الرأي

الاستخبارات التنافسية مفهوم جديد لدى القطاع الخاص

الاستخبارات التنافسية competitive intelligence مفهوم جديد تستخدمه المؤسسات لتعزيز أوضاعها السوقية مع ازدياد حدة المنافسة، وتقوم المؤسسات في إطار هذا المفهوم باستخدام الأساليب الاستخباراتية لتحديد وتجميع وتحليل وتوزيع المعلومات التنافسية التي تخص المنتجات المنافسة والعملاء والمنافسين - وأي جانب آخر من جوانب بيئة العمل -  بحيث توفر المعلومات التي تدعم الرؤساء التنفيذيين والمدراء في اتخاذ القرارات الاستراتيجية التي تواجه بها ما يعترضها من فجوات تنافسية.

«كُن».. خطوات نحو مستقبلك

 

 

جميعنا في مسيرتنا بالحياة نبحث عن تحقيق «كُن» ونعشق كل الطرق التي تؤدي إليه، وقد اكتشف المتخصصون في التنمية البشرية تلك الحاجة الملحة فشمروا سواعدهم للوصول بنا إليه وفرشوا الطُرق ومهدوا لها لكي ندلف معهم نحو «كُن».

الفعاليات الجامعية ليست جامعية فقط

 

 

تنظم جامعة الملك سعود في كل سنة عدداً من الفعاليات وتكون على مستوى الجامعة أو المنطقة أو الدولة، وتكون تحت رعاية سمو أمير المنطقة أو سمو نائبه، أو معالي وزير التعليم أو معالي مدير الجامعة، وغالباً ما تكون الفعاليات في البهو الرئيسي للجامعة الذي يتميز بروعته الهندسية وضخامته وارتفاع أسقفه وسعة ساحته الموجودة في منتصفه فهو يليق بأن تقام به مثل تلك الفعاليات.

طريق النجاح ليس سهلاً ولا مستقيماً

 

 

يعتقد الكثيرون أن الطريق إلى النجاح رحلة صعبة للغاية، نعم هي كذلك وهي ليست ميسرة للجميع، إنما مخصصة للأشخاص الذين هم على استعداد للمواصلة حتى نهاية الطريق وبلوغ خط النهاية.

الطريق للنجاح ليس مستقيماً، فهناك العديد من المنحنيات والمطبات والتي من شأنها أن تُعيق أو تؤخر وصولك، النجاح هو الذي يسعى إليه الجميع «بلا استثناء» لبلوغه وتحقيقه، وغالباً ما يأتي لأولئك الذين لديهم القدرة على رؤية الطريق والوصول لنهايته، ولو بعد حين.

المعنى الحقيقي للنجاح

 

 

النجاح كلمة لطالما رددناها دون أن نعي معناها العميق، ربما لأنها ليست كلمة من ستة أحرف فحسب، بل هي كلمة ذات معنى عظيم وتفسيرات متعددة، ولكن هل أدركنا المعنى الحقيقي لها؟! 

قد يعتقد البعض أن النجاح مرتبط بمستقبل ونمطُ حياةٍ معين، للنجاح معنى عميق جدًا وتفسير يختلف باختلاف الأشخاص وظروفهم والإمكانيّات المحيطة بهم.

متى يكون الاتصال استراتيجياً؟

في المقالة السابقة التي تم نشرها بهذه الصحيفة الغراء بعنوان «الاتصال والاستراتيجية... من يحتاج إلى من؟» أوضحت كيف سعت علوم الاتصال والإعلام إلى الاستراتيجية باعتبارها علوماً مستحدثة مقارنة بعلوم الاستراتيجية، وكيف عملت على توظيف الاستراتيجية لدعم نجاح الخطط الاستراتيجية للدول والمؤسسات، وهو ما أثمر عن ظهور مصطلح «الاتصال الاستراتيجي» الذي شاع استخدامه.

من أجل جناح متميز

بعد رحلة عمل أقل ما يمكن أن توصف به هي الجدية، شملت اثني عشر اجتماعاً مع أربع شركات ذات خبرة طويلة في تصميم وتنفيذ المعارض الدولية، أتمت لجنة تصميم وتنفيذ جناح الجامعة بوكالة الجامعة للتخطيط والتطوير مقابلات الشركات المتنافسة على تصميم وتنفيذ جناح الجامعة المشارك – بمشيئة الله- في المعرض والمؤتمر الدولي للتعليم العالي الذي يعقد تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين خلال الفترة من 10-13 أبريل 2019م.

أدوار إيجابية للأندية الطلابية

يوجد في جامعة الملك سعود ما يزيد عن ٤٥ نادياً طلابياً، فلا تخلو كلية إلا وبها على الأقل نادٍ أو ناديين، وتلك النوادي مفيدة للطالب في اكتساب المهارات الجديدة في تخصصاتهم وتغذية فضولهم حول شيء ما أو استثمار أوقات فراغهم في ما يفيدهم.

من مميزات تلك الأندية أن كل أعضاء مجلس إدارتها هم الطلاب وبإشراف من بعض أعضاء هيئة التدريس، وذلك لدور الطالب الفعال في إنجاح مثل تلك النوادي، وتلك الأندية تقيم الفعاليات الإثرائية للطلاب حول نشاطات النادي الذي هم ينتمون إليه وأيضاً بعض الأندية تجري مقابلات أو لقاءات مع أشخاص بارزين في مجال ذلك النادي.

أدوار جديدة لأخصائيي المعلومات في الفضاء السيبراني

تغيرت الأدوار التقليدية لأخصائيي المعلومات وظهرت الحاجة إلى أن يقوموا بأدوار جديدة فرضتها بيئة الفضاء السيبراني.

إن رصد معالم هذه الأدوار الجديدة من شأنه أن يكشف لنا سبل تطوير البرامج التعليمية في أقسام المعلومات والمكتبات، بحيث يكون خريجوها قادرين على الاضطلاع  بالأدوار المستجدة التي تفرضها بيئة العمل السيبرانية.

وتختلف الآراء وتتنوع بالنسبة لهذه الأدوار، غير أنها - بصفة عامة – تدور حول تأكيد هويتهم السيبرانية وقدرتهم على التعامل مع كل ما تفرضه البيئة السيبرانية من تحديات ومتطلبات.

فوائد كسر الروتين

 

 

مع فوضى الحياة اليومية يصبح الروتين مفيداً ومريحاً في المساعدة على ترتيب وتبسيط جداولنا المزدحمة، ولكن بين الحين والآخر نشعر بالممل وبعدم رغبتنا القيام بأبسط الأمور نظراً لتعوُدِنا عليها.

قد يكون الروتين مريحًا في بعض الأحيان، إلا أنه يُضر ويمكن أن يتسبب بالتأثير سلباً على الطاقة الإبداعية الكامنة لدينا، ومع مرور الوقت، يتأصل ويصعب كسره، فعندما يكون هناك تغيير وشيك، غالباً ما يدبّ عنصرا الخوف والهلع داخلنا لأننا نشعر بأن الروتين أصبح جزءاً لا يتجزأ من حياتنا ولا نستطيع الابتعاد عنه والالتزام به.