دراسات

مؤشر التلاحم يؤكد تكاتف السعوديين ومتانة اللحمة الوطنية

كشف مؤشر التلاحم الوطني، الذي أعدته إدارة الدراسات والبحوث في مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني أخيراً، تكاتف السعوديين ومتانة اللحمة الوطنية، حيث بلغت نسبة التلاحم الوطني في المجتمع السعودي 84.17 في المئة، ويعد هذا المؤشر من المؤشرات الاجتماعية التي تهدف إلى قياس السلوكات والممارسات، التي يظهرها أفراد المجتمع ومؤسساته في تعبيرهم عن الإحساس والمشاعر الفردية والجماعية نحو القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية الثقافية والأمنية.

قرأت لك

للتقاعد ميزة جمالية وإنسانية يشعر بها الإنسان، كما يُعرف بأنه مرحلة الراحة والاسترخاء والهدوء والاستمتاع، دون الدخول في سباق مع الزمن لإنجاز الأعمال، ومع الراحة يعتقد كثير من الناس أن الحياة قد انتهت، وأن الأضواء قد انطفأت، وأن العالم أغلق أمام المتقاعد منافذَ الحياة ، وينسى المتقاعد أن ميزة الراحة تمنحه فرصة إعادة اكتشاف نفسه في هدوء، بعد أن ظل غائبًا عنها لفترة طويلة.

ارتفاع أوزان وأطوال الأطفال السعوديين دون 3 سنوات

كشفت دراسة علمية حديثة أجريت على عيِّنة عشوائية تمثل سكان المملكة من الأطفال والشباب من سن الولادة حتى سن 19 سنة، أن الوزن، وطول القامة، وكتلة الجسم للأطفال السعوديين الذين تقل أعمارهم عن 36 شهرًا ارتفعت مقارنة بالدراسات السابقة.
وهدفت الدراسة التي حظيت بدعم ورعاية من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، إلى إيجاد معدلات النمو الطبيعي لدى الأطفال والمراهقين السعوديين من الولادة حتى سن 19 عامًا، وإيجاد المعدلات الطبيعية لبعض المؤشرات الحيوية المهمّة مثل ضغط الدم، وحجم الكبد، وكتلة الجسم، ومعدل انتشار المشكلات الصحية المزمنة.

دراسة: عدد المسنين سيبلغ 10٪ من سكان المملكة عام 2025

بينت رئيسة برنامج الأمان الأسري الأميرة عادلة بنت عبدالله أنه من المتوقع - حسب الدراسات والإحصاءات - أن يرتفع عدد المسنين في المملكة إلى 10 في المئة من عدد السكان في عام 2025، وإلى نحو 13 في المئة في عام 2050، بعد ما كانت 4.8 في المئة عام 2000.
وأكدت رئيس البرنامج في لقاء الخبراء الوطني السادس للوقاية من العنف ضد المسنين بشعار «إحسان» في جامعة الملك سعود للعلوم الصحية بالرياض مؤخراً، على ضرورة طرح رؤية للوقاية والإسهام بالحد من ضرر العنف ضد المسنين.

دور كبير لإدارة الإعلام والاتصال في بناء السمعة المؤسسية لوزارة التعليم

أكدت دراسة مسحية أجريت على عينة من الطلبة وأعضاء هيئة التدريس بجامعة الملك سعود بعنوان «دور العلاقات العامة في بناء السمعة المؤسسية لوزارة التعليم» أن نجاح المؤسسات الحكومية والأهلية لا يتوقف على ما تحققه من إنجازات، إذا لم تتمكن من إبراز تلك الإنجازات إلى الفئات المستهدفة من جمهورها والمتعاملين معها من خلال عرض الخدمات المقدمة، وبرامج التطوير والمتابعة، وتوطيد الصلات بوسائل الاتصال المختلفة، وهي بذلك تشكل حلقة اتصال وتواصل نشط، وأداة تفاعل داخل المؤسسة وخارجها.

قرأت لك

أكدت أ. د. حنان أحمد سليم، أستاذ الإعلام بجامعة الملك سعود في الرياض وجامعة أسيوط بمصر، في كتابها الجديد «الحملات الإعلامية عبر الإعلام الجديد» أن الإعلام الجديد أحدث نقلة نوعية في حياة الجمهور لا يمكن مقارنتها بعلاقته بوسائل الإعلام التقليدية السابقة، حيث فرضت المعلوماتية والشبكية، منظومة اجتماعية وثقافية وسياسية واقتصادية جديدة، يجب أن تؤخذ في الاعتبار.

دراسة تحذر من «محاكاة» لغة الأطفال أثناء مخاطبتهم

حذرت دراسة أسترالية حديثة الآباء والأمهات والمربين من خطورة محاكاة لغة الطفل البدائية والمتكسرة أثناء مخاطبته، ونصحت الدراسة الأمهات بعدم مخاطبة الطفل بلغته البدائية؛ لأن ذلك ربما يؤثر سلبا على قدرة الطفل على الكلام.
وأوضحت الدراسة التي أجراها خبراء في جامعة «ويسترن سيدني» الأسترالية، أن «البالغين ينبغي أن يكونوا أكثر وضوحا أثناء تواصلهم مع الطفل في مرحلة ما قبل دخوله المدرسة، ويجب أن يخاطبوه بلغة سليمة وواضحة وإلا ستكون النتائج سلبية».

الأمومة ليست عائقاً في المجالات الإبداعية

رغم التصور العام الواسع الانتشار بأن الأمومة تشتت تركيز المرأة وأنها تمثل عقبة أمام الأم العاملة في المجالات الإبداعية، فقد تبين أن العكس صحيح بالفعل، وفقا لما جاء في دراسة نشرتها مجلة «The Atlantic» للصحفيّة والباحثة إريكا هياساكي، وهي أم أيضا.
فقد أثبتت البحوث التي أجريت على أدمغة الفئران التي تشبه العقول البشرية في العديد من النواحي الهامة؛ أنه عند وجود أطفال يخضع دماغ الفأرة الأم لتحول ملحوظ، فهي لا تعمل على أولوياتها فقط، ولكنها أيضا تصبح صيادة أكثر فعالية بالتقاط الحشرات بسرعة تزيد عن سرعة الفئران دون أطفال، بأربعة أضعاف.

الألعاب الإلكترونية من الإبداع والابتكار إلى أداة للانتحار

كيف تحوّلت الألعاب الإلكترونيّة من وسيلة للإبداع والابتكار إلى أداة للانتحار؟
هذا هو السؤال الذي طرحته د. إيناس الطوير أستاذة العلوم الثقافية في الجامعة التونسية في دراسة ميدانية بعنوان «الألعاب الإلكترونية من الإبداع والابتكار إلى أداة للانتحار - لعبة الحوت الأزرق نموذجا».

أسس الملك عبدالعزيز آل سعود صناعة النفط قبل التوحيد

 

منشأ تاريخ الصناعة النفطية

ونحن ننعم برغد العيش والأمن والطمأنينة، ونتمتع بما أنعم الله به علينا من ثروات طبيعية ومنها النفط، لابد لنا من استرجاع وتدارس نشأة الصناعة النفطية والجهود التي بذلها المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود في ذلك الشأن وسعيه رحمه الله في وضع اللبنات الأولى لتلك الصناعة الحيوبة ومراحل تطورها، بجانب معرفة تطور الأحداث التي مهدت لتوحيد بلادنا الغالية وتطور تسمياتها، هذه الدراسة المقتضبة تسلط الضوء على هذين الجانبين التاريخي والنفطي، سائلين المولى عز وجل أن ينعم على بلادنا الغالية وجميع بلدان المسلمين بالأمن والأمان. 

اكتشاف نفط الشرق العربي