الاستثمار في العقول يفيد الوطن ويحقق الأهداف
تدرك المملكة أن ثروتها الأولى التي لا تعادلها ثروة مهما بلغت، هي شعبها الطموح الذي يشكل الشباب معظمُه، كما جاء في رؤيتها لعام 2030، ولما كان نقل المعرفة وتوطينها هو أحد تطلعات تلك الرؤية، فإن الاستثمار في عقول الشباب - بحيث يكونون قادرين على تحقيق تلك التطلعات - أصبح يفوق في أهميته الاستثمار في أي مجال آخر، والتعليم والتعلم هما قواما هذا النوع من الاستثمار.