دراسات

دراسة تربوية تطالب بإقامة أندية طلابية مسائية

أوصت دراسة تربوية بضرورة فتح المجال لإدارات المدارس لإقامة أندية طلابية مسائية على مستوى المدرسة حسب إمكاناتها وذلك بالتنسيق، مع إدارة التعليم مع تخصيص ميزانية دعم لكل مدرسة ترغب قي فتح ناد خاص لطلابها.
جاء ذلك خلال ورقة عمل قدمها النشاط الطلابي بإدارة التربية والتعليم بمحافظة الليث وذلك في لقاء مديري النشاط الطلابي الحادي عشر الذي استضافته الإدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة الرياض للبنين.

«الإحصاء» تعتزم تقديم دراسات للقطاع الخاص .. قريباً

قال الدكتور فهد التخيفي رئيس الهيئة العامة للإحصاء، إن الهيئة بصدد البدء بتقديم دراسات إحصائية للقطاع الخاص بأسلوب تجاري في ثلاثة محاور مختلفة قريباً، وذلك بالتعاون مع مكاتب استشارية سعودية وعالمية في هذا المجال، لدعم متخذي القرار الاستثماري في القطاع الخاص.
وأكد أن الهيئة انتهت من اختيار شريك سعودي لتقديم خدماتها ومنتجاتها الإحصائية والاستشارية ضمن المحور الأول، وذلك للاستفادة منه في تنفيذ المشاريع للقطاع الخاص أو المهتمين بالحصول على بيانات واضحة ومحددّة للتخطيط لأعمالهم بطريقة استراتيجية، وتقديم لمسات إحصائية تساعد في دعم مستقبل الوطن.

أكاديمية سعودية تصمم مقياسا لرفع جودة البحث العلمي

استطاعت باحثة سعودية أن تحول المعوقات إلى فرص نجاح وتميز في مجالها، حيث عملت على تصميم مقياس اقتصادي اجتماعي في المملكة يستفيد منه المختصون وطلاب البحث العلمي في العالم، وذلك بعد أن فوجئت بعدم وجوده في السعودية خلال إعدادها لرسالة الدكتوراه الخاصة بها، والتي تدور حول انتشار أمراض السرطان عند الأطفال والمراهقين على مستوى محافظات المملكة.

قرأت لك

إصدار: دار جامعة الملك سعود للنشر

صدر مؤخراً عن دار جامعة الملك سعود للنشر، ترجمة لكتاب «مقدمة في بحوث الخدمات الطبية الطارئة» تأليف Lawrence H. Brown, Elizabeth A. Criss, N. HermbaPrasad، وقام بالترجمة د. أسامة عبدالحليم سمرقندي، الأستاذ المشارك بقسم العلوم الأساسية كلية الأمير سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الطبية الطارئة بجامعة الملك سعود.

المشي بأقدام «حافية» يعزز النمو واعتدال القوام

أكدت دراسة حديثة أجراها أطباء متخصصون في الطب الرياضي وشملت 1015 طفلا ومراهقا في ألمانيا وجنوب أفريقيا، أن المشي بأقدام حافية يعزز النمو الجسماني للأطفال وكذلك اعتدال القوام وقوة التحمل.

وأظهرت الفحوصات والقياسات التي أجريت خلال الدراسة أن الأطفال في أقليم كيب الغربية بجنوب أفريقيا، الذين يسيرون حفاة القدمين في المعتاد، يقفون بصورة أكبر على عقبيهم وتقل لديهم على نحو واضح حالات القدم المسطح مقارنة بمعظم الأطفال المرتدين للأحذية في مدينة هامبورج الألمانية.

«العلامات» تؤثر على نفسية التلاميذ

أوصت دراسة حديثة بأن يتوقف المعلمون عن وضع علامات جيد ومتوسط وضعيف وغيرها، لتوضيح أداء الطلبة، واعتبرت أن ذلك يؤثر على نفسية الأطفال ويحرمهم من الوصول إلى الأداء الأفضل في التعليم.

وأكدت الدراسة أن ذلك التقسيم المتدرج أو حساب متوسطات الأداء، يعيق التلميذ عن تحقيق كامل القوة الكامنة فيه أو الطاقة القصوى من إمكانياته، بحيث يعطي نتائج سلبية بدلاً من كونه دافعا للتطور.

11 توصية لحماية «المنشآت الحيوية» بالمملكة

قدمت دراسة أمنية حديثة 11 توصية لحماية المنشآت الحيوية داخل المملكة من الاستهداف والمخاطر، والتي كانت ناتجة عن اختراق داخلي للمنشأة، وبفعل من العاملين داخل المنشأة الحيوية، أو بتعاون مع جهات خارجية لإتمامها.

وذكرت الدراسة الصادرة عن جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، أن أبرز التوصيات هي “العمل على تطوير أنظمة المراقبة الإلكترونية لمعرفة عمل كل موظف، والإجراءات التي تمت على حسابه الإلكتروني بالمنشأة وعلاقتها بواجباته الوظيفية”.

قرأت لك

يُعَدُّ موضوع مستقبل اللغة من أهم موضوعات علم اللغة الاجتماعي التي تقيس حياة اللغات، وحركتها بين الناس، وانتشارها أو ضمورها، وانكماشها، أو موتها واندثارها، ويقوم هذا العلم بدراسة العوامل والمؤثرات التي تعتري اللغةَ؛ فتزيد في انتشارها أو تسهم في موتها.

استفحال التأثير العولمي

يعد هذا الكتاب محاولة لتطبيق بعض المعايير التي يستعملها علم اللغة الاجتماعي على اللغة العربية، من خلال استعراض مسيرة اللغة العربية عبر تاريخها الطويل في العصور المختلفة، وما واجهته في أثنائها من تقلبات.

متوسط طول العمر مرتبط بعدد ضربات القلب

أثبت علماء دنماركيون وجود علاقة بين عدد نبضات القلب «مؤشر النبض» وطول العمر، وذلك من خلال دراسة استمرت 16 عاما، وشملت أكثر من ألفي متطوع.

وشارك في هذه الدراسة، التي أجراها باحثون بجامعة كوبنهاجن الدنماركية بحسب صحيفة تلغراف، 2798 متطوعا، منهم 1082 فارقوا الحياة خلال فترة الدراسة.

100 قطعة بلاستيكية صغيرة نبتلعها مع كل وجبة رئيسية

كشفت دراسة صادمة أننا معرضون لابتلاع أكثر من 100 قطعة بلاستيكية صغيرة مع كل وجبة رئيسية نتناولها، حيث يدخل البلاستيك، الذي يمكن أن يأتي من المفروشات الناعمة والأقمشة الاصطناعية، في الغبار المنزلي وينتقل منه إلى وجبات الطعام.