دراسات

فوز فريقك المفضل خطر على صحتك

كشفت دراسة طبية حديثة، أنه على عكس المعروف، قد يؤدي تحقيق فريقك المفضل للانتصارات، لزيادة خطر الإصابة بالنوبات القلبية، ووفقا لما نشرته صحيفة «الغارديان»، يزداد الخطر بشكل كبير بين الرجال الذين تقل أعمارهم عن 55 عاما.

وقام فريق البحث بالاستعانة بفريق مونتريال كاناديانز، والذي يعد أقدم فريق هوكي جليد كندي، ويشتهر بشغف مشجعيه، وقام باحثون في معهد مونتريال للقلب بفحص بيانات القبول للمرضى الذين يظهرون أعراض الإصابة باحتشاء عضلة القلب، في اليوم اللاحق لمباريات الفريق.

باطن القمر غني بالماء

كشفت دراسة حديثة أن القمر ليس قاحلا كما كان يعتقد، بل يحتوي في أعماقه على كميات كبيرة من الماء.

وقال الباحث في جامعة براون الأميركية وأحد معدي الدراسة شواي لي: «عثرنا على مؤشرات على وجود الماء في أعماق القمر باستخدام المعطيات التي جمعتها الأقمار الاصطناعية».

وكان العلماء يظنون لوقت طويل أن القمر جرم قاحل تماما، لكن وجود الماء فيه اليوم أصبح مثبتا.

الزواج يجنبك مخاطر الإصابة بالخرف

أظهرت دراسة بحثية أن الأشخاص العزاب أو الأرامل أكثر عرضة للإصابة بمرض الخرف من نظرائهم المتزوجين، وذلك حسب ما أوردته صحيفة “تيليغراف” البريطانية، وأجرى الخبراء تحليلاً لـ 15 دراسة، تضمنت بيانات عن الخرف والحالة الزوجية، وشملت أكثر من 800 ألف شخص من أوروبا وأمريكا الشمالية والجنوبية وآسيا.

وخلصت الدراسة التي نشرت في مجلة «علم الأعصاب وجراحة المخ والأعصاب والطب النفسي» إلى أن العزاب الذين لم يتزوجوا في حياتهم يواجهون خطر الإصابة بالخرف بنسبة تصل إلى 42 % أكثر من نظرائهم المتزوجين.

قرأت لك 

طرح المؤلف «إرِك واينر» في كتابه الصادر حديثًا «جغرافيا العبقرية: البحث عن الأماكن الأكثر تحفيزًا للإبداع في العالم من أثينا القديمة إلى وادي السيلكون، 2016» أفكارًا ورؤى عدة للبحث عن مصدر العبقرية الإنسانية، ووجد في تتبعه الجغرافي والتاريخي أن هناك سمات مشتركة وواضحة في أماكن ظهور العباقرة والمبدعين.

نظرة جديدة

علاقة جينية بين الإبداع والاضطرابات العقلية

أكدت دراسة نشرت نتائجها في مجلة «نيتشر نيورولودجي» البريطانية، أن هناك علاقة جينية مشتركة بين الإبداع والاضطرابات العقلية، وقد شملت الأبحاث أكثر من 86 ألف إيسلندي، وأكثر من تسعة آلاف سويدي و18500 هولندي، وأيدت هذه الدراسة فكرة أرسطو أنه «ما من إبداع دون مس من الجنون»، إذ بينت وجود جذور جينية مشتركة، أقله جزئيا، بين الإبداع والاضطرابات الذهنية.

وكانت دراسات سابقة قد أظهرت النسبة الكبيرة من العائلات التي تضم أفرادا مصابين بمشاكل ذهنية، في المهن الإبداعية، لكن دون إقامة علاقة بين هذا الارتفاع وعوامل جينية أو بيئية عموما.

«الاستراتيجيات الملاحية» سر تفوق الرجال في القيادة

أكدت دراسة علمية جديدة مقولة الرجال الشائعة حول ضعف قدرات النساء في القيادة، وعزت السبب إلى الاختلاف بين الجنسين حول «الاستراتيجيات الملاحية».

وفسرت الدراسة التي أجراها باحثون من الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا «NTNU» أن الاستراتيجات الملاحية لدى المرأة تختلف عن نظيرتها لدى الرجل، والدليل على ذلك أن المرأة عادة توجه نفسها خلال القيادة من خلال بعض العلامات التي تتذكرها على طول الطريق، فعلى سبيل المثال، تقول لنفسها «اذهبي في نفس طريق صالون تصفيف الشعر، واستديري يميناً بعد المتجر» وهكذا.

ارتفاع مستوى ذكاء الإنسان خلال الـ 100 سنة الأخيرة

بينت نتائج دراسة علمية حديثة أن مستوى ذكاء الإنسان ارتفع خلال الـ 100 سنة الأخيرة بصورة ملحوظة، حيث أجرى علماء من جامعة فيينا النمساوية، دراسة علمية شملت معلومات عن حوالي 4 ملايين شخص من 31 دولة عاشوا خلال الفترة 1909 – 2013م، واستنتج العلماء من نتائج هذه الدراسة أن معدل مستوى الذكاء «IQ» ارتفع خلال هذه الفترة ثلاث درجات، أي إن متوسط معدل ذكاء البشرية ارتفع 30 نقطة خلال 100 سنة.

قرأت لك 

تناولت المؤلفة في هذا الكتاب فكرة التثقيف الصحي، وأشارت إلى أنها فكرة قديمة كقِدم الإنسان؛ لأن الأطباء والحكماء قرروا على مرَّ العصور أن المطلوب هو حفظ الصحة وليس مداوة المرضى وحسب، ولكي تحفظ الصحة فإنه يجب أن تتبع النصائح والإرشادات الصادرة من الأطباء والحكماء؛ ومن هنا برزت أهمية التثقيف الصحي، وتقديم مستند علمي يساعد مقدِّمي الخدمة في تقديم التوعية الصحية للمرضى وعموم المجتمع على الوجه الأمثل.

3 مستويات

العمل خارج جدران المكتب يزيد الشعور بالرضا

فتحت التقنيات الحديثة، الباب أمام العديد من العاملين في مجالات مختلفة، لأداء مهامهم الوظيفية من أي مكان عبر الهاتف أو الكمبيوتر اللوحي، وقد رصدت دراسة حديثة عدة مزايا نفسية لهذه الطريقة في العمل، لكنها حذرت من بعض المخاطر.

تصفح الإنترنت يؤثر سلباً على نتائج الاختبارات

كشفت دراسة علمية أن استخدام أجهزة الكمبيوتر المحمول في تصفح الإنترنت في أوقات الدراسة يؤثر سلبا على الدرجات الدراسية التي يحققها الطلاب في الاختبارات.

وتوصل باحثون في جامعة ولاية متشجن الأمريكية إلى أن الفترة التي يستغرقها الطلاب في تصفح الإنترنت في الفصل في أغراض لا ترتبط بالدراسة مثل الدخول على مواقع التواصل الاجتماعي والرد على البريد الإلكتروني وإجراء عمليات التسوق الإلكتروني ومشاهدة مقاطع الفيديو تستغرق 37 دقيقة في اليوم الواحد.