كتبت: ريهام الزعيبي
أقيم مهرجان اليوم العالمي للطفل في مركز الملك فهد الثقافي مؤخراً، وكان ذلك للتوعية والترفيه للأطفال في آن واحد، بمشاركة العديد من الجمعيات والمراكز وكذلك أندية جامعة الملك سعود.
تخلل الفعالية عروض لمواهب الأطفال كإلقاء القصائد الفصحى والنبطي، وشملت العروض مشاركة العديد من الأطفال من جميع المراحل العمرية، واستهدفت فعاليات المهرجان تعزيز أداء الأطفال وتشجيعهم على صقل مواهبهم والاستمرار في ممارستها.
أعلنت اللجنة الاستشارية لاختيار عمداء الكليات والمعاهد وبناءً على توجيه معالي مدير الجامعة، عن فتح باب القبول للترشيح لمنصب عميد كلية التربية، عميد كلية إدارة الأعمال، عميد كلية الصيدلة، وعميدة أقسام العلوم والدراسات الطبية، وذلك عن طريق التجديد للعميد الحالي أو التعويض عنه، وكذلك تقييم العميد الحالي والذي ستنتهي فترة عمادته، وذلك عن طريق الرابط التالي والموجود في موقع اللجنة الإلكتروني:
د. فهد الطياش
هل حركت تغريدات وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور أحمد العامري المياه الراكدة، والتي تكمن في معوقات البحث العلمي في الجامعات السعودية؟
فتغريداته ليست وليدة انطباع شخصي وإنما نتاج دراسات مبنية على وثائق وإحصاء دقيق، يقول إن متوسط الإنتاج العلمي لعضو هيئة التدريس في الجامعات السعودية هو بحث يتيم في العام الدراسي، ويطرح أسئلة جديرة بالنقاش العلمي الجاد إن أردنا التقدم في مصاف الجامعات العالمية.
نظمت كلية العلوم الطبية التطبيقية مؤخراً فعالية بمناسبة اليوم العالمي للأشعة، وذلك بالتعاون مع مستشفى السعودي الألماني بالرياض.
واشتملت الفعالية على معلومات تثقيفية قيمة تضمنت مقدمة عن علم الأشعة والتعريف به والأجهزة المستخدمة في تشخيص وعلاج الأمراض المختلفة، بالإضافة إلى طرق التصوير الحديثة في هذا المجال، كما جرى توزيع ما يزيد عن ٢٠٠٠ مطوية توعوية لزوار المستشفى بواسطة عدد من طلاب قسم العلوم الإشعاعية.
د. فهد الطياش
علق الدكتور عبدالله الفوزان وكيل كلية الآداب السابق وعضو مجلس الشورى الحالي وأمين مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني على العنوان السابق، وجاء التعليق في معرض رئاسته للجلسة الافتتاحية لملتقى المسؤولية الاجتماعية بالجامعة العربية المفتوحة ولمعرفته بأهمية بصمة الـتأثير المجتمعي.
وكان التعليق نابعاً من حرص على هذا العنوان الصحفي الذي استخدمته للفت الانتباه أن الجامعات ليست مؤسسات تجارية حتى تتبنى نموذج المسؤولية الاجتماعية، كما تمارسها الشركات الربحية عند رعاية برامج لخدمة المجتمع.
بخصومات تزيد عن 50%
كتب: أيمن منقوش
أعلنت إدارة صندوق الطلاب عن انطلاق مهرجان الكتاب المخفض «التاسع» بخصومات تصل إلى أكثر من 50% في جميع مراكز بيع الكتب التابعة لإدارة الصندوق، وذلك لمنسوبي الجامعة من طلاب وطالبات وأعضاء هيئة تدريس وموظفين.
زار جامعة الملك سعود سفيرة جمهورية لاتفيا لدى المملكة السيدة أسترا كورميه، وذلك يوم الأربعاء 29/2/1440ه الموافق 7/11/2018م، وكان في استقبالها معالي مدير الجامعة الدكتور بدران العمر، و المشرف على إدارة التعاون الدولي والتوأمة العلمية العالمية الدكتور مزيد التركاوي.
وقد ناقش الجانبان الجهود المبذولة في مجال التعليم الجامعي والبحث العلمي والتدريب الأكاديمي، وزيادة فرص التبادل الأكاديمي بين جامعات لاتفيا وجامعة الملك سعود في ضوء رؤية المملكة 2030.
نظمت وحدة شؤون الطلاب بكلية السياحة والآثار مؤخراً رحلة إلى منطقة حائل استغرقت يومين واستهدفت زيارة عدد من المواقع التاريخية بالمنطقة.
وترأس عميد الكلية الدكتور عبدالناصر الزهراني البعثة التي غادرت عبر محطة قطار سار، وشارك فيها وكيل الكلية للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور سالم طيران، ورئيس قسم الآثار الدكتور سامر سحلة، ورئيس قسم موارد التراث والإرشاد السياحي الدكتور أحمد العيدروس ومجموعة من الطلاب.
كتبت: ريم الفايز
تم مؤخراً تدشين محطة الرصد المناخي «Weather Station» برعاية عميدة أقسام العلوم الإنسانية الدكتورة غزيل العيسى ووكيلة كلية الآداب الدكتورة أمل الراشد وبحضور عدد من منسوبات الجامعة من أعضاء هيئة التدريس والموظفات والطالبات.
وقامت وكيلة قسم الجغرافيا الدكتورة أسماء أبا الخيل بإلقاء الكلمة الترحيبية والشكر لمن قام بالمساهمة في إنشاء المحطة متمثلة في مقررة لجنة المعامل الأستاذة حنان الغيلان والأستاذة ريم الفايز على ما بذلنه من جهود.
د. فهد الطياش
اختصرت إحدى الشخصيات السعودية البارزة حجم الفخر والانتماء بالجامعة التي تخرّج منها، عندما قال: «كنت أتمنى اسم جامعتي من ضمن هذه القائمة»، وكان هناك استعراض صحفي لبعض الجامعات العالمية التي سجلت حضورًا علميًا واحتلت رأس قائمة التصنيف العلمي العالمي. وها نحن اليوم نشهد بكل فخر واعتزاز تسجل جامعة المك سعود أول خطوة عملية عالمية لإنتاج الكهرباء عبر تسخين الرمال بالشراكة مع شركة الكهرباء، وهي خطوة تضاف إلى الكثير من الخطوات العلمية التي عززت مكانة الجامعة في التصنيفات العلمية العالمية.
