشبكات الاجتماعية، وتحدثت عن مدى تأثير هذه الوسائل على نوعية حياة المراهقين؛ حيث ناقشت في فصول الكتاب الثمانية، هذه الظاهرة الثقافية التي تنتشر بسرعة كبيرة، وعلاقتها بالمجتمع.

دراسة تكشف تاريخ المجاعات في أوروبا

قدم علماء الآثار أدلة جديدة عن شكل الحياة في أوروبا بشكل عام وبريطانيا بشكل خاص، خلال العصور الوسطى قبل 700 عام، وذلك من خلال الكاهن ريتشارد دي وبتين، الذي عُثر على عظامه في دير ثورنتون في لينكولنشاير.
وأوضح علماء الآثار، في جامعة شيفيلد، أنهم فحصوا جمجمة الكاهن من خلال أجهزة ثلاثية الأبعاد، وتبين أنه توفي وعمره ما بين 35 إلى 45 عامًا، وعند وفاته تعرض لهجوم عنيف، حيث أظهر الجزء الخلفى من جمجمته تعرضه لضرب مبرح.

المصريون القدماء استخدموا الحبر المخلوط بالنحاس

حتى وقت قريب، كان المعروف أن الحبر المستخدم للكتابة يعتمد فى الأساس على الكربون على الأقل حتى القرنين الرابع والخامس الميلادى.
لكن فى دراسة أجرتها جامعة كوبنهاجن الجديدة بالدنمارك، أظهرت تحليلات لشظايا برديات يبلغ عمرها 2000 عام مع الفحص المجهرى للأشعة السينية، تفيد بأن الحبر الأسود الذى استخدمه الكتاب المصريون القدماء احتوى أيضًا على النحاس، وهو عنصر لم يتم تحديده سابقًا بالحبر القديم، جاء ذلك بحسب ما ذكر موقع phys.org.

مواقع التواصل تستهدف المستخدمين حسب العرق والجنس

كشفت دراسة جديدة نشرت مؤخراً، أن إعلانات مواقع التواصل الاجتماعي مثل «فيس بوك» وكذلك مشاهير ونجوم السوشيل ميديا، تستهدف فئات معينة دون غيرها، فنظام موقع «فيس بوك» مثلاً يميز بين العرق والجنس، حتى لو طلب المعلن عرض إعلانه على كافة المستخدمين.
ووفقاً لموقع «بيزنس إنسايدر» الأمريكى، أجرى الدراسة ستة باحثين من جامعة «نورث إيسترن» في بوسطن وجامعة كاليفورنيا، وأنفقوا حوالى 8500 دولار أمريكي، لعرض عشرات الإعلانات على منصة فيس بوك لتحديد ما إذا كانت إعلانات فيس بوك تميز فئة عن غيرها.